|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 11011
|
الإنتساب : Oct 2007
|
المشاركات : 1,756
|
بمعدل : 0.28 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبا علي العراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-11-2008 الساعة : 07:17 PM
اقتباس :
|
قول على بن أبى طالب و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي شرح النهج لابن أبى الحديد 1/332
|
ابن حديد متعزلي وليس بشيعي
إذن حجة عليكم لا علينا
اقتباس :
|
- فى تفسير القمى على بن إبراهيم فى سبب نزول قوله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التحريم:1) أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً وأنا أفضي إليك سراً فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك ...الخ تفسير القمى
|
بعيداً عن سند الرواية وصحتها من عدمه
فإن صنمي قريش ابا بكر وعُمر أغتصبا الخلافة
والسقيفة ليست عليكم ببعيد
اقتباس :
|
وقول على بن أبي طالب كما جاء فى النهج جاء أبو سفيان إلى على (ع) فقال : وليتم على هذا الأمر أذل بيت فى قريش , أما و الله لئن شئت لأملأنها على أبى فصيل خيلاً و رجلاً , فقال على (ع) : طالما غششت الإسلام و أهله , فما ضررتهم شيئاً , لا حاجة لنا إلى خيلك و رجلك , لولا أنا رأينا أبابكر لها أهلا لما تركناه شرح النهج لابن أبى الحديد 1/130
|
مرة أخرى ابن حديد ليس حجة علينا
لأنه معتزلي وليس بشيعي
ولكن ماذا فهمت من الرواية ؟؟
والله نسخ ولصق من منتديات الوهابية بدون فهم
اقتباس :
|
4- جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين , فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله , من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم تلخيص الشافي 2/428
|
فهذه من مرويات أهل السنة رواها ابن الجوزي في تاريخ عمر بن الخطاب ص49.. فلا
حجية لها عند الشيعة. ورواية المرتضى (رحمه الله) لها جاءت في سياق ذكر مرويات
أهل السنة في مقام الاحتجاج
اقتباس :
|
علي رضي الله عنه (أننا كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم على جبل حراء إذ تحرك الجبل، فقال له: قر، فإنه ليس عليك إلا نبي وصديق وشهيد) [الاحتجاج الشافي ج2 ص428 للطبرسي
|
أين ذكر بن قحافة هنا
اقتباس :
|
و جاء عن الإمام السادس جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر ان رجلاً سأل الإمام الصادق (ع) , فقال : يا ابن رسول الله ! ما تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ فقال (ع) : إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة إحقاق الحق للشوشترى
|
الصوارم المهرقة - الشهيد نور الله التستري ص 155 : -
أنه سأل رجل من المخالفين عن مولانا جعفر الصادق عليه السلام وقال : يا بن رسول الله صلى الله عليه وآله ما تقول في أبي بكر وعمر ؟ فقال عليه السلام : هما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة . فلما انصرف الناس قال له رجل من الخواص : يا بن رسول الله لقد تعجبت مما قلت في حق ابى بكر وعمر فقال عليه
السلام نعم هما اماما أهل النار كما قال تعالى " وجعلناهم ائمة يدعون الى النار " واما القاسطان فقد قال تعالى " وأما
القاسطون فكانوا لجهنم حطبا " وأما العادلان فلعدولهما عن الحق كقوله تعالى : " والذين كفروا بربهم يعدلون " والمراد من الحق الذى كانا مستوليين عليه هو أمير المؤمنين عليه السلام حيث آذياه وغصبا حقه عنه والمراد من موتهما على الحق انهما ماتا على عداوته (ع) من غير ندامة على ذلك والمراد من رحمة الله رسول الله صلى الله صلى الله عليه وآله فانه كان رحمة للعالمين وسيكون مغضبا عليهما خصما لهما منتقما منهما يوم الدين
اقتباس :
|
إن علياً رضي الله عنه قال في خطبته: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر،
|
فهي من مرويات أهل السنة لا الشيعة وقد ذكره السيد المرتضى (رحمه
الله) في الشافي عن أهل السنة في سياق الاحتجاج الدائر بين الطائفتين.. وهذا
الحديث يكذب متنه حديث آخر اصح منه عند أهل السنة ذكره مسلم جاء فيه ان عمر بن
الخطاب قال لعلي (عليه السلام) وللعباس عم النبي بأنهما ـ علي والعباس ـ يريان
أبا بكر وعمر كاذبين آثمين غادرين خائنين (انظر صحيح مسلم 5: 152 كتاب الجهاد
والسير باب الفيء) فكيف يستقيم بعد ذلك أن يقول علي(ع) الكلام المتقدم الوارد
في الرواية؟
|
|
|
|
|