|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 4645
|
الإنتساب : May 2007
|
المشاركات : 682
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحر0
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-01-2009 الساعة : 01:22 PM
عزيزي ما أتيتة من موقع الشيرازي كان بعموم البحث ومثل ما أنت عارف أنا سئلتك من أول أي تعتبرني بمحط العامي الذي لا يفقة في هذه المسئلة ويرى الاصح من السنة أم الشيعة .
بالعربي الفصيح لا تنظر لي وكأنما أريد أن أصطاد في الماء العكر ولكن لتثبت لي صحة العمل حتى لو أقتنعة من صحتة لمذا لا أعمل به .
طيب يا عزيزي أنت تريد دليل من كتبكم لك ذلك .
عمر سن هذا الفعل من كتاب (راجع جواهر الكلام ج11 ص19).
لماذا رفض مالك هذا الفعل كونة من أعمال النبي ؟ ولماذا قال هنا تركة أحب إلي ؟ هل يوجد عيب في هذا الفعل إذا كان هناك عيب يعني النبي معيوب فيه ما عاذ الله .
مالك بن أنس إمام المالكية الذي قال: "تركه أحبّ إليّ"! (راجع المغني لابن قدّامة ج1 ص572). وكذلك حكى الطحاوي عن الليث بن سعد أنه قال: "سبل اليدين في الصلاة أحبّ إليّ" أي إرسالهما كما نفعل نحن. (راجع نيل الأوطار ج2 ص204).
المالكية ترى كراهيّته في الفرائض ( المدونة الكبرى 1/76 ـ بداية المجتهد لابن رشد 1/136 ـ البيان والتحصيل 1/394 ـ مرقاة المفاتيح للقاري 3/508 ـ المجموع شرح المهذب للنووي 3/313 ـ نيل الاوطار 2/186 ـ المغني 1/549 ـ المبسوط للسرخسي 1/23 ـ الفقه على المذاهب الأربعة 1/251 ) .
ذكر ابن أبي شيبة إنّ الحسن و المغيرة وابن الزبير وابن سيرين وابن المسيّب وسعيد بن جبير والنخعي كانوا يرسلون أيديهم في الصلاة ولايضعون إحداهما على الأخرى بل كان بعضهم يمنع وينكر على فاعله ( المصنّف 1/343 ـ المجموع 3/311 ـ المغني 1/549 ـ الشرح الكبير 1/549 ـ عمدة القارئ 5/279 ) .
كيف يمنعون هذا الفعل وينكرون علية هل يكنون لنبي بغيضة بحيث يريدون أن تترك ما يسنة النبي . أو انهم لم يروا النبي يصلي بهم .
|
|
|
|
|