عرض مشاركة واحدة

في سبيل الله
مــوقوف
رقم العضوية : 25689
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 66
بمعدل : 0.01 يوميا

في سبيل الله غير متصل

 عرض البوم صور في سبيل الله

  مشاركة رقم : 17  
كاتب الموضوع : بنت السماوة المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-03-2009 الساعة : 11:56 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيلق العاشر [ مشاهدة المشاركة ]
ثانيا : أخي أحمد السماوي أما الخبر عن يزيد بن معاوية أيضا هذه الحادثة لم تصح عن يزيد لان لم يرويها أي من الرواة في جميع الطوائف أرجوا التأكد من المعلومه لكي ارميها في اوجه أحد النواصب الذي ازعجني وشكرا على الموضوع أرجو الرد
مع تحيات الفيلق العاشر


هو الأموي المجرم الفاسق الذي ارتكب مذبحة كربلاء بأمره. ولد عام 25هـ وكان صاحب طرب وجوارح وكلاب وقرود وفهود ومنادمة(الكامل لابن الأثير 569:2)، ولما مات معاوية بويع بالخلافة ، وكان معاوية قبل موته قد اخذ له البيعة كولي للعهد. كان يزيد يضمر الإلحاد ولا يعتقد بالمعاد، وفي أيامه ظهر الغناء بمكّة والمدينة واستعملت الملاهي، وأظهر الناس شرب الشراب(مروج الذهب للمسعودي 67:3). و عندما دعا الوليد ومروان الإمام الحسين عليه السلام لمبايعة يزيد، صرّح لهم لفسقه وفجوره قائلاً: يزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحترمة معلن الفسق ومثلي لا يبايع مثله"(بحار النوار 325:44) هذا اذا كنت شيعي . ورأى الحسين في يزيد له سابقة؛ فحينما أثنى عليه معاوية في اجتماع كان فيه الحسين عليه السلام قال عليه السلام وأحصى مفاسد يزيد وقبائحه وسوء فعاله، واستنكر على معاوية أخذ البيعة له(الغدير 248:10). كان يزيد كما هو شأن أبيه يسرف ويبذر أموال المسلمين، ويقتل المؤمنين، ويشيع الفساد. كتب إلى واليه لعي المدينة أن يأخذ البيعة من الحسين بالإكراه وإن لم يفعل يضرب عنقه. وولى عبيد الله بن زياد ولاية الكوفة ليقضي على أنصار الحسين الذين بايعوا رسوله مسلم بن عقيل، وأصدر أمره بقتل الحسين. قال عنه ابن الجوزي: "ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين؛ قتل في الأولى الحسين بن علي، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه، وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق"(تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 164)، وهي إشارة إلى واقعة كربلاء، وواقعة الحرّة التي ثار فيها أهل المدينة ضد واليها وأخرجوه منها وسائر بني أمية، وذلك من بعد أن انكشف لديهم فسق يزيد وكثرة جرائمه. فبعث إليهم يزيد مسلم بن عقبة على رأس جيش فقتل أهلها واستباحها. وفي عام 64هـ أرسل نفس ذلك الجيش لقمع ثورة عبدالله بن الزبير بمكة، فهجم عليها وضرب الكعبة بالمنجنيق وأحرق البيت الحرام وهدمه وقتل خلقاً كثيراً من أهلها(مروج الذهب 69:3-72).اللهم ألعن يزيد وشمر وأل مروان وكل من عاونهم وناصرهم وفرح لهم..الى يوم الدين...



من مواضيع : في سبيل الله 0 العاهل الأردني يحذر من اندلاع حرب في حال استمرار تعثر العملية السلمية!!!!!!!!!
0 وزير الدفاع الأميركي يتوجه الى مصر والسعودية لبحث الحد من النفوذ الإيراني في الع
0 صوره تتغير بدخولكم ............وخروجكم ..
0 المخدرات .. خطر آخر يفتك بالمجتمع العراقي
0 الضربات الحيدرية على منتديات انا شيعي العالمية
رد مع اقتباس