|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.84 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيدر القرشي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-12-2008 الساعة : 12:45 AM
الصاعقة الحيدرية على راس الناصبية
بتحريف القران عند اهل السمنة والمجاعة
عائشة طلعت ام المحرفين واكبر طاعنة في كلام الله؟؟
عائشة تقول ان الله غير قادر على حفظ كلامه!!!
لا نعلم هل هذه الايات المنسوخة من القران ام لا؟؟؟
ان كانت من القران فلماذا اكلها الداجن؟؟؟
فضيحة:::
طلع الداجن عند الوهابية اقوى من الله؟؟؟؟؟؟؟؟
وليعرف الجميع
لاهل السنة حكم عجيب وغريب
وهو صريح في تحريف كتاب الله تعالى
وهو نسخ التلاة او الخط بمعنى انه كانت ايات كثيرة في القران نسخت وحذفت من القران الكريم؟؟
يرد عليهم:::
انه هذا النسخ كان بامر من الله اولا؟؟؟؟
نرى في حديث عائشة انه لم يكن بامر من الله
بل الداجن تدخلت في امره تعالى وهي التي اتلفت الايات
وليس لله في هذا الامر قوة وانما الداجن هي التي اتلفت الايات
وهذا بصريح كلام عائشة فانها لم تذكر ان الله نسخها بل قالت الداجن اكلتها
هذا هو قول علمائهم لحفظ كرامةعائشة
(إنَّ مِن القُرْآنِ مَا أَنْسَاهُ اللَهُ وَنُسِخَ تِلاَوَتُهُ)
الرد عليهم::::
فما معني إنساء الآية ونسخ تلاوتها؟
أكان ذلك لنسخ العمل بها؟
فما هي هذه الآيات المنسوخة الواقعة في القرآن كآية الصدقة وآية نكاح الزانية والزاني وآية العدَّة، وغيرها؟
وهم مع ذلك يقسّمون منسوخ التلاوة إلی منسوخ التلاوة والعمل معاً
ومنسوخ التلاوة دون العمل كآية الرجم
أم كان ذلك لكونها غير واجدة لبعض صفات كلام الله حتّي أبطلها الله بامحاء ذكرها وإذهاب أثرها
فلم يكن من الكتاب العزيز الذي لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه،
ولا منزّها من الاختلاف
ولاقولاً فصلاً ولاهادياً إلی الحقّ، وإلي طريق مستقيم،
ولا معجزاً يتحدّي به ولا، ولا.
فما معني الآيات الكثيرة التي تصف القرآن بأ نّه في لوح محفوظ،
وأ نّه كتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه،
وأ نّه قول فصل،
وأ نّه هديً، وأ نّه نور، وأ نّه فرقان بين الحقّ والباطل، وأ نّه آية معجزة، وأ نّه، وأ نّه؟
فهل يسعنا أن نقول: إنّ هذه الآيات علی كثرتها وإباء سياقها عن التقييد مقيّدة بالبعض، فبعض الكتاب فقط، وهو غير المنسيّ ومنسوخ التلاوة لاَ يَأْتِيهِ البَاطِلُ، و قَوْلٌ فَصْلٌ وهدي ونور وفرقان و معجزة خالدة؟!
وهل جعل الكلام منسوخ التلاوة ونسياً منسيّاً غير إبطاله وإماتته؟ وهل صيرورة القول النافع بحيث لا ينفع للابد، ولا يصلح شأناً ممّا فسد غير إلغائه وطرحه وإهماله؟ وكيف يجامع ذلك كون القرآن ذِكراً؟!
ثم عندنا سوال اخر قول عمر بن الخطاب : لولا أن يقول قوم زاد عمر في كتاب الله ، لكتبتها بيدي : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة بما قضيا من اللذة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم . فقد قرأناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
أخرجه مالك في الموطأ في كتاب الحدود ، باب : ماجاء في الرجم 2/628 ، 629 ، وأصل الحديث مخرج في الصحيحين بدون ذكر آية الرجم بالنص
لنا ان نسال لماذا كان يصر عمر على ادخال هذه الاية؟؟؟
لماذا يخالفوه الناس؟؟؟
ان كان من نسخ الخط كما تدعي الوهابية فلماذ يصر سيدهم على ادخاله؟؟؟؟
|
|
|
|
|