|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سني علي السنه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-03-2009 الساعة : 11:56 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سني علي السنه
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال" رواه البخاري.
يجوز تغير الجنس الى الجنس الاخر
في حالة عدم الرغبه بجسده الذي هو عليه
اليكم فتوة الخميني بذلكـ
وعلى الله التوفيق
فتوى الخميني من كتابه تحرير الوسيلة يجيز فيها تغيير جنس الرجل إلى إمرأة وتغيير جنس المرأة إلى رجل

اخوكم سني على السنه
|
الحمد لله على نعمة العقل
الحين بعد ما أفلستوا واتضح للعالم أنكم ليسوا على شيء
أخذتوا تحفظوا ما وجوهكم بشبهات وفتاوى تؤلونها حسب ما ترتؤن
عجبي
أولا الإنسان لا يحول من جنس لآخر إلا إذا كان قابلا للتحويل
ثانيا الفتوى ذكرت تحويل الخنثى كما سبقها بكلمة الظاهر عدم حرمة
ثالثا تركتم البحث حول مظلومية فاطمة الزهراء ع ومظلومية آل البيت ع على مقدمتهم الإمام علي ع
وضللتم الناس وقلتم لهم أن الخوض بمثل هذه الأشياء لا يجوز
وقمتم تبحثون عن فتاوى إجتهادية تتعلق مرة بالخلق ومرة بالنكاح ومرة ومرة هذا ما وصلتم له من ثقافات؟
رابعا وأخيرا ذكرت انك لا تعتمد على فول الخميني ولا بن باز
وتعتمد على قول الله والرسول ص
فقول الرسول من أوصله إلينا أليس الروات؟
والروات أليسوا تابعين يعني مثل الخميني وابن باز؟
وقد إستدليت علينا بحديث مروي من البخاري مقابل الفتوى
هذا مضحك جدا يضحك الثكلى
وهل نحن نأخذ من البخاري ونستنبط منه
ومن قال أن ما في البخاري صحيح بأكمله؟
فالبخاري يروي ما في توقيعي وهو حجة عليك لا علي
أرجو أن يكون الجواب بالدليل لا بالإنشاء
والسلام
|
|
|
|
|