|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فطرس11
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-11-2008 الساعة : 09:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
بخصوص الاستاذ ابو تامر الذي يضع كل يوم شبهه نرد عليها ثم يعيدها وهكذا الامر دواليك
اقتباس :
|
من غرائب الرضاع عند الإماميه
اسطورة من اساطير هم
( علي بن ابي طالب رضي الله عنه عم فاطمة رضي الله عنها من الرضاع فكيف تزوجها )
جاء في الاصول من الكافي ان ابو طالب قام بارضاع نبينا محمد صلى الله عليع وسلم ورغم صعوبه تصديق ذلك
الا انه سيكون (ابوطالب ) بمثابة ام النبي صلى الله عليه وسلم من الرضاعه ويكون علي بن ابي طالب اخ للنبي من الرضاعه كذلك
وتكون فاطمه رضي الله عنها ابنة اخ علي بن ابي طالب من الرضاعه
فكيف يزوجه النبي صلى الله عليه وسلم ابنته فاطمة رضي الله عنها لاخوه بالرضاعة حسب الرواية الشيعية لسيدنا علي رضي الله عنه
الحسين يرضع من إصبع النبي ولسانه
عن أبي عبد الله قال » لم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى. كان يؤتى به النبي صلى الله عليه وآله فيضع إبهامه في فيه. فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاث« (الكافي كتاب الحجة. باب مولد الحسين بن علي).
عن أبي الحسن أن النبي صلى الله عليه وآله كان يؤتى به الحسين فيلقمه لسانه فيمصه فيجتزئ به. ولم يرتضع من أنثى« (الكافي كتاب الحجة. باب مولد الحسين).
|
محمد بن يحيى ، عن سعد بن عبدالله ، عن إبراهيم بن محمد الثقفي ، عن علي بن المعلى ، عن أخيه محمد ، عن درست بن أبي منصور ، عن علي بن أبي حمزة ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله (ع) قال : لما ولد النبي (ص) مكث أياماً ليس له لبن ، فألقاه أبوطالب على ثدي نفسه ، فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياماً حتى وقع أبوطالب على حليمة السعدية فدفعه إليها.
سبب ضعف الرواية : علي بن أبى حمزة سالم البطائنى.
وهذا قول العلامه المجلسي قدس سره
المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 3 ، 15 ) - رقم الصفحة : ( 340 ، 301 )
- والحديث لا يخلوعن غرابة ، وفي إسناده جماعة لا يحتج بحديثهم.
- هو البطائني الواقفى الضعيف ، وقد ورد أحاديث كثير في ذمه.
الشهيد الثاني - شرح اللمعة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 96 )
- ( علي بن أبي حمزة البطائني ) وهو من الكذابين الذين لا يخافون الله تعالى. وقد ذمه أئمة الحديث ونقدة الرجال. فالحديث باطل من أصله. فعليك بمراجعة ( كتاب الغيبة ) في حالات هذا الرجل.
السيد محمد العاملي - مدارك الأحكام - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 143 )
- ( 4 ) الظاهر أن وجه الضعف هو وقوع علي بن أبي حمزة البطائني في طريقها وهو واقفي - راجع رجال النجاشي : 249 / 456 ، ورجال الطوسي : 353 ، والفهرست : 96 / 408.
السيد الخوئي - معجم رجال الحديث - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 131 ، 245 )
- ومنهم علي بن أبي حمزة البطائني ، وزياد بن مروان القندي ، وعثمان بن عيسى الرواسي ، كلهم كانوا وكلاء لأبي الحسن موسى (ع) وكان عندهم أموال جزيلة ، فلما مضى أبو الحسن موسى (ع) وقفوا طمعا في الأموال ، ودفعوا إمامة الرضا (ع) وجحدوه ! ( إنتهى ).
- ( 1 ) من حرف العين ، من القسم الأول : ليس هو علي بن أبي حمزة البطائني ، لأن إبن أبي حمزة البطائني ضعيف جداً ، وقد مر ، عن الكشي ، عن إبن مسعود ، عن علي إبن الحسن بن فضال أنه كذّاب متهم ، روى أصحابنا... إلخ.
فاقول لك يا استاذي الى متى تبقى تكذب وتناقشنا بكل ضعيف ؟!!
ومتابع الى الموضوع وارجوا المعذره عن االتدخل لكن ارتئيت ان ارد على شبهه هذا الرجل
والسلام عليكم
|
|
|
|
|