[al-baghdady]

من الدستور
الإرهاب والبعث
المادة (7):
أولا: يحظر كل كيان أو نهج يتبنى العنصرية أو الإرهاب أو التكفير أو التطهير الطائفي، أو يحرض أو يمهد أو يمجد أو يروج أو يبرر له، وبخاصة البعث الصدامي في العراق ورموزه، وتحت أي مسمى كان، ولا يجوز أن يكون ذلك ضمن التعددية السياسية في العراق، وينظم ذلك بقانون.
النص الدستوري واضح لايحتاج إلى تفسير

وبخاصة البعث الصدامي في العراق ورموزه،

وعزة الدوري والأحمد ضمن رموز البعث الصدامي وليس المعارض لهُ الذي التقى به السيد عبدالمهدي
هذهِ نقطه مهمه جدا سبق أن وضحتها ..
السيد المالكي كان شعاره الأنتخابي (( دولة القانون))
والدستور منهل القانون ، فكيف يعارض الدستور؟
ألم يكن هذا ضحك على الشعب يرفع شعار ويناقضه ؟
وليس هذا فقط بل تحالف مع من أطلق عليهم (( الخارجين عن القانون))

للأسف الشديد أنا شخصيا نادم على أدلائي بصوتي لقائمته ..

عليكم بمعرفة حقيقه تاريخيه مهمه ، هي:

أن السيد عادل عبدالمهدي ترك حزب البعث علم 1964وأتجه إلى العمل الإسلامي وقد أبتدأ بحزب الدعوه ومن ثم المجلس الأعلى والشيخ راضي ممن يعرفهم ..

الفرق

بين من أجرم بحق الشعب العراقي وبين من عارض المجرم ، فلايكمن مساواة الأثنين

أخي أبو كرار:

اقتباس :

فما االفرق بين الفكر الذي يستبعد الاخر الذي يتبناه من يبقى على الكرسي الا بالطائفيه ومابين البعث ؟!؟!

هناك فرق ، السيد المالكي لم يدعو معارضا بل دعى مجرما أثما تلطخت يديه بدماء الشعب العراقي

اقتباس :

يجب ادراك شي واحد العراق الان نظام ديمقراطي الجميع يسمح لهم بمشاركة

لكن هل يؤمن البعث الصدامي بالديمقراطيه ، ورد الملعون عزة الدوري على دعوة السيد المالكي خير دليل؟

راجعها ..

اقتباس :

ومن ثم الاحظ ان اغلب الاراء ضد المصالحة هم من جماعه المجلس وبعد الانتخابات اثبتت ان المجلس لا يمثل سوى نسبه قليلة جدا في الساحة السياسية لهذا راي الاغلبية يجب ان يحترم

المجلس قوة سياسيه لايستهان بها وقد حصل ثانيا في المدن الشيعيه وهو مازال يقود الأئتلاف

واليوم أعترض مايسمى بالتيار الصدري ، أما الأغلبيه التي تتكلم عنها فهو لايمثل أغلبيه برلمانيه

الأغلبيه هنا تكون برلمانيه وليس لمجالس محافظات عليك الأنتباه لذلك ..

اقتباس :

ولا نريد قيادة سياسيه تستبعد الاخر وتحجبة العراق لجميع العراقين نشترك بماء والتراب والهواء والدم

يعني أننا نكافيء المجرمين بحق الشعب العراقي ، أذن على منْ يطبق القانون !! ,القياده جاءت بموجب دستور وعليها الألتزام به لا تجاوزه ..

اقتباس :

ونحن نقول البعثي ينظم الى العملية مثلما انظم غيره ممن حمل السلاح في بادئ الامر بشرط ان يكون من الناس المسالمين ولم تتلطخ يديه بدماء

نعم وهذا مانقولهُ (لم تتلطخ يديه بدماء الشعب العراقي) فالمعارض البعثي الذي ألتقى به عبدالمهدي كان معارضا لصدام لعنة الله عليه ولم تتلطخ يديه بدماء الشعب العراقي ، أليس كذلك؟
أما الدوري والأحمد فهما من المطلوبين بجرائم ضد العراقيين وقد تلطخت أيديهم بدماء الشعب العراقي
فكيف توجه لهم الدعوه للعمل السياسي في العراق الديمقراطي الدستوري ودولة القانون؟

لم يتحالف الحكيم مع علاوي بل ألتقى به لقاءا سياسيا
أخيرا أقول : للأسف يامالكي
البغدادي