|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 33940
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 7
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فتى الاحزان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-04-2009 الساعة : 02:28 PM
71) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص133 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص242: وقال عليه السلام، مخاطباً يزيد لعنه الله، في خطبته الشهيرة بدمشق: محمد هذا جدي أم جدك؟!، فإن زعمت أنه جدك فقد كذبت، وكفرت. وإن زعمت أنه جدي فلِمَ قتلت عترته؟
72) الخطبة في بلاغات النساء ص21 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص64 وأعلام النساء ج2 ص504 واللهوف ص79 ـ 80 والحدائق الوردية ج1 ص129 ـ 131 : وقالت له السيدة زينب عليها السلام، في خطبتها المعروفة: «وقد نكأت الفرحة، واستأصلت الشأفة، بإراقتك دماء ذرية محمد صلى الله عليه وآله، ونجوم الأرض من آل عبد المطلب»
73) آثار الجاحظ ص129 الرسالة الحادية عشرة في بني أمية : قال عن لعن يزيد لعنه الله، بعد أن ذكر قتله [الإمام] الحسين [عليه السلام] وغير ذلك: «فالفاسق ملعون، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون
73) وفي نفس المصدر ص 30 : على أنهم مجمعون على أنه ملعون من قتل مؤمناً متعمداً، أو متأولاً، فإذا كان القاتل سلطاناً جائراً، أو أميراً عاصياً، لم يستحلوا سبه، ولا خلعه، ولا نفيه ولا عيبه الخ...
74) وفي نفس المصدر ص 129 و ص 130 : على أنه ليس من استحق اسم الكفر بالقتل كمن استحقه برد السنة، وهدم الكعبه ( وراج أيضا السيرة الحلبية ج1 ص267، وتاريخ ابن خلكان ط إيران ج1 ص355 ترجمة الكياهراسي علي بن محمد، وعن سير أعلام النبلاء للذهبي وعن الروض الباسم ج2 ص36 وعن تفسير المنار ج1 ص367 وج2 ص183 و185. وشذرات الذهب ج1 ص69.)
75) وقد حكم أحمد بن حنبل بكفر يزيد لعنه الله (راجع الإتحاف بحب الأشراف ص68 و63. وراجع: البداية والنهاية ج8 ص245 ط دار إحياء التراث العربي.)
76) الصواعق المحرقة ج2 ص633 و634 و642 وسير أعلام النبلاء ج4 ص40 وتاريخ الخلفاء ص194 ط دار الفكر سنة 1394 هجري : وضرب عمر بن عبد العزيز الذي وصف يزيد بـ «أمير المؤمنين» عشرين سوطاً
77) مرآة الزمان ج8 ص496 حوادث سنة 597. وراجع الصواعق المحرقة ج2 ص634 و635 وراجع منهاج السنة ج4 ص565 ـ 573: وسئل ابن الجوزي عن لعن يزيد لعنه الله، فقال: قد أجاز أحمد لعنه، ونحن نقول: لا نحبه لما فعل بابن بنت نبينا، وحمله آل رسول الله سبايا إلى الشام على أقتاب الجمال.
78) روح المعاني ج26 ص72 و73 وراجع المنتظم لابن الجوزي ج5 ص342 و345 والصواعق المحرقة ج2 ص580 و634 و635 : وراجع كلام الآلوسي حول ما فعله يزيد لعنه الله بعترة النبي صلى الله عليه وآله، فإنه كلام جيد، وقد نقل عن البرزنجي في الإشاعة، وأبي يعلى، وابن الجوزي، والتفتازاني، والسيوطي، جواز لعن يزيد لعنه الله، فراجع
88) آثار الجاحظ ص128 و129: «المنكرات التي اقترفها يزيد، من قتل الحسين، وحمله بنات رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم سبايا، وقرعه ثنايا الحسين بالعود، وإخافته أهل المدينة، وهدم الكعبة، تدل على القسوة والغلظة، والنصب، وسوء الرأي، والحقد، والبغضاء، والنفاق، والخروج عن الإيمان الخ»..
89) راجع: شذرات الذهب ج1 ص68 و69 وشرح العقائد النسفية للتفتازاني ص188 : «الحق إن رضا يزيد بقتل الحسين، واستبشاره بذلك، وإهانته أهل بيت النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم مما تواتر معناه، وإن كان تفاصيله أحاداً، فنحن لا نتوقف في شأنه، بل في إيمانه، لعنة الله عليه، وعلى أنصاره، وأعوانه..»
90) تذكرة الخواص ص63 وراجع: الصواعق المحرقة ج2 ص631: إن الغزالي قال: «وادعوا: أن قتله كان غلطاً..
قال: وكيف يكون هذا، وحال الحسين لا يحتمل الغلط، لما جرى من قتاله، ومكاتبة يزيد إلى ابن زياد بسببه، وحثه على قتله، ومنعه من الماء، وقتله عطشاً، وحمل رأسه وأهله سبايا، عرايا، على أقتاب الجمال إليه، وقرع ثناه بالقضيب الخ»..
91) مقتل الحسين للمقرم ص454 عن: الإتحاف بحب الأشراف ص23 والكامل في التاريخ ج4 ص85 ط دار صادر وتذكرة الخواص ص148 والصواعق المحرقة ج2 ص580 ونقل أيضاً عن الفروع لابن مفلح ج3 ص549 وعن شرح مقامات الحريري للشربشي ج1 ص93. وراجع: مجمع الزوائد ج9 ص195 والفصول المهمة لابن الصباغ ص205 والخطط للمقريزي ج2 ص289 والبداية والنهاية ج6 ص260 ط دار إحياء التراث وراجع: مناقب ابن شهرآشوب ج3 ص261 المطبعة الحيدرية، وسير أعلام النبلاء ج3 ص319 و320 و309: ودعا يزيد لعنه الله برأس الإمام الحسين عليه السلام، وجعل يضرب، أو ينكت (والنكت هو: الضرب) ثغر الإمام الحسين عليه السلام بقضيب في يده
92) الكواكب الدرية للمناوي ج1 ص56 :وجعل يقول: قد لقيت بغيك يا حسين
93) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص135 : ولما قتل ابن زياد الإمام الحسين عليه السلام، أوصله يزيد لعنه الله بألف ألف درهم جائزة
94) الفتوح لابن أعثم المجلد الثالث ج5 ص36 وينابيع المودة ج3 ص31 ط دار الأسوة والصراط السوي في مناقب آل النبي ص85: وقال لسلم بن زياد، أخي عبيد الله بن زياد، حينما قدم عليه بعد قتل الإمام الحسين عليه السلام: لقد وجبت محبتكم يا بني زياد على آل سفيان
95) شرح الأخبار ج3 ص253 ط جماعة المدرسين، قم، إيران. ومرآة الزمان في تواريخ الأعيان ص106 وتذكرة الخواص ص290 وراجع: مروج الذهب ج3 ص67: وكتب يزيد لعنه الله بعد مقتل الإمام الحسين عليه السلام، إلى ابن زياد:
أما بعد، فإنك قد ارتفعت إلى غاية أنت فيها كما قال الأول:
رفعت فجاوزت السحاب وفوقه
فما لك إلا مرتقى الشمس مقعدا
أفد عليَّ لأجازيك على ما فعلت
ولما جاء استقبله يزيد لعنه الله، وقبل ما بين عينيه، وأجلسه على سرير ملكه، وأدخله على نسائه.
وقال للمغني: غنِّ.
وللساقي: اسق.
ثم قال:
اسقني شربة أروي فؤادي
ثم صل فاسق مثلها ابن زياد
موضع السر والأمانة عندي
وعلى ثغر مغنمي وجهادي..
زاد ابن الجوزي:
قاتل الخارجي أعني حسيناً
ومبيد الأعداء والحساد
وأوصله ألف ألف درهم، ومثلها لعمر بن سعد، وأطلق له خراج العراق سنة
96) تاريخ اليعقوبي ج2 ص222: كما أنه حين وافاه النبأ بمقتل الإمام الحسين عليه السلام، وكان في بستانه الخضرا، كبر تكبيرة عظيمة
97) البداية والنهاية ج8 ص197 ط سنة 1966م. وراجع: سير أعلام النبلاء ج3 ص309: وحين وصل السبايا إلى الشام «جمع يزيد من كان بحضرته من أهل الشام، ثم دخلوا عليه، فهنوه بالفتح
98) الخطط للمقريزي ج2 ص289 والإتحاف بحب الأشراف ص23 ومقتل الحسين للخوارزمي ج2 ص75 وسير أعلام النبلاء ج3 ص319: وتقدم أنه حين وضع رأس الإمام الحسين عليه السلام، جعل ينكت ثناياه بالقضيب وهو يقول:
أبى قومنا أن ينصفونا فأنصفت
قواضب في أيماننا تقطر الدما
نفلق هاماً من رجـال أعـزة
علينا وهم كانوا أعق وأظلما..
ثم صلب الرأس الشريف على باب القصر ثلاثة أيام
99) البداية والنهاية ج8 ص222 دار إحياء التراث، وسير أعلام النبلاء ج3 ص319: نصبه بدمشق ثلاثة أيام، ثم وضع في خزائن السلاح
100) وفي نص آخر: نصبه في جامع دمشق، في المكان الذي نصب فيه رأس النبي يحيى بن زكريا عليهما السلام (صبح الأعشى ج4 ص97 ط المؤسسة المصرية العامة ونقل عن تذهيب التهذيب ج1 ص157)
|
|
|
|
|