|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32891
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 38
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
السفير1
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-04-2009 الساعة : 04:24 AM
الاشرف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ومازلت تلف وتدور يا سفير .....
وسوف اعيد الكلام نفسه عليك حتى تفهمه يا شطور ....
يا عزيزي وانا كل كلمه كتبتها منذ سبع صفحات كلها من كتبكم واضع العنوان مع رقم الصحفة فماذا افعل لك ؟!
وفعلا انتم تسيرون على اهوائكم ولا تعتمدون المنهاج العلمي .... [/quote] [/quote] لحد الساعة ما اعتمدت عليه هو رواية اتبتنا وباقول العلماء انها رواية عن عطية وهذا اتبتنا باقوال العلماء انه ضعيف.
اقتباس :
|
يا زميلي قلت لك ان اخذنا او رمينا بكتاب سليم فلا يقدم شي ولا يؤخر نحن لسنا مثلكم يهدم دينكم ببخاري أفهم هذا
واما علمائك اي علماء يا غلام ؟!؟! يعتمدون على السمعت وليس لهم اي علم
وانا اثبت هذا الكلام باصح الكتب عندك ومن اقوال علمائك ولكنك تكابر وتلف وتدور على نفسك
|
سوف نرى اقول علماء في علم الجرح التعديل
وكيف انه لا يخلو اي واحد من الاجلاء لديكم الا ويعتدم على الضعيف اما انك ستنكر..
اما ما اتحفتنا به هو فقط اراءك واستنتاجاتك انت
اقتباس :
|
طيب ليقرا الجميع مرة اخرى لماذا اتهم بالضعف عطيه
قال ابن حجر العسقلاني: وقال ابن سعد: خرج عطية مع ابن الأشعث فكتب الحجاج إلى محمد بن القاسم أن يعرضه على سبِّ علي، فإن لم يفعل فاضربه أربعمائة سوط، واحلق لحيته فاستدعاه فأبى أن يسب، فأمضى حكم الحجاج فيه.
(تهذيب التهذيب، ج7 ص202.,ج7 ص202)
وهذا ابن سعد من لم يضعفه
|
بالضبط هذه النقطة التي تعتمد عليها دليل على انك لا تعي ما تقول وهدفك فقط هو التهجم
لا يعقل ان يضعف الرجل لانه رفض سب رابع الخلفاء الراشدين.
اقتباس :
|
والذهبي قال في ميزان الاعتدال 1/5
(قال الذهبي في العنوان المذكور اعلاه كل من قدم علي يعده بعض من الشيعة وهذا كثير من التابعين وتابعيهم فلو رد هذا حديث هولاء لذهبت جملة من الاثار النبوية وهذه مفسدة بينه وذكر هذا في ترجمه ابان بن تغلب )
وهذه المرة الذهبي القمكم الحجر .......
وراجع كذلك بارك الله بك معنى يكتب الحديث عند تراجم
ونرجع الان الى اساس تضعيف عطية .....
وعطية الكوفي قد روى عن اعاظم صحابتكم
أبي سعيد ، وأبي هريرة ، وابن عباس ، وابن عمر ، وزيد بن أرقم .
ونقل عنه الكثير من ثقاتكم فلا اعرف كيف علمائك فاتتهم هذه النقطة التي تكشف كذبهم في تضعيف الرجل عطية لان عطيه ينقل عن صحابي وينقل عنه ثقة وينقل عنهم ثقة الى اخر السند ........
وشكلي اعطي لك دروس في علم الرجال عندكم ( مع العلم ان علمائكم يريدون ان يتداركوا الحقيقة ويضلوكم لكن لاباس )
وقد رويتم في الصحيح عن النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : « خير القرون قرني ثم الذين يلونهم » (أخرجه البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وغيرهم . جامع الاصول 9|404 . )
وفي ( معرفة علوم الحديث ) : « النوع الرابع عشر من هذا العلم معرفة التابعين ، وهذا نوع يشتمل على علومٍ كثيرة ، فإنهم على طبقاتٍ في الترتيب ، ومهما غفل الإنسان عن هذا العلم لم يفرّق بين الصحابة والتابعين ، ثم لم يفرّق أيضاً بين التابعين وأتباع التابعين . قال الله عزّوجل : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتّبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعدّ لهم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم ) . وقد ذكرهم رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلم ... فخير الناس قرناً بعد الصحابة من شافه أصحاب رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلم وحفظ عنهم الدين والسنن ، وهم قد شهدوا والوحي والتنزيل ... » (معرفة علوم الحديث : 41 .) .
وكذلك عطية من رجال البخاري في الادب المنفرد وان تقول ان الادب المنفرد ليس صحيح كله نقولك طيب على العين وعلى الراس لكن كيف امامك البخاري ينقل عن كاذب ؟!!
وأبو داود السجستاني أخرج عنه في كتابه الذي جعلوه من الصّحاح الستة ، وقال الامام الحافظ إبراهيم الحربي لمّا صنف أبو داود كتابه : « ألين لأبي داود الحديث كما ألين لداود الحديد » نقله قاضي القضاة ابن خلّكان ( وفيات الأعيان 2|138 ) . وفي المرقاة في شرح المشكاة : « قال الخطابي شارحه : لم يصنّف في علم الدين مثله ، وهو أحسن وضعاً وأكثر فقهاً من الصحيحين . وقال أبو داود : ما ذكرت فيه حديثاً أجمع الناس على تركه . وقال ابن الأعرابي : من عنده القرآن وكتاب أبي داود لم يحتج معهما إلى شيء من العلم ألبتة. وقال الناجي : كتاب الله أصل الاسلام وكتاب أبي داود عيد الاسلام ، ومن ثمَّ صرّح حجة الاسلام الغزالي باكتفاء المجتهد به في الأحاديث ، وتبعه أئمة الشافعيّة على ذلك » ( المرقاة في شرح المشكاة 1|22 .
) .
فهذا طرف من كلمات القوم في وصف كتاب أبي داود الذي أخرج فيه عن عطية العوفي وهنا يتضح ان ابو دواد يخرج عن عطيه ؟! فكيف هو كتااب من الصحاح ويخرج عن كذاب مثلما تقولون ؟
|
هذا كله اجبناك عليه من خلال ردودي السابقة
وقلت لك ان اص الكتب لدى اهل السنة هما صحيح البخاري ومسلم اما بقية الكتب فهي تخضع لتحقيق والدراسة وتعرض روايتها على علم الجرح والتعديل.
وهذا فعلنا برواية التي اعتمدت عليها والتي اتبتنا بالادلة القاطعة
ان في سندها عطية العوفي والذي قال علمائنا بالاجماع انه ضعيف.
لكن هنا اعرج مرة اخرى لكي نتبت بقول من علمائك انكم انتم الشيعة لكم كتاب صحيح وهو كتاب سليم بن قيس فبمادا ترد على علمائك
العلامة السيد أحمد الصفائي الخوانساري المتوفى 1359 ق: (إن كتابه من أكبر الأصول القديمة والمحكوم بالصحة والمعروض على الأئمة عليهم السلام فحكموا بصحته وصحة أحاديثه).
. كشف الأستار عن وجه الكتب والأسفار: ج 2 ص 130
انتبه عزيزي انها تزكية من المعصومين لديكم.
فهل نلزمك بكل ما في كتاب سليم بن قيس والذي حكم مراجعكم بصحته وصحة احاديته .اما انك مازلت مصرا على القول انه لا يقدم ولا يؤخر
اقتباس :
|
وثّقه ابن سعد وقال : له أحاديث صالحة .
|
قول ابن سعد قول شاذ
اقتباس :
|
وقال الدوري عن ابن معين : صالح .
|
اما توتيق ابن معين فاني اقول انه جاء له تضعيف له في ذكره لعدد من الرواية. متل
عن يحيى بن معين قال كان عطية العوفي ضعيفا
العقيلي:من كتاب ضعفاء العقيلي الجزء 3 صفحة
اقتباس :
|
ووثّقه الحافظ سبط ابن الجوزي (2تذكرة خواص الأمة : 42 .
) . (فلا تقول ان الحافظ ابن جوزي قد ضعفه )
|
هههههههه
9880 - يوسف بن قزغلى الواعظ المؤرخ شمس الدين، أبو المظفر، سبط ابن الجوزي . روى عن جده وطائفة، وألف كتاب مرآة الزمان، فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات، وما أظنه بثقة فيما ينقله، بل يجنف ويجازف، ثم إنه ترفض . وله مؤلف في ذلك . نسأل الله العافية
مات سنة أربع وخمسين وستمائة بدمشق .
قال الشيخ محيي الدين السوسي : لما بلغ جدي موت سبط ابن الجوزي قال : لا رحمه الله ، كان رافضيا
قلت : كان بارعا في الوعظ ومدرسا للحنف
اقتباس :
|
وقال الحافظ أبو بكر البزار : يعدّ في التشيع ، روى عنه جلّة النّاس .
وأبو حاتم وابن عدي ـ وإنْ ضعّفاه ـ قالا : يكتب حديثه .
|
ابو حاتم قال
( ضعيف ، يكتب حديثه ، وأبونضرة أحب إليّ منه ). الجرح والتعديل (3/1/رقم 2125)
وقال ابن عدي
قال ( وقد روى عنه جماعة من الثقات ، ولعطية عن أبي سعيد ( الخدري ) أحاديث عداد ، وعن غير أبي سعيد ، وهو مع ضعفه يكتب حديثه ، وكان يعد من شيعة الكوفة). الكامل (7/85)
اقتباس :
|
والبزار لم يضعّفه وإنما ذكر تشيعه ونصَّ على أنه مع ذلك فقد روي عنه جلّة الناس ،
|
لم يوتقه
اقتباس :
|
والساجي قال : « ليس بحجة » ولم يذكر لقوله دليلاً إلاّ : « كان يقدّم علياً على الكل »
|
قال ليس بحجة.
اقتباس :
|
وكل هذا لانه رفض سب الامام علي عليه السلام
لقد ضُرب الرّجل أربعمائة سوطاً وحلقت لحيته ... بأمرٍ من الحجّاج ... ثم جاء من لسانه وسوط الحجاج شقيقان فقال عنه : « مائل » أو ضعّفه ، أو اتّهمه ... وما ذلك كلّه إلاّ لأنّه أبى أنْ يسبَّ عليّاً ... !!
|
استنتاجك هذا يفضحك
اقتباس :
|
والان لنقاش لنرى علمائك هل هم على صواب ؟! ام انه النصب بعينه ؟!
|
جيد انك تعترف انك تناقش هنا رائك واستنتاجاتك
بمعنى اخر انك هناك تعترف بتضعيف علمائنا
لكنك تستمر في النقاش من منطلق رائك الخاص.
وقولنا هذا لكي لا تردد انك تملك الحجة من كتبنا الصحاح.
اقتباس :
|
بقي أنْ نعرف رأي أحمد في عطيّة الذي أكثر عنه في المسند :
جاء في تهذيب التهذيب عن أحمد أنه قال : « هو ضعيف الحديث . ثم قال بلغني أن عطية كان يأتي الكلبي فيسأله عن التفسير ، وكان يكنّيه بأبي سعيد فيقول : قال أبو سعيد .
قال أحمد : وحدثنا أبو أحمد الزبيري : سمعت الكلبي يقول : كنّاني عطية أبو سعيد » .
أقول :
هنا نقاط نضعها على الحروف ، أرجو أن يتأمّلها المحقّقون المنصفون ، بعد الالتفات الى ماذكرناه حول ـ رأي أحمد في المسند ـ وبعد البناء على ثبوت هذا النقل عن أحمد الذي أكثر من الرواية عن عطيّة عن أبي سعيد :
1 ـ إنّ السبب في قوله : « ضعيف الحديث » هو ماذكره قائلاً : « بلغني » ثم نظرنا فإذا في الجملة اللاحقة يذكر السند الذي بلغه الخبر به وهو : « أبو أحمد الزبيري سمعت الكلبي يقول... » .
2 ـ هذا الكلبي هو : محمد بن السائب المفسّر المشهور ، ووفاته سنة (146) (أنظر : العبر وغيره حوادث 146 .
) وقد عرفت أن عطيّة مات سنة (111) () وهو قول ابن سعد ومطيّن والذهبي . قال الذهبي في تاريخ الإسلام : « وقال خليفة : مات سنة 127 . وهذا القول غلط » .
) ، وهذا ما يجعلنا نتردّد في أصل الخبر ففي أيّ وقت حضر عطيّة التفسير عند الكلبي ؟ وأيّ مقدارٍ سمع منه ؟
قال ابن حجر : « قال ابن حبّان ـ بعد أنْ حكى قصته مع الكلبي بلفظ مستغربٍ فقال : سمع من أبي سعيد أحاديث ، فلمّا مات جعل يجالس الكلبي يحضر بصفته ، فإذا قال الكلبي قال رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم كذا فيحفظه ، وكنّاه أبا سعيد ، ويروي عنه ، فاذا قيل له : من حدّثك بهذا ؟ فيقول : حدثني أبو سعيد ، فيتوهّمون أنه يريد أبا سعيد الخدري ، وانما أراد الكلبي ـ قال : لايحلّ كتب حديثه إلاّ على التعّجب » .
يفيد هذا النقل :
( أ ) أنّ السبب في تضعيف ابن حبّان أيضاً هو هذه القصّة ...
الكلبي المذكور رجل قد أجمعوا على تركه ، متهم عندهم بالكذب والرفض ، قال ابن سعد : « قالوا : ليس بذاك ، فيه روايته ضعيف جداً » ( تهذيب التهذيب 9|159 .
) .
وقال الذهبي في وفيات سنة ( 146 ) : « فيها : محمد بن السائب أبو نضر الكلبي الكوفي ، صاحب التفسير والأخبار والأنساب ، أجمعوا على تركه ، وقد اتهم بالكذب والرفض . قال ابن عدي : ليس لأحدٍ أطول من تفسيره » ( العبر 1|158 . ) .
وفي طبقات المفسرين : « محمد بن السائب بن بشر الكلبي ، أبو النضر الكوفي النسابة المفسر ، روى عن : الشعبي وجماعة . وعنه : إبنه ، وأبو معاوية ، ويزيد ، ويعلى بن عبيد ، وخلف . متهم بالكذب ، ورمي بالرفض . قال البخاري : تركه القطاّن وابن مهدي . قال مطيّن : مات سنة (146) .
أخرج له : أبو داود في المراسيل ، والترمذي وابن ماجة في التفسير ..
وله تفسير مشهور ، وتفسير الآي الذي نزل في أقوامٍ بأعيانهم ، وناسخ القرآن ومنسوخه » (طبقات المفسرين 2|149 . ) .
فأقول :
إذا كان هذا الرجل مجمعاً على تركه ومتّهماً بالكذب والرفض، فكيف روى عنه الجماعة وحتى بعض أصحاب الصحاح ؟
الواقع : إنهم كانوا يعتمدون عليه في التفسير ، فقد ذكر ابن حجر عن ابن عدي : « حدّث عنه ثقات من الناس ورضوه في التفسير » ولذا روى عنه الترمذي وابن ماجة في التفسير كما عرفت ، ولم يكونوا يعتمدون عليه في الحديث ، كما عرفت من عبارة ابن سعد حيث قال : « في روايته ضعيف جداً » ، بل إنّ مثل عطيّة الذي لازم جماعةً من كبار الصحابة وروى عنهم في غنىً عن الرواية عن الكلبي .
لكنّهم حيث كانوا يأخذون منه التفسير كانوا يحاولون التستّر على ذلك ... لأنّه كان يفسّر الآي ويذكر الأقوام الذين نزلت فيهم بأعيانهم ـ ولعلّه لذا رمي بالكذب والرفض ـ وكذلك كان عطيّة ، فإنّه كان يكنّيه لئلاّ يعرف الرجل فتلاحقه السّلطات ، لا لغرض التدليس والتلبيس ... ويشهد بذلك كلام قاضي القضاة ابن خلكان بترجمة الكلبي : « روى عنه سفيان الثوري ومحمد بن اسحاق ، وكانا
( ب ) أنّ القصة ـ إنْ كان لها أصل ـ قد زاد القوم عليها أشياء من عندهم .
( ج ) أنّ هذا اللفظ مستغرب بحيث التجأ ابن حجر إلى الطعن فيه .
يقولان : حدثنا أبو النصر ، حتى لا يعرف »(وفيات الأعيان 3|436.
) . فلو كان مايفعله عطيّة مضراً بوثاقته لتوجّه ذلك بالنسبة الى سفيان وابن اسحاق ...
بل لتوجّه الطعن في البخاري وكتابه المشهور بالصحيح ، فإنّ كان يروي عن « محمد بن يحيى الذهلي » ـ الذي طرد البخاري من نيسابور ، وكتب إلى الري ضده ، فترك أئمة القوم في الري الحضور عنده والسّماع منه ـ فقد جاء بترجمة الذهلي : أن البخاري يروي عنه ويدلّسه كثيراً ، لا يقول : (محمد بن يحيى ) بل يقول : ( محمد ) فقط ، أو (محمد بن خالد ) أو ( محمد بن عبدالله ) ينسبه إلى الجد ويعمّي اسمه ، لمكان الواقع بينهما » ( سير أعلام النبلاء 12|275. ) . فهذا واقع الحال في رواية عطيّة عن الكلبي ان ثبت أصل القضية .
ويؤكّد ما ذكرناه توثيق ابن سعد وابن معين وغيرهما عطيّة ، وروايتهم عنه ، فلو كان صنيع عطية مضراً بو ثاقته لما وثّقوه ولا رووا عنه .
ولا سيّما أحمد وأرباب الصّحاح ... ويحيى بن معين الذي روى عنه أحمد والبخاري ومسلم وأبو داود وسائر الأئمة ، وقد وصفوه بإمام الجرح والتعديل وجعلوه المرجوع اليه في معرفة الصحيح والسقيم ، وربّما قدّموا رأيه على رأي البخاري في الرجال ...
وبعد هذه الجوله يتاكد لنا الاسباب التي دعتم الى تضعيف عطيه
والحقيقة ان الروايه صحيحه في طريقها هذا كل الصحة ....... وان صعب ردي عليك اذهب به على علمائك واسالهم
|
جيد بما انك اعتمدت على احمد اتسائل هل الامام احمد وحده من قال بتضعيف عطية...هذا من جهة او هل كل علماء اعتمدوا على الامام احمد....اضف هذه التسائلات
واكمل لنا استنتاجاتك.
لتخبرنا عن الحقيقة التاريخية
حسب تصوراتك الدهنية.
|
|
|
|
|