|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 33940
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 7
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فتى الاحزان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-04-2009 الساعة : 02:27 PM
51) وفي نفس المصدر ص 214: أخبرنا أبو غالب أيضا أنا أبو الغنائم بن المأمون أنا عبيد الله بن محمد بن إسحاقأنا عبد الله بن محمد حدثني عمي نا الزبير حدثني محمد بن الضحاك عن أبيه قالخرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد فكتب يزيد إلى إبنزياد وهو واليه على العراق إنه قد بلغني أن حسينا قد صار إلى الكوفة وقد ابتلي بهزمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلدان وابتليت به أنت من بين العمال وعندهاتعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه
52) وايضا ابن عساكر ترجمة الامام الحسين عليه السلام ص 303 : عبيدالله بن محمد بن إسحاق ، أنبأنا عبد الله بن محمد ، حدثني عمي ، أنبأنا الزبير، حدثني محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلىالكوفة ساخطا لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو واليه على العراق : انه قدبلغني أن حسينا قد صار إلى الكوفة ، وقد ابتلى به زمانك من بين الازمان ، وبلدك منبين البلدان ، وابتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبدالعبيد . فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه
53) الذهبي في سير اعلام النبلاء الجزء الثالث ص 305: الزبير : حدثنا محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ،فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسينا صائر إلى الكوفة ، وقد ابتلي به زمانك منبين الازمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعودعبدا . فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه
54) و في نفس المصدر 317: محمد بن جرير : حدثت عن أبي عبيدة ، حدثنا يونس بن حبيب قال : لما قتل عبيد الله الحسين وأهله . بعث برؤوسهم إلى يزيد ، فسر بقتلهمأولا، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم ، فكان يقول : وما علي لو احتملت الاذى، وأنزلت الحسين معي ، وحكمته فيما يريد ، وإن كان علي في ذلك وهن ، حفظا لرسولالله (ص) ورعاية لحقه . لعن الله إبن مرجانة يعني عبيد الله فإنه أحرجه ، واضطره ،وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل ، أو يأتيني ، فيضع يده في يدي ، أويلحق بثغر من الثغور ، فأبى ذلك عليه وقتله ، فأبغضني بقتله المسلمون ، وزرع لي فيقلوبهم العداوة
55) إبن قتيبة الدينوريفيالإمامة والسياسة - تحقيق الشيري – الجزء الاول ص 225 (في الهامش) :- ذكر أن يزيد أرسلإلى الوليد بن عتبة كتابا آخر غير كتاب التعزية بمعاوية في صحيفة كأنها أذن فارةقال فيها : أما بعد فخذ حسينا وعبد الله بن عمر وعبد الله بنالزبير بالبيعة أخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا ، والسلام(نص الطبري 5 / 338 وانظر إبن الاثير 2 / 529 والاخبار الطوال ص 227وفتوح إبن الاعثم 5 / 10) وفيه زيادة : فمن أبى عليكمنهم فاضرب عنقه وابعث إلي برأسه .
56) المنح المكّـيّـة ـ شرح القصيدة الهمزية ـ 271 : قال ابن حجر الهيتمي المكّي، في كلام له عن يزيد: قال أحمد بن حنبل بكفره،وناهيك به ورعاً وعلماً بأنّه لم يقل ذلك إلاّ لقضايا وقعت منه صريحة في ذلك ثبتتعنده
57) ترجمة الإمام الحسـين عليه السلام من «الطبقات الكبير»: 81 ـ 82، وانظر: الطبقاتالكبرى ـ لابن سعد ـ 6 / 447 رقم 1374، تاريخ الطبري 3 / 338: قال ابن سعد: وقد كان عبيـد الله بن زياد لمّا قتل الحسـين بعث زحر بن قيسالجعفي إلى يزيد بن معاوية يخبره بذلك، فقدم عليه، فقال: ما وراءك؟
قال: ياأمير المؤمنين! أبشر بفتح الله وبنصره; وَرَدَ علينا الحسـين ابن عليّ، في ثمانيةعشر من أهل بيته وفي سـبعين من شـيعته، فسرنا إليهم فخـيّرناهم الاسـتـسلام والنزولعلى حكم عبيـد الله بن زياد أو القتال، فاختاروا القتال علىالاسـتـسـلام.
فناهضناهم عند شروق الشمس، وأطفنا بهم من كلّ ناحية، ثمّ جرّدنافيهم السيوف اليمانية، فجعلوا يبرقطون إلى غير وزر، ويلوذون منّا بالآكام والأُمروالحفر لواذاً، كما لاذ الحمائم من صقر، فنصرنا الله عليهم.
فوالله ـ يا أميرالمؤمنين ـ ما كان إلاّ جزر جزور أو نومة قائل، حتّى كفى الله المؤمنين مؤونتهم،فأتينا على آخرهم، فهاتيك أجسادهم مطرّحة مجرّدة، وخدودهم معفّرة، ومناخرهم مرمّلة،تسفي عليهم الريح ذيولها بقيّ سـبـسـب، تنتابهم عرج الضباع، زوّارهم العقبانوالرخم.
قال: فدمعت عينا يزيد وقال: كنت أرضى من طاعتكم بدون قتل الحسـين. وقال: كذلك عقابة البغي والعقوق. ثمّ تمثّل يزيد:
من يذق الحرب يجد طعمها *** مرّاًوتتركه بجعجاع
58) مروج الذهب للمسعودي 3 / 67: جلس ذات يوم على شرابه وعن يمينه ابن زياد، وذلك بعد قتل الحسـين، فأقبل على ساقيهفقال:
أسقني شربةً تروّي مشاشي *** ثمّ مِل فاسقِ مثلها ابن زيادِ
صاحب السرّوالأمانة عندي *** ولتسديد مغنمي وجهادي
ثمّ أمر المغنّين فغنّوا به
59) الكامل في التاريخ 3 / 439 : وقيل: لمّا وصل رأس الحسـين إلى يزيد حسـنت حال ابن زياد عنده، ووصله، وسرّه مافعل، ثمّ لم يلبث إلاّ يسـيراً
60) سـير أعلام النبلاء للذهبي 3 / 319 رقم 48 : بإسناد له ـ نصّ على قوّته ـ : «دخل رجل على يزيد فقال: أبشر! فقد أمكنك الله منالحسـين.
61) تاريخ الخلفاء للسيوطي: 248 : ولمّا قُتل الحسـين وبنو أبيه، بعث ابن زياد برؤوسهم إلى يزيد، فسُـرّ بقتلهم أوّلا
62) السيوطي في (تاريخ الخلفاء ص 207: (( وبعث أهل العراق إلى الحسين الرسل والكتب يدعونه إليهم, فخرج من مكة إلى العراق في عشرة ذي الحجة , ومعه طائفة من آل بيته رجالاً ونساءاً وصبياناً. فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله, فوجه إليه جيشاً أربعة آلاف , عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص...))
63) الخوارزمي الحنفي في كتابه (مقتل الحسين 1/180): أن يزيد قد أمر عبيد الله في كتابه السابق بقتل الحسين بل وقتل كل من لم يبايع ممن ذكرهم سابقاً, وإليك لفظه بعينه: ((ثم كتب صحيفة صغيرة كأنها أذن فأرة: ((أما بعد, فخذا الحسين وعبد الله بن عمر وعبد الرحمن بن أبي بكر وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً عنيفاً ليست فيه رخصة , فمن أبى عليك منهم فاضرب عنقه وابعث إليَّ برأسه, والسلام)).
64) الكامل في التاريخ : 3 / 466 و467 : وقد ذكر ابن الأثير في كامله رسالة ابن عباس ليزيد بعد مقتل الحسين (عليه السلام) , وطلب يزيد لمودته وقربه بعد امتناع ابن عباس عن بيعة ابن الزبير: (( أما بعد فقد جائني كتابك فأما تركي بيعة ابن الزبير فو الله ما أرجو بذلك برك ولا حمدك ولكن الله بالذي أنوي عليم وزعمت أنك لست بناس بري فأحبس أيّها الإنسان برك عني فإني حابس عنك بري وسألت أن أحبب الناس إليك وأبغضهم وأخذلهم لابن الزبير فلا ولا سرور ولا كرامة كيف وقد قتلت حسيناً وفتيان عبد المطلب مصابيح الهدى ونجوم الاعلام غادرتهم خيولك بأمرك في صعيد واحد مرحلين بالدماء مسلوبين بالعراء مقتولين بالظماء لا مكفنين ولا مسودين تسفي عليهم الرياح وينشي بهم عرج البطاح حتى أتاح الله بقوم لم يشركوا في دمائهم كفنوهم وأجنوهم وبي وبهم لو عززت وجلست مجلسك الذي جلست فما أنسى من الأشياء فلست بناس اطرادك حسيناً من حرم رسول الله إلى حرم الله وتسييرك الخيول إليه فما زلت بذلك حتى أشخصته إلى العراق فخرج خائفاً يترقب فنزلت به خيلك عداوة منك لله ولرسوله ولأهل بيته الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً فطلبت إليكم الموادعة وسألكم الرجعة فاغتنمتم قلة أنصاره واستئصال أهل بيته وتعاونتم عليه كأنكم قتلتم أهل بيت من الترك والكفر, فلا شيء أعجب عندي من طلبتك ودي وقد قتلت ولد أبي وسيفك يقطر من دمي وأنت أحد ثاري ولا يعجبك إن ظفرت بنا اليوم فلنظفرن بك يوماً والسلام ))
65) تاريخ الخلفاء للسيوطي ص193 : فكتب يزيد إلى واليه بالعراق، عبيد الله بن زياد بقتاله
66) روح المعاني ج26 ص72 وتذكرة الخواص ص261 و262 ومنهاج السنة ج4 ص549 : وقد نقل الآلوسي عن تاريخ ابن الوردي، وكتاب الوافي بالوفيات:
أنه لما ورد على يزيد نساء الحسين، وأطفاله، والرؤوس على الرماح، وقد أشرف على ثنية جيرون، ونعب الغراب، قال:
لما بدت تلك الحمول وأشرفت
تـلك الرؤوس على ربى جـيرون
نعب الغراب، فقلت: نح، أو لا
تنح فلقد قضيت من النبي ديوني
67) تاريخ اليعقوبي ج2 ص248 و249 وراجع: الكامل في التاريخ ج4 ص128: ما كتب به ابن عباس إلى يزيد لعنه الله في رسالة جاء فيها:
«وسألتني أن أحث الناس عليك، وأخذلهم عن ابن الزبير، فلا، ولا سروراً، ولا حبوراً، وأنت قتلت الحسين بن علي، بفيك الكثكث»
إلى أن قال:
«لا تحسبني لا أباً لك، نسيت قتلك حسيناً، وفتيان بني عبد المطلب»..
إلى أن قال أيضاً:
«وما أنس من الأشياء، فلست بناسٍ إطرادك الحسين بن علي، من حرم رسول الله إلى حرم الله، ودسك إليه الرجال تغتاله»..
إلى أن قال:
«قد سقت إليه الرجال فيها ليقاتل»..
إلى أن قال:
«ثم إنك الكاتب إلى ابن مرجانة أن يستقبل حسيناً بالرجال، وأمرته بمعالجته، وترك مطاولته، والإلحاح عليه، حتى يقتله ومن معه من بني عبد الملطب»..
إلى أن قال:
«فلا شيء عندي أعجب من طلبك ودي ونصري، وقد قتلت بني أبي، وسيفك يقطر من دمي الخ..».
إلى أن قال أيضاً:
«ولا يستقر بك الجدل، ولا علم(81) يمهلك الله بعد قتلك عترة رسول الله إلا قليلاً»..
68) الصواعق المحرقة ج2 ص641: إن ولده معاوية بن يزيد قد أكد في خطبة توليه الخلافة بعهد من أبيه يزيد لعنه الله ـ أكَّد ـ على أن أباه هو القاتل، فقد جاء في تلك الخطبة:
«.. إن من أعظم الأمور علينا علمنا بسوء مصرعه، وبئيس منقلبه، وقد قتل عترة رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم، وأباح الحرم، وخرب الكعبة الخ..»..
69) تذكرة الخواص ص63 عن الغزالي: وقال يزيد لعنه الله للإمام السجاد عليه السلام حينما أدخل عليه: أنت ابن الذي قتله الله؟!
فقال عليه السلام: أنا علي، ابن من قتلته أنت.
ثم قرأ: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا}
70) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص132 : وروى ابن أعثم أن الإمام السجاد عليه السلام قال ليزيد لعنه الله: إنك لو تدري ما صنعت وما الذي ارتكبت، من أبي وأهل بيتي، وأخي وعمومتي، إذاً لهربت في الجبال، وفرشت الرماد، ودعوت بالويل والثبور، أن يكون رأس الحسين بن فاطمة، وعلي رضي الله عنه منصوباً على باب المدينة، وهو وديعة الله فيكم
|
|
|
|
|