الموضوع:
سلام على آل يس
عرض مشاركة واحدة
خادم_الأئمة
شيعي حسيني
رقم العضوية : 8016
الإنتساب : Aug 2007
المشاركات : 6,384
بمعدل : 0.99 يوميا
مشاركة رقم :
33
كاتب الموضوع :
بنت الغريب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-02-2009 الساعة : 08:12 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ــــــــــــ
عندي ملاحظة
هو انه اصل الصحابي انه مؤمن حتى يثبت نفاقه
ولكثره اسماء المؤمنين سنستشكل على اصل الصحابة المنافقين منهم
(
هل كل الصحابة المهاجرين والانصار من المؤمنين
؟؟؟)
وبدل الانتقال من آية لأخرى اثبت بمكان واحد فقط وستجد مايسرك :rolleyes:
واعتذر من اختي بنت الغريب على تطفلنا بموضوعها ولكن بما انه يوجد سني يحب النقاش بعدالة الصحابة يسعدني ذلك:rolleyes:
1- (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً) (سورة الفتح: 29)
السؤال : هل كان الصحابة رحماء بينهم؟
الصحابية السيدة عائشة ×الصحابي الإمام علي عليه السلام
الصحابي معاوية × الصحابي الإمام علي عليه السلام
وخذ هذه الامثلة لكي ترى مدى الحب الذي تتدعوه !
اقتباس :
2- معاوية بن ابي سفيان يأمر بسب علي بن ابي طالب :
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 5، صفحة 42.
[...وأما حديث سعد
لما أمره معاوية
بالسب
فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم الحديث فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه وفيه ثلاث فضائل لعلي لكن ليست من خصائص الأئمة ولا من خصائص ]
(
http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2352
)
والحديث المقصود :
صحيح مسلم
[حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا حاتم وهو ابن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال
أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا
فقال ما منعك أن تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتي به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية
(
فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم
)
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي ]
الرابط
(
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=4420&doc=1
)
3- جيش معاوية
يلعن
الإمام علي وجيش الإمام علي
يلعن
معاوية!
يقول ابن تيمية في
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 468.
[وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم متوافرون فأجمعوا أن كل دم أو مال أو فرج أصيب بتأويل القران فإنه هدر أنزلوهم منزلة الجاهلية
وأما ما ذكره من لعن علي فإن التلاعن وقع من الطائفتين كما وقعت المحاربة
وكان هؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء في دعائهم وهؤلاء يلعنون رؤوس هؤلاء
في دعائهم وقيل إن كل طائفة كانت تقنت على الأخرى والقتال باليد أعظم من التلاعن باللسان وهذا كله سواء كان ذنبا أو اجتهادا مخطئا أو مصيبا فإن مغفرة الله ورحمته تتناول ذلك بالتوبة والحسنات الماحية والمصائب المكفرة وغير ذلك]
4- كثير من الصحابة يسبون ويلعنون الإمام علي عليه السلام
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 7، صفحة 137.
[
الرابع
أن الله قد اخبر انه سيجعل للذين آمنوا و عملوا الصالحات ودا و هذا وعد منه صادق و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون
و لم يكن كذلك علي
فان كثيرا من الصحابة و التابعين
كانوا ي
بغضونه و يسبونه و يقاتلونه
]
وهذا من موضوعي حتى لا تقول اني ناسخ ولاصق! :
من سب الصحب فهو ملعون ، والنبي سب الصحابة ، فماحكمه!؟
فإن كان هذا حال الصحابة بينهم فيعني المقصود بالاية المباركة الصحابة المنتجبين ومدى الحب والوئام بينهم :rolleyes:
ــــــــــــ
2-(وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ
مِنَ
الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) (سورة التوبة: 100)
الجواب:
كما قال احد الاخوة الاعزاء بانه فيها (
من
) وهي من احرف التبعيض باللغة العربية واشرنا إليها باللون الاحمر
وأضيف :
يقول العلامة الطباطبائي قدس سره في تفسيره الميزان :
أولاً:
أن الآية تمدح الصنفين الأولين، بالسبق إلى الإِيمان والتقدم في إقامة صلب الدين ورفع قاعدته، وتفضيلهم على غيرهم على ما يفيده السياق.
وثانياً:
أن {
من
} في قوله: { من المهاجرين والأنصار }
تبعيضية لا بيانية
لما تقدم من وجه فضلهم، ولما أن الآية تذكر أن الله رضي عنهم ورضوا عنه، والقرآن نفسه يذكر أن
منهم من في قلبه مرض ومنهم سماعون للمنافقين
،
ومنهم من يسميه فاسقاً
،
ومنهم من تبرأ النبي صلى الله عليه وآله وسلم من عمله ولا معنى لرضى الله عنهم، والله لا يرضى عن القوم الفاسقين
.
وثالثاً:
أن الحكم بالفضل ورضى الله سبحانه في الآية مقيد بالإِيمان والعمل الصالح على ما يعطيه السياق فإن الآية تمدح المؤمنين في سياق تذم فيه المنافقين بكفرهم وسيئات أعمالهم ويدل على ذلك سائر المواضع التي مدحهم الله فيها أو ذكرهم بخير ووعدهم وعداً جميلاً فقد قيّد جميع ذلك بالإِيمان والعمل الصالح كقوله تعالى:
{ للفقراء المهاجرين الذين أُخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً وينصرون الله ورسوله }
[الحشر: 8] إلى آخر الآيات الثلاث.
وقوله فيما حكاه من دعاء الملائكة لهم:
{ ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلماً فاغفر للذين تابوا واتّبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ربنا وأدخلهم جنات عدن التي وعدتهم ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرياتهم }
[غافر: 7-8]. وقوله: { محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم } إلى أن قال
{ وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجراً عظيماً }
[الفتح: 29]. وقوله:
{ والذين آمنوا واتّبعتهم ذريتهم بإيمان ألحقنا بهم ذريتهم وما ألتناهم من عملهم من شيء كل امرء بما كسب رهين }
[الطور: 21] انظر إلى موضع قوله: { بإيمان } وقوله: كل امرء " الخ ".
ولو كان الحكم في الآية غير مقيّد بقيد الإِيمان والعمل الصالح وكانوا مرضيين عند الله مغفوراً لهم أحسنوا أو أساءوا واتقوا أو فسقوا كان ذلك تكذيباً صريحاً لقوله
تعالى:
{
فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين
}
[التوبة: 96]، وقوله:
{
والله لا يهدي القوم الفاسقين
}
[الصف: 5]، وقوله:
{
والله لا يحب الظالمين
}
[آل عمران: 140] إلى غير ذلك من الآيات الدالة مطابقة أو التزاماً أن الله
لا يرضى عن الظالم والفاسق وكل من لا يطيعه في أمر أو نهي
، وليست الآيات مما يقبل التقييد أو النسخ وكذا أمثال قوله تعالى خطاباً للمؤمنين:
{
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سوء يجز به
}
[النساء: 123]. على أن لازم عدم تقييد الحكم في هذه الآية تقييد جميع الآيات الدالة على الجزاء والمشتملة على الوعيد والتهديد، وهي آيات جمة في تقييدها اختلال نظام الوعد والوعيد وإلغاء معظم الأحكام والشرائع، وبطلان الحكمة، ولا فرق في ذلك بين أن نقول بكون { من } تبعيضية والفضل لبعض المهاجرين والأنصار أو بيانية والفضل للجميع والرضى الإِلهي للكل، وهو ظاهر.
وقوله تعالى:
{ رضي الله عنهم ورضوا عنه } الرضى منا موافقة النفس لفعل من الأفعال من غير تضاد وتدافع يُقال: رضي بكذا أي وافقه ولم يمتنع منه، ويتحقق بعدم كراهته إياه سواء أحبه أو لم يحبه ولم يكرهه فرضى العبد عن الله هو أن لا يكره بعض ما يريده الله ولا يحب بعض ما يبغضه ولا يتحقق إلا إذا رضي بقضائه تعالى وما يظهر من أفعاله التكوينية، وكذا بحكمه وما أراده منه تشريعاً، وبعبارة أُخرى إذا سلم له في التكوين والتشريع وهو الإِسلام والتسليم لله سبحانه.
والحمد لله رب العالمين
توقيع :
خادم_الأئمة
اللهم صل على محمد وآل محمد
من مواضيع :
خادم_الأئمة
0
التطور الشيعي لمواكبة العصر....
0
جذور التاريخ الفاسد في قتل المخالف !
0
العباس ذليل!
0
شيخ الاسلام وإمام اهل السنة وخطيب العجم: النبي رأى ربه بعينه!
0
بُشرى سارة للوهابية اصحاب الآيفون...: برنامج مسيار اون لاين!
خادم_الأئمة
مشاهدة ملفه الشخصي
البحث عن كافة المشاركات المكتوبة بواسطة خادم_الأئمة
البحث عن جميع مواضيع خادم_الأئمة