عرض مشاركة واحدة

آكسل
عضو برونزي
رقم العضوية : 27022
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 533
بمعدل : 0.09 يوميا

آكسل غير متصل

 عرض البوم صور آكسل

  مشاركة رقم : 50  
كاتب الموضوع : يسموني رافضية المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-01-2009 الساعة : 02:47 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمو الاخلاق [ مشاهدة المشاركة ]
هذا الكلام نسميه غباء محزن للاسف..

هل ابوبكر وعمر مشرعين ونأخذ منهم امور ديننا حتى يعلمونا مايشكل علينا من امور خاصه ام ان نبي الله هو من نأخذ منه وهو المشرع فمايفعل رسول الله نفعل مثله..وماكلام سيدتنا وتاج راسنا عائشه الا رد على اسئلة او تعليم لنساء الصحابه كيف يتعاملون في مثل تلك الامور.. لاحياء في الدين ولولا احاديث عائشه لما تعلمت النساء امور الحيض والطهاره والغسل وكيفية التعامل مع الزوج في مثل تلك الامور ..كفاكم استغباء

كيف تدّعي أنكم لا تعتبرون شرعة أبوبكر وعمر ولقد عضضتم على سنّتهم بالنواجذ!! كالتراويح !
ثم ألم تتمسّكوا في سنة عمر إلى اليوم! وهو المحرّم لمتعتان كانتا على عهد النبي وأبو بكر وعاقب عليهما ! ولقد شهد الصحابي الجليل مطرف بن عمران رضي الله عنه أنهم تمتعوا على عهد النبي صلواة الله عليه وآله ونزل القرآن, ثم قال عمر برأيه ما شاء!!
ألم يعلن عمر جاهرا عابثا مغيّرا لحدود الله بما يوافق هواه !! وقد روي البخاري قال: حدثنا ‏ ‏مكي بن إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏الجعيد ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن خصيفة ‏ ‏عن ‏ ‏السائب بن يزيد ‏ ‏قال ‏: كنا نؤتى بالشارب على عهد رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وإمرة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وصدرا من خلافة ‏ ‏عمر ‏ ‏فنقوم إليه بأيدينا ونعالنا وأرديتنا حتى كان آخر إمرة عمر فجلد أربعين حتى إذا عتوا وفسقوا جلد ثمانين ) ووافقتموه وأنتم تعملون مخالفته! وتاركين سنة النبي صلواة الله عليه وآله وسلم!!!.
أما ما تدعيه أن عائشة أرادت من ذكرها تلك الفضائح بيان أمور فقهية !!! فأي أمر ودّت بيانه في هذه الرواية : صحيح أبي داود ج 2 / ص 27 الرابط : روى بسنده عن عمارة بن غراب: أن عمة له حدثته أنها سألت عائشة رضي الله عنها: قالت: إحدانا تحيض وليس لها ولزوجها إلا فراش واحد، قالت: أخبرك بما صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم: دخل فمضى إلى مسجده - تعني مسجد بيته - فلم ينصرف حتى غلبتني عيني وأوجعه البرد، فقال: ادن مني، فقلت: إني حائض، فقال: وإن! اكشفي عن فخذيك، فكشفت فخذي، فوضع خده وصدره على فخذي وحنيت عليه حتى دفأ ونام ).

وعنها قالت: إن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الرجل يجامع أهله ثم يُكسِل هل عليهما الغسل ؟ وعائشة جالسة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني لأفعل ذلك أنا وهذه ثم نغتسل ) ! ( صحيح مسلم / الحيض / حد 527 )
ـــ هل تقبل أنت يا سمو الاخلاق أن تُسأل مثل هذا السؤال ( عن الجماع ) من رجل غريب وأهلك معك؟.
ثم تجيبه: أفعل أنا وهذه
وإن جوزنا السؤال جدلا, مع أنه لا يليق في مثل هذه المواطن, وفرضنا ما تقول ( بيان أمر فقهي) فإنّ الجواب يكون: نعم يوجب الغسل, أو لا يوجب...
ولماذا إني لأفعل ذلك أنا وهذه !؟.
وأي فائدة من ذكر مثل هذه الألفاظ القبيحة التي تسيء إلى أعظم خلق الله خُلقا, تجعل المستمع يتخيل ويتصور هذه المشاهد الفظيعة لعائشة والمعصوم الذي عصمه الله من كل فعل ونطق أو لفظ مشين وهو الذي أدّبه ربّه وأحسن تأديبه ! كيف وهو القائل: ( إن من شرّ الناس عند الله يوم القيامة الرجل يُفضي إلى امرأته وتُفضي إليه ثم ينشر سرها )( صحيح مسلم / كتاب النكاح / باب: تحريم إفشاء سر المرأة: حديث 2597 ) و بلفظ آخر: إن أعظم الأمانة عند الله يوم القيامة...الخ ) عند أحمد( مسند أحمد / ح 11228 ) و أبي داود ( كـ / الأدب/ ح 4227 ).
أليس هذا سبُّ لرسول الله صلى الله عليه وآله ؟ وفضح لسره ؟؟


توقيع : آكسل
اللهم صل على محمد وآل محمد

آكسل الشهيد
من مواضيع : آكسل 0 السابقون الأولون ؟
0 علي عليه السلام كان أشد عداوة للنب قبل إسلامه
0 حوار سني مع وهابية منتدى {حراس العقيدة }!!..
0 "إعترافين "
0 أساس عقيدة الجماعة شعارات
رد مع اقتباس