[صفحة الحق]

اقتباس :

ثالثا: .. هل سيسألك الله تعالى يوم القيامة.. لماذا لم تلعن أبا بكر وعمر وعثمان وعائشة؟؟؟

اقتباس :

أم سيقول لك لماذا لعنتهم؟؟ وقد ذكرت في القرآن(تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون)

يامن محسوب على الأنسانيه بشر أنت شتقول إذا منهجك وسنتك كلها قايمه على أربعه

أبن ابي قحافه

وإبن صهاك

ونعثلا

وعيوشه


وهذول الله لعنهم بالقرأن .. طبعا انت جاهل راح تقولي شلون الله لعنهم ما شفت اسمائهم بالقرأن ..

طبعا جوابي لك أنه:

موارد اللعن في القران الكريم كثيرة وهذه منها

159) من سورة البقرة تقول: (أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون).

قوله تعالى: «إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً» الاحزاب 57.

قوله تعالى: «ألا لعنة الله على الظالمين» هود 18.

4) قوله تعالى: «لعنة الله على الكاذبين» آل عمران 61.

ومن السنة الشريفة روايات كثيرة منها:

أولا .. قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «جهزوا جيش أسامة، لعن الله من تخلف عنه»

ومعروف طبعا أنه أبن ابي قحافه .. وابن صهاك أول من تخلفو عن جيش اسامه .

ثانيا .. قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «من أحدث في المدينة حدثاً أوآری محدثاً فعليه لعنة الله»

ثالثا .. قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «لعنة الله على الراشي والمرتشي»

رابعا .. قوله (صلى الله عليه وآله وسلم): «إذا ظهرت البدع في أمتي فليظهر العالم علمه، فمن لم يفعل فعلية لعنة الله»

طبعا معروف ماذا فعلو الاربعه سالفي الذكر .. وكيف غيرو سنة الله ورسوله ..

وطبعا الأثباتات على كلامي هذا موجوده في كتبكم فلو تشد حيلك شويه راح تعرف شنو غيرو .. وشنو سوو

فلا تستشهد علينا بالاية ..

وبعدين

اود ان اسالك لماذا لاترون الجذع في اعينكم بينما ترون القشه في اعين الاخرين لقد اجابك الاخوه والاخوات الافاضل عن ما جئت به ولكن هل تستطيع الاجابه عن ما قاله الشيخكم الذي اهوى بكم الى جهنم وبئس المصير
واليك ما قاله:
1. "وبهذا وأمثاله تعرف أن الرافضة أكثر الناس تركاً لما أمر الله وإتياناً لما حرمه ، وأن كثيراً منهم ناشئ عن نطفة خبيثة موضوعة في رحم حرام ، ولذا لا ترى منهم إلا الخبيث اعتقاداً وعملاً ، وقد قيل : كل شيء يرجع إلى أصله"(1)رسالة في الرد على الرافضة – الشيخ محمد بن عبدالوهاب ص39.
2. "فهؤلاء الإمامية خارجون عن السنة بل عن الملة ، واقعون في الزنا ، وما أكثر ما فتحوا على أنفسهم أبواب الزنا في القبل والدبر ، فما أحقهم بأن يكونوا أولاد زنا"(2) *
رسالة في الرد على الرافضة – الشيخ محمد بن عبدالوهاب ص42

فبالله عليك ماذا تسمي هذا ؟
ثم اذا كان هذا حال مجددكم فما هو حال الرعاع والاعراب من اتباعه ...