[حيرني الدهر بحسين]

اقتباس :

اولا القصد بالمتعه هنا متعة الحج ..ثانيا: عثمان لم يخالف بل اجتهد وعلل السبب بالخوف كما قال لعلي..

عدنا لكلمة اجتهد
أقول الان الله تعالى انزل آية كمال الدين فعلى أي اساس يبني عثمان فعله؟؟؟؟

على اي اساس يجتهد؟؟
و لكن انا كلامي ليس في أن عثمان اجتهد او لا
انا اقول لك
لماذا يكون هناك تناقض في افعالهم
يعني الان انت رحت للإامام علي ع و قلت له ما حكم المتعة في الحج مثلا و قال لك النبي امر بها
و رحت لعثمان و قال لك لا لا يجوز
فهل تطيع الامام علي ع او عثمان
انتهى.

اقتباس :

اما المسح فأن صح فقد يكون على الخف او في حال عدم توافر الماء بكثره او الاذى في الرجل من مرض .. فامسح الرجل قد فصل فيها القرأن

لم أرى أي من الذي قلت في الحديث
مع انه هناك أحاديث تقول ان الامام علي ع مسح ع الخف يعني حددو لكن هنا لم يتطرق بأي تحديد؟؟؟؟
هلا شرحت لي اكثر..

اقتباس :

وسؤال بسيط الى من يقول بالمسح على الرجل..ايهما اطهر واقل ان يصاب النجاسه اليد ام الرجل؟ فأن كان الله قد امر بغسل الوجه اطهر جزء في جسم الانسان واليد كذلك فمن باب اولى ان تغسل الرجل والتي هي اقرب ان يداس بها على الاوساخ والقذاره؟!!!!

إذا اخذنا بقولك

فلماذا ورد في هذا الحديث الكلام التالي
‏حدثنا ‏ ‏ابن الأشجعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏عن ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏سالم أبي النضر ‏ ‏عن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏قال ‏
‏أتى ‏ ‏عثمان ‏ ‏المقاعد ‏ ‏فدعا ‏ ‏بوضوء ‏ ‏فتمضمض واستنشق ثم غسل وجهه ثلاثا ويديه ثلاثا ثلاثا ثم مسح برأسه ورجليه ثلاثا ثلاثا ثم قال رأيت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏هكذا يتوضأ يا هؤلاء أكذاك قالوا نعم لنفر من ‏ ‏أصحاب رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏عنده

هذا في فعل عثمان
اما الامام علي ع
‏حدثنا ‏ ‏عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏إسحاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏مرة أخرى ‏ ‏قال ‏
‏رأيت ‏ ‏عليا ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏توضأ فمسح ظهورهما

ها هل هما مخطئين بالمسح ام مصيبين
اذا كانا مخطئين فعلى اي اساس نتبعهما
اذا كانا في هذا الفعل مصيبين
فماذا ابدالها بالغسل في رواية اخرى؟؟؟؟

اريد حل لهذا الاشكال