|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 26736
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 541
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
درب الحق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-03-2009 الساعة : 05:38 PM
[quote=درب الحق;700758]عندما تولى سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه خلافة المسلمين بايعه من بايعه و لكن نركز موضوعنا هذا على مبايعة سيدنا على بن أبى طالب على وجه الخصوص
لأننا نرى أن مجرد مبايعته تعنى إنتهاء كل حجة يتمسك بها الشيعة .
اقتباس :
|
هل يجوز مبايعة الكافر على السمع و الطاعة ؟
إن كان يجوز فهاتوا الدليل الواضح .
و إن كان لا يجوز فاعترفوا بأن إمامكم أرتكب منكرا يذهب بعصمته إلى غير رجعة
|
نعم يجوز تقية كما يجوز الشرك بالله تقية فأيهما
اعظم مبايعة كافر ام الشرك بالله ؟
الامر الثاني وهو المهم ان ابو بكر كافر كفر
اصغر لايخرج من الملة فمبايعته انما مبايعة
لمسلم مخالف تقية لمصلحة اكبر .
اقتباس :
|
إن قلتم أن مصلحة الإسلام تتطلب ذلك
أليس فى هذا إعتراف صريح بأن مصلحة الإسلام تستوجب عدم وجود هذا الإمام ؟ فكيف يأمرنا الله تعالى بشيئ ضد مصلحة الإسلام ؟ و يا ترى ما هى المصلحة التى
تعود على الإسلام من إبعاد الإمام و أن يحل محله مجموعة من الكافرين ؟
|
هناك خربطة منطقية عندك او تلاعب لفظي
تزاحم الأهم على المهم لايعني عدم الحاجة للمهم
عند تقديم الأهم لكن الظرف يوجب التخلي للأهم
فلو خُيرتَ بين حكومة هندوسية او نصرانية
تحكم الناس بقوانين شركية وبين حكومة اسلامية
لاتحكم كما يريد الله (كما هي حكوماتنا العربية
اليوم) لاختاريتَ الثاني لانه اخف الضررين
وليس معنى ذلك ان الله عزوجل راضي بحكم
حكوماتنا لكن بين هذين الاختيارين فقط اجاز لنا
اقل الضررين على دينه
فبين الشرك والكفر وبين الاسلام المشوب
بأخطاء يكون الثاني بلا شك هو المقدم.
واذا احببت ان لاتتلاعب لفظيا مستقبلا فصغ
سؤالك كالتالي :
ايهما أهم : وجود الاسلام بلا إمام او عدم وجوده
اصلا؟
بمثل هذه الصيغة الواضحة والبسيطة يتبين اللف
والدوران بسؤالك.
نصيحة لك إذا كنت تريد نقل حوار ليس لك
فأكتب منقول ، لئلا نظن أنك من أهل الحوار
العميق فيأتي الرد أكبر من مستواك!!!
الجواب منقول
|
|
|
|
|