|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 20772
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 1,243
|
بمعدل : 0.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حفيدة بنت الصديق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-04-2009 الساعة : 07:02 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة بنت الصديق
[ مشاهدة المشاركة ]
|
إسمح لي بأني لاأرى ماتطبقونه من سُنة الحبيب ..
وأهمهــآ سب وإتهام صحآبته وزوجه الكريمه عآئشه رضي الله عنها
وإليـــك كتب أئمتنــآ الأربعه ..
ولكن أصح كتــآب صحيح بُخـــآري
ولكن أرجوك لاتُثبت لي بشئ لأنني مُقتنعه كُل الإقتناع .. بمذهبي
|
يا حفيدة انتي مقتنعه ولكن في ناس تنتظر ردي لتقتنع بكلامي
ومن اين لكي العلم بانكم تطبقون سنة الحبيب الصحيحة هل مذاهبكم الاربعة عاصروا النبي الاكرم ولا واحد وهذه هي الاجابة غالبية علمائكم كانوا بالقياس والاجتهاد والاستصحاب وغير من اهذه الامور ولكننا نحن نسير على نهج من كان مع الرسول الاكرم الامام علي وهذه هي الغاية السامية
اذن هل البخاري صحيح واذا انتي مقتنعه بفسادة فغيرك لن يقتنعون بفساده وضعفة وهذا هو الميدان لكي تلقون علينا بالتهم وانتم اهل الفتن
انقل هذا السؤال ولكم الاختيار وكيف علمائكم يحتالون عليكم ببعض الكلمات حيث انتم تفهمونه ان الضعيف ضعيف وليس فيه لف ودوران ولكن من يسمع او يفهم لننظر هنا
هل في البخاري أحاديث ضعيفة
المجيب د. الشريف حاتم بن عارف العوني
عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى
التصنيف السنة النبوية وعلومها/مسائل في المصطلح
التاريخ 24/12/1424هـ
السؤال
هل صحيح أن الشيخ الألباني وجد أحاديث لا ترقى إلى الصحة في صحيح البخاري؟.
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد: أقول وبالله التوفيق:
نعم.. لقد ضعَّف الشيخ الألباني أحاديث قليلة جداً في صحيح البخاري، ولكن لا يلزم من تضعيف الشيخ لها أن تكون ضعيفة بالفعل، بل قد تكون صحيحة كما ذهب إلى ذلك البخاري من قبل، وقد تكون ضعيفة فعلاً. فتضعيف الشيخ الألباني – عليه رحمة الله- اجتهاد منه، قابل للقبول والرد.
لكن العلماء قد نصوا أن أحاديث الصحيحين (صحيح البخاري وصحيح مسلم) كلها مقبولة، إلا أحاديث يسيرة انتقدها بعض النقاد الكبار، الذين بلغوا رتبة الاجتهاد المطلق في علم الحديث. وأن ما سوى تلك الأحاديث اليسيرة، فهي متلقاة بالقبول عند الأمة جميعها.
وبناء على ذلك: فإن الحديث الذي يضعفه الشيخ الألباني في صحيح البخاري له حالتان: الأولى: أن يكون ذلك الحديث الذي ضعفه الألباني قد سبقه إلى تضعيفه إمام مجتهد متقدم، فهذا قد يكون حكم الشيخ الألباني فيه صواباً، وقد يكون خطأ، وأن الصواب مع البخاري.
الثانية: أن يكون الحديث الذي ضعفه الألباني لم يسبق إلى تضعيفه، فهذا ما لا يقبل من الشيخ -رحمه الله-؛ لأنه عارض اتفاق الأمة على قبول ذلك الحديث (كما سبق). والله أعلم.
المصدر
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=16828
|
|
|
|
|