|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-04-2009 الساعة : 03:35 PM
اقتباس :
|
وجاء الإمام علي أمير المؤمنين (عليه السلام)، كالواله الحزين، فلطم الحسن، وضرب صدر الحسين (عليهما السلام)، وشتم آخرين، منكراً عليهم أن يقتل عثمان، وهم على الباب (5).
(5) راجع: الصواعق المحرقة ص 115/116، ومروج الذهب ج 2 ص 344/345، والإمامة والسياسة ج 1 ص 44 و 43 وأنساب الأشراف ج 5 ص 70 و 69 و 74 و 80 و 93 و 95 والبدء والتاريخ ج 5 ص 206، وتاريخ مختصر الدول ص 105 وسيرة الأئمة الإثني عشر ج 1 ص 527 و 540 عن ابن كثير، وتاريخ الطبري ج 3 ص 418 و 419 ودلائل الصدق ج 3 قسم 1 ص 193 عن بعض من تقدم وعن ابن الأثير، وابن عبد البر، والفخري في الأداب السلطانية ص 98 وفيه: أن الحسن قاتل قتالاً شديداً، حتى كان يستكفه، وهو يقاتل عنه، ويبذل نفسه دونه والعقد الفريد ج 4 ص 290 و 291.
|
يا أخي رواية باطلة لا أساس لها وراويها ناصبي اين هو من كتب الشيعة
ولكن يتضح لي أنك نسخت ولصقت دون تروي
كما أن موضوعنا هو حول: من قتل عثمان
( أن عثمان رضي الله عنه أشرف على أصحابه وهو محصور فقال : علام تقتلونني!! فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : رجل زنى بعد إحصانه فعليه الرجم أو قتل عمدا فعليه القود أو ارتد بعد إسلامه فعليه القتل فوالله ما زنيت في جاهلية ولا إسلام ولا قتلت أحدا فأقيد نفسي منه ولا ارتددت منذ أسلمت إني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله )
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 1/224
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
|
|
|
|
|