[مرآة الأحاديث]

اقتباس :

(إن النبي صلى الله عليه وسلم لما ولد مكث أياماً ليس له لبن فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه، فأنزل الله فيه لبناً فرضع منه أياماً حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها).

اقتباس :

انظر: كتاب (أصول الكافي) للكليني 1/448.

هذه الرواية مع السند

محمد بن يحيى ، عن سعد بن عبد الله ، عن إبراهيم بن محمد الثقفي ، عن علي بن المعلى ، عن أخيه محمد ، عن درست بن أبي منصور ، عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير ،عن أبي عبد الله عليه السلام قال : لما ولد النبي صلى الله عليه وآله مكث أياما ليسله لبن ، فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه ، فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها .

الحديث ضعيف جدا لأسباب

درست ابن أبي منصور واسطي كان واقفيا ". الخلاصة للحلي في الضعفاء

على بن ابي حمزة كذاب واقفى متهم ملعون . الخلاصة للحلي في الضعفاء

علي بن المعلى و أخيه لم يوثفوا مجهولين

و راحت عليك يا وهابي

اقتباس :

(أنَّ عليَّاً رضي الله عنه أشجع من النبي صلى الله عليه وسلم بل أنَّه صلى الله عليه وسلم لم يُعط الشجاعة أصلاً).

اقتباس :

اين الرواية و المصدر يا كاذب

اقتباس :

انظر: كتاب (الأنوار النعمانية) لنعمة الله الجزائري 1/17. (أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا ينام حتى يُقَبِّل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها). انظر: كتاب (بحار الأنوار) للمجلسي 43

اين السند يا شاطر ؟؟؟و إلا تريد تراوغ كما راوغت سابقاً

و تم الرد عليك من قبل الاخ فطرس 11 من كتبكم

اقتباس :

أن الحسن بن علي رضي الله عنهما هو مُذِلّ المؤمنين؛ لأنه بايع معاوية رضي الله عنه).

اقتباس :

انظر: كتاب (رجال الكشي) للكشي صفحة 103.

روى الكشى عن علي بن الحسن الطويل عن علي بن النعمان عن عبدالله بن مسكان عن أبي حمزة عن

الباقر (ع): جاء رجل من أصحاب الحسن (ع) يقال له سفيان بن ليلى وهو على راحلة له ، فدخل على الحسن (ع) وهو محتب (أي جامع بين ظهره وساقيه ) في فناء داره .. فقال له :

السلام عليك يا مذل المؤمنين !.. فقال له الحسن : انزل ولا تعجل ، فنزل فعقل راحلته في الدار ، وأقبل يمشي حتى انتهى إليه.. فقال له الحسن : ما قلت ؟.. قال : قلت : السلام عليك يا مذلّ المؤمنين ، قال : وما علمك بذلك ؟.. قال : عمدتَ إلى أمر الأمة فخلعته من عنقك ، وقلدته هذا الطاغية ، يحكم بغير ما أنزل الله ، فقال له الحسن (ع) : سأخبرك لِمَ فعلتُ ذلك .. قال : سمعت أبي (ع) يقول : قال رسول الله (ص) :

لن تذهب الأيام والليالي حتى يلي أمر هذه الأمة رجل واسع البلعوم ، رحب الصدر ، يأكل ولا يشبع وهو معاوية ، فلذلك فعلتُ .. ما جاء بك ؟.. قال : حبّك ، قال : الله ؟.. قال : الله .. فقال الحسن (ع) :
والله لا يحبّنا عبد أبدا - ولو كان أسيرا في الديلم - إلا نفعه حبّنا ، وإن حبّنا ليساقط الذنوب من بني آدم ، كما يساقط الريح الورق من الشجر.

يا كاذب شخص واحد قال له و ليس الشيعة كلهم و هو شخص ضعيف لكن انظر لعمر بن الخطاب ماذا قال عن النبي ص في صلح الحديبية و شك في نبوته ,,,, و كذلك لا ننسى ثناه الامام الحسن عليه السلام

حينما قال : وإن حبّنا ليساقط الذنوب من بني آدم ، كما يساقط الريح الورق من الشجر.

وكذلك هنا الامام الحسن عليه السلام يذل معاوية خالك الوسخ

الخلاصة للحلي :

(سفيان) بن أبي ليلى. روى الكشى عن علي بن الحسن الطويل عن علي بن النعمان عن عبدالله بن مسكان عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام: ان سفيان عاقب الحسن عليه السلام بقوله يا مذل المؤمنين.

والظاهر انه قاله عن محبة. وقال له الحسن عليه السلام ان حبنا ليساقط الذنوب من بني آدم، كما تساقط الريح، الورق من الشجرة. ولم يثبت عندي بهذا عدالة المشار اليه، بل هو من المرجحات.

و أخيراً كتاب الكشي فيه أخطأ و أغلاط كثيرة و لا يصح الاعتماد عليه

و هنا قول الخوئي عنه و النجاشي :

محمد بن عمر بن عبدالعزيز : قال النجاشي : " محمد بن عمر بن عبدالعزيز الكشي : كان ثقة ، عينا .

وروى عن الضعفاء كثيرا ، وصحب العياشي وأخذ عنه ، وتخرج عليه وفي داره التي كانت مرتعا للشيعة وأهل العلم ، له كتاب الرجال كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة .