|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17015
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 747
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
DaShTi
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-04-2009 الساعة : 11:59 PM
الرسول محمد - صلى الله عليه وآله وسلم يدعُ إلى أتباع أهل بيته عليهم السلام
أنا المنذر وعلي الهاد ، وبك يا علي يهتدي المهتدون من بعدي
أخرجه الديلمي من حديث ابن عباس وهو حديث رقم 2631 في ص 157 من الجزء السادس من الكنز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مكتوب على باب الجنة : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، علي ولي الله
أخرجه الطبراني في الأوسط والخطيب في المتفق والمفرق كما في أول ص 159 من الجزء السادس من كنز العمال
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مكتوب على ساق العرش : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، ايدته بعلي ، ونصرته بعلي
أخرجه الطبراني في الكبير ، وابن عساكر عن أبي الحمراء مرفوعاً في ص 158 من الجزء السادس من الكنز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أراد أن ينظر إلى نوح في عزمه ، وإلى آدم في علمه ، وإلى إبراهيم في حلمه ، وإلى موسى في فطنته ، وإلى عيسى في زهده ، فلينظر إلى علي بن أبي طالب
أخرجه البهيقي في صحيحه ، وأحمد بن حنبل في مسنده وقد نقله عنهما ابن أبي الحديد في الخبر الرابع من الأخبار التي أوردها في ص 449 من المجلد الثاني من شرح النهج ، وأورده الرازي في معنى آية المباهلة من تفسير الكبير ص 288 من جزئه الثاني ، وقد أرسل إرسال المسلمات كون هذا الحديث موافقا عند الموافق والمخالف ، وأخرج هذا الحديث ابن بطة من حديث ابن عباس كما في ص 34 من كتاب فتح الملك العلي بصحة حديث باب مدينة العلم علي لأحمد بن محمد بن صديق الحسني المغربي فراجع : وممن اعترف بأن عليا هو جامع لأسرار الأنبياء أجمعين شيخ العرفاء محي الدين بن العربي ، فيما نقله عن العارف الشعراني في المبحث 32 من كتابه اليواقيت والجواهر ص 172
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصديقون ثلاثة : حبيب النجار مؤمن آل ياسين ، قال قوم اتبعوا المرسلين ، وحزقيل مؤمن آل فرعون ، قال أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله ، وعلي بن أبي طالب وهو أفضلهم
أخرجه الحاكم أبو نعيم وابن عساكر عن أبي ليلى مرفوعاً ، وأخرجه ابن النجار عن ابن عباس مرفوعاً فراجع حديث 30 والحديث 31 من الأربعين حديثا التي أوردها ابن حجر في الفصل الثاني من الباب 9 من صواعقه ، وآخر ص 74 والتي بعدها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إنه الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ، ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذه ستخضب من هذا - يعني لحيته من رأسه -
أخرجه الحاكم في ص 147 من الجزء الثالث من المستدرك وصححه ، وأورده الذهبي في تلخيصه معترفاً بصحته
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن ، كما قاتلت على تنزيله ، فاستشرف لها القوم وفيهم أبو بكر وعمر ، قال أبو بكر : أنا هو ، قال صلى الله عليه وآله : لا ، قال عمر : أنا هو ، قال صلى الله عليه وآله لا ، ولكن خاصف النعل يعني علياً ، قال أبو سعيد الخدري : فأتيناه فبشرناه ، فلم يرفع به رأسه كأنه قد كان سمعه من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
أخرجه الحاكم في ص 122 من الجزء الثالث من المستدرك ، وقال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه واعترف الذهبي بصحته على شرط الشيخين وذلك حديث أورده في التلخيص وأخرجه أحمد بن حنبل من حديث أبي سعيد في ص 82 وفي 33 من الجزء الثالث من مسنده ، وأخرجه البهيقي في شعب الإيمان ، وسعيد بن منصور في سننه ، وأبو نعيم في حيلته ، وأبو يعلى في السنن ، وهو الحديث رقم 2585 في ص 139 والتي بعدها من الجزء السادس من الكنز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمر رسول الله صلى الله عليه وآله : علي بن أبي طالب علي السلام بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين
أخرجه الحاكم من طريقين في ص 139 والتي بعدها من الجزء الثالث من المستدرك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا علي ستقاتلك الفئة الباغية ، وأنت على الحق فمن لم ينصرك يومئذ فليس مني
أخرجه ابن عساكر وهو الحديث رقم 2588 في 155 من الجزء السادس من الكنز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا أبا رافع ، سيكون بعدي قوم يقاتلون علياً ، حق الله جهادهم ، فمن لم يستطيع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه
أخرجه الطبراني في تفسيره الكبير كما في أخر ص 155 من الجزء السادس من الكنز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يا علي لك سبع خصال لا يحاجُّك فيهن أحد يوم القيامة وأنت أول المؤمنين ، وأوفاهم بعهد الله ، وأقومهم بأمر الله وأرأفهم بالرعية ، وأقسمهم بالسوية ، وأعلمهم بالقضية ، وأعظمهم مزية
أخرجه أبو نعيم من حديث معاذ واخرج الحديث بعده أعني حديث أبي سعيد في حلية الأولياء وهما موجودان في ص 156 من الجزء السادس من الكنز
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذي نهاية الحلقة الخامسة التي واردنا احاديث رسول الله من كتب أهل السنه بأن علي أحق بالخلافة والولاية
والأمر لا يقف عند هذا الحد والأحاديث بحق علي لا تحصى ولا تعد
الحمد لله رب العالمين
قال رسول الله صلى الله عليه وآله
إن الله حعل لأخي علي بن أبي طالب فضائل لا تعد ولا يحصي عددها غيره فمن ذكر فضيلة من فضائله مقراً بها غفر الله له ماتقدم من ذنبه وما تأخر ولو وافى القيامة بذنوب الثقلين ومن كتب فضيلة من فضائل علي بن أبي طالب لم تزل الملائكة تستغفر له مابقى لتلك الكتابة رسم ومن إستمع إلى فضيلة من فضائلة غفر الله له الذنوب التي إكتسبها بالإستماع ومن نظر إلى كتابة في فضائله غفر الله له الذنوب التي إكتسبها بالنظر ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم النظر إلى علي بن أبي طالب عبادة وذكره عبادةً ولا يقبل إيمان عبد إلا بولايته والبرائه من أعدائه
ضياء الصالحين ص 626
|
|
|
|
|