الموضوع:
هنا فضل صحابة رسول الله عليه السلام
عرض مشاركة واحدة
يتيمة آل مُحمد
عضو فضي
رقم العضوية : 11011
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,756
بمعدل : 0.28 يوميا
مشاركة رقم :
27
كاتب الموضوع :
أبا علي العراقي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-11-2008 الساعة : 01:15 AM
اقتباس :
هروب
واما السب الخلفيتن ابي بكر وعمر ؤضي لله عنها اقول لك كيف
يدفن كافرين كما قلت انت اي صنمي قريش معا رسول لله صلي لله وعليه وسلم
سخيف جداً من ماذا نهرب
شاء الله كان ومالم يشأ الله لم يكن
بعدين وين الآية اللي تقول إن صنمي قريش دفنوا جنب الرسول وين الأحاديث
اقول أفتح موضوع خااص عن دفن اصنامكم
السقيفة وما ادراك مالسقيفة
أمر سقيفة بني ساعدة
تفرق الكلمة
قال
ابن إسحاق
: ولما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم انحاز هذا الحي من
الأنصار
إلى
سعد بن عبادة
في
سقيفة
بني ساعدة ، واعتزل
علي بن أبي طالب
والزبير بن العوام
وطلحة بن عبيد الله
في بيت فاطمة وانحاز بقية المهاجرين إلى أبي بكر وانحاز معهم أسيد بن حضير في
بني عبد الأشهل
فأتى آت إلى أبي بكر وعمر فقال إن هذا الحي من
الأنصار
مع
سعد بن عبادة
في
سقيفة
بني ساعدة قد انحازوا إليه فإن كان لكم بأمر الناس حاجة فأدركوا قبل أن يتفاقم أمرهم ورسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته لم يفرغ من أمره قد أغلق دونه الباب أهله . قال عمر فقلت لأبي بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من
الأنصار
، حتى ننظر ما هم عليه .
ابن عوف ومشورته على عمر بشأن بيعة أبي بكر
قال
ابن إسحاق
: وكان من حديث السقيفة حين اجتمعت بها
الأنصار
، أن
عبد الله بن أبي بكر
، حدثني عن ابن
شهاب
الزهري
، عن
عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود
، عن
عبد الله بن عباس
، قال أخبرني
عبد الرحمن بن عوف
قال وكنت في منزله بمنى أنتظره وهو عند عمر في آخر حجة حجها عمر قال فرجع
عبد الرحمن بن عوف
من عند عمر فوجدني في منزله بمنى أنتظره وكنت أقرئه القرآن قال
ابن عباس
، فقال لي
عبد الرحمن بن عوف
: لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين فقال يا أمير المؤمنين هل لك في فلان يقول والله لو قد مات
عمر بن الخطاب
لقد بايعت فلانا ، والله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت . قال فغضب عمر فقال إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمرهم قال عبد الرحمن فقلت : يا أمير المؤمنين لا تفعل فإن الموسم يجمع رعاع الناس وغوغائهم وإنهم هم الذين يغلبون على قربك ، حين تقوم في الناس وإني أخشى أن تقوم فتقول مقالة يطير بها أولئك عنك كل مطير ولا يعوها ، ولا يضعوها على مواضعها ، فأمهل حتى تقدم
المدينة
فإنها دار السنة وتخلص بأهل الثقة وأشراف الناس فتقول ما قلت بالمدينة متمكنا ، فيعي أهل الفقه مقالتك ، ويضعوها على مواضعها ، قال فقال عمر أما والله إن شاء الله لأقومن بذلك أول مقام أقومه بالمدينة
خطبة عمر عند بيعة أبي بكر
قال
ابن عباس
: فقدمنا
المدينة
في عقب ذي الحجة فلما كان يوم الجمعة عجلت الرواح حين زالت الشمس فأجد سعيد بن
زيد بن عمرو بن نفيل
جالسا إلى ركن المنبر فجلست حذوه تمس ركبتي ركبته فلم أنشب أن خرج
عمر بن الخطاب
، فلما رأيته مقبلا ، قلت لسعيد بن زيد ليقولن العشية على هذا المنبر مقالة لم يقلها منذ استخلف قال فأنكر علي
سعيد بن زيد
ذلك وقال ما عسى أن يقول مما لم يقل قبله فجلس عمر على المنبر فلما سكت المؤذنون قام فأثنى على الله بما هو أهل له ثم قال أما بعد فإني قائل لكم اليوم مقالة قد قدر لي أن أقولها ، ولا أدري لعلها بين يدي أجلي ، فمن عقلها ووعاها فليأخذ بها حيث انتهت به راحلته ومن خشي أن لا يعيها فلا يحل لأحد أن يكذب علي إن الله بعث محمدا ، وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل عليه آية الرجم فقرأناها وعلمناها ووعيناها ، ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما
نجد
الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله وإن الرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء وإذا قامت البينة أو كان الحبل أو الاعتراف ثم إنا قد كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم ألا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
لا تطروني كما أطري عيسى ابن
مريم
، وقولوا : عبد الله ورسوله
ثم إنه قد بلغني أن فلانا قال والله لو قد مات
عمر بن الخطاب
لقد بايعت فلانا ، فلا يغرن امرئ أن يقول إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت وإنها قد كانت كذلك إلا أن الله قد وقى شرها ، وليس فيكم من تنقطع الأعناق إليه مثل أبي بكر فمن بايع رجلا عن غير مشورة من المسلمين فإنه لا بيعة له هو ولا الذي بايعه تغرة أن يقتلا ، إنه كان من خبرنا حين توفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم أن
الأنصار
خالفونا ، فاجتمعوا بأشرافهم في
سقيفة
بني ساعدة ، وتخلف عنا
علي بن أبي طالب
والزبير بن العوام
ومن معهما ، واجتمع
المهاجرون
إلى أبي بكر فقلت لأبي بكر انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من
الأنصار
، فانطلقنا نؤمهم حتى لقينا منهم رجلان صالحان فذكرا لنا ما تمالأ عليه القوم وقال أين تريدون يا معشر المهاجرين ؟ قلنا : نريد إخواننا هؤلاء من
الأنصار
، قالا : فلا عليكم أن لا تقربوهم يا معشر المهاجرين اقضوا أمركم .
قال قلت : والله لنأتينهم فانطلقنا حتى أتيناهم في
سقيفة
بني ساعدة فإذا بين ظهرانيهم رجل مزمل فقلت : من هذا ؟ فقالوا :
سعد بن عبادة
، فقلت : ما له ؟ فقالوا : وجع . فلما جلسنا تشهد خطيبهم فأثنى على الله بما هو له أهل ثم قال أما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام وأنتم يا معشر المهاجرين رهط منا ، وقد دفت دافة من قومكم قال وإذا هم يريدون أن يحتازونا من أصلنا ، ويغصبونا الأمر فلما سكت أردت أن أتكلم وقد زورت في نفسي مقالة قد أعجبتني ، أريد أن أقدمها بين يدي أبي بكر وكنت أداري منه بعض الحد فقال أبو بكر على رسلك يا عمر فكرهت أن أغضبه فتكلم وهو كان أعلم مني وأوقر فوالله ما ترك من كلمة أعجبتني من تزويري إلا قالها في بديهته أو مثلها أو أفضل حتى سكت قال أما ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل ولن تعرف
العرب
هذا الأمر إلا لهذا الحي من
قريش
، هم أوسط
العرب
نسبا ودارا ; وقد رضيت لكم
أحد
هذين الرجلين فبايعوا أيهما شئتم وأخذ بيدي وبيد أبي عبيدة بن الجراح وهو جالس بيننا ، ولم أكره شيئا مما قاله غيرها ، كان والله أن أقدم فتضرب عنقي ، لا يقربني ذلك إلى إثم أحب إلي من أن أتأمر على قوم فيهم أبو بكر .
قال قائل من
الأنصار
: أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب منا أمير ومنكم أمير يا معشر
قريش
. قال فكثر اللغط وارتفعت الأصوات حتى تخوفت الاختلاف فقلت : أبسط يدك يا أبا بكر فبسط يده فبايعته ، ثم بايعه
المهاجرون
، ثم بايعه
الأنصار
، ونزونا على
سعد بن عبادة
، فقال قائل منهم قتلتم
سعد بن عبادة
: قال فقلت : قتل الله
سعد بن عبادة
.
تعريف بالرجلين اللذين لقيا أبا بكر وعمر في طريقهما إلى السقيفة
قال
ابن إسحاق
: قال
الزهري
: أخبرني
عروة بن الزبير
أن
أحد
الرجلين اللذين لقوا من
الأنصار
حين ذهبوا إلى السقيفة عويم بن ساعدة والآخر معن بن عدي أخو بني العجلان . فأما عويم بن ساعدة فهو الذي بلغنا أنه قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم من الذين قال الله عز وجل لهم
فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين
[ التوبة 108 ] ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
نعم المرء منهم عويم بن ساعدة
وأما معن بن عدي فبلغنا أن الناس بكوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين توفاه الله عز وجل وقالوا : والله لوددنا أنا متنا قبله إنا نخشى أن نفتتن بعده . قال معن بن عدي لكني والله ما أحب أني مت قبله حتى أصدقه ميتا كما صدقته حيا ; فقتل معن يوم
اليمامة
شهيدا في خلافة أبي بكر يوم
مسيلمة الكذاب
.
ركز على بيعة ابو بكر فلتة وقى الله الناس شرها
الرابط
http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=rwd4276.htm
يتبع
توقيع :
يتيمة آل مُحمد
الشياطين المتمثلين بالادميين التي يقدسونها بعض البشر هي شياطين لابشر
إلهي أنتَ ثقتي ورجائي أملي فيكَ يارب
من مواضيع :
يتيمة آل مُحمد
0
أبا بكر يقول إن له شيطان يعتريه
0
أخلاق الشياطين مرة أخرى حفصة بنت عُمر نودجاً
0
علم الغيب هل هو مختص لله وحده فقط أم لبعض البشر مارأي السلفية ؟
0
تقولون يا سلفية رضي الله عن عائشة فهل يرضى الله على الشياطين
0
عائشة وإبليس أوجه التشابه
يتيمة آل مُحمد
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كافة المشاركات المكتوبة بواسطة يتيمة آل مُحمد
البحث عن جميع مواضيع يتيمة آل مُحمد