السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
اوٍ واحد وهو سليم بن قيس
|
يا حبيبي نعم سليم بن قيس وانا الذي وضعته هو سليم بن قيس الهلامي وليس سليم بن قيس سمعان الذي يقصده هاشم وانت كذلك
لهذا لا تزور يا حبيبي هنا نظهر كذب مخالفينا
اقتباس :
|
وجدنا من علمائك من يتهمه بالكذب ..
|
كذاب يا صغيري سليم بن قيس الهلامي لم يكذبه احد ولم يتهمه
لهذا لا تتذاكى يا عيوني
اقتباس :
|
وبهذا نرجع إلى قاعدة تعارض الجرح والتعديل ــ أظنها تصعب عليك ـ
|
اي جرح واي تعديل ههههههههههه اصح كتبكم وضعنا لك اثنان من كثير به لا يؤخذ بحديثهم لهذا لقح كتبكك واثبت ان لديك روايه صحيحه واحده هههههههههه
وهذه المره اوضح كذبك كذلك
عبد الله بن مسكان ثقه في رجال الكشي وروى عن ائمتنا الكرام
ولماذا تكذب والظاهر كذبك ليس عن جهل بل عن تعمد
والروايه صحيحه رغم انفك يا عزيزي
والحمد لله مشايخ اهل السنه تكذب على كتبنا
راجع الكشي بنفسك وتاكد
ومازال السؤال كيف ان البخاري صحيح ورواة غير ثقات
اضافه الى عربون محبة مني من كتاب هاشم معروف
ونقدم أولا بعض النماذج من المعتمدين عند البخاري :
قال ابن الصلاح : لقد احتج البخاري بجماعة سبق من غيره الطعن بهم كعكرمة مولى ابن عباس ، وإسماعيل بن اويس ، وعاصم بن علي وعمر بن مرزوق وغيرهم وغيرهم .
وقال العراقي في شرح الفتيه في مقام الرد على من قال ان من شرط البخاري انه لا يخرج الا عن الثقة حتى ينتهي إلى الصحابي : قال : هذا القول ليس بجيد ، لان النسائي ضعف جماعة اخرج لهم الشيخان .
وقال البدر العيني : في الصحيح جماعة جرحهم بعض المتقدمين .
وجاء في العلم الشامخ : في رجال الصحيحين من صرح كثير من الأئمة بجرحهم وتكلم فيهم من تكلم بالكلام الشديد .
وقال الشيخ احمد شاكر في شرحه لألفية السيوطي : وقد وقع في الصحيحين كثير من رواية بعض المدلسين ، والتدليس في الرواية من الأسباب الموجبة لضعف الراوي ، وعدم وثاقته ، لان التدليس في واقعه يرجع إلى الكذب والاغراء .
وقال شعبة بن الحجاج إمام الجرح والتعديل على حد تعبير بعض المؤلفين في أحوال الرواة : لان ازني أحب إلي من ان أدلس ، وأضاف إلى ذلك ، ان التدليس اضر من الكذب .
ونص جماعة من الفقهاء والمحدثين منهم الشافعي على عدم قبول
ويؤيدها مارواه في كمال الدين ، عن أبيه عن سعد بن عبدالله عن يعقوب بن يزيد عن حماد بن عيسى عن عبدالله بن مسكان عن أبان
عن سلم بن قيس الهلالي عن سلمان الفارسي قال : ( دخلت على النبي صلّى الله عليه وآله ، فإذا الحسين بن علي على فخذه وهو
يقبّل عينيه ويلثم فاه ويقول : أنت سيد إبن سيد، أنت إمام إبن إمام أبو أئمة أنت حجة الله إبن حجته وأبو حجج تسعة من صلبك تاسعهم قائمهم ) - ( الصدوق - كمال الدين / 262 ).
والروايه هذه صحيحه ومازلت اتحدى من يضعفها
صدقني اليوم اكشف كذبك كله يا سلمان وكل ما تصر على كذبك اكشفه لهذا انصحك بعدم الكذب
والسلام عليكم