|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 33446
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 1,382
|
بمعدل : 0.24 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-05-2009 الساعة : 08:54 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أخي الكريم أنا لم أغير الموضوع أنت من غيرته سألتك عن نوع التوسل عندكم حتى نفرق بينه وبين عبادة أصحاب القبور
لأن التوسل عندنا بالأموات مرفوض
فأخذت تثبه عندنا، لا تتعب نفسك، هذا الحديث له مناقشات طويلة تبطل استشهادك به وفي نهاية الأمر ستقول لانعترف بكتبكم ولا علمائكم لذلك أنا أحاورك بما نتفق عليه أنا وأنت وهذا أدعى للحق.
السجاد عندكم نفى التوسل ولا أقول أعطني رد علمائكم
لأني لا أتبع المذهب
أتمنى وصلت فكرتي
نعود لموضوعك مالفرق بين التوسل عندكم وبين عبادة أصحاب القبور؟
|
من هم الذين أحياهم الله وجعل لهم نوا يمشون به بين الناس ..ولست أنا من يغير الموضوع ..بل أجيبك على أسئلتك التي تطرحا خارج الموضوع..إذا من خلال الروايات والأحاديث أصبح يجوز التوسل بالنبي(ص)..وليس فقط النبي بل حتى بالبخاري
توسل الناس بقبر البخاري للإستسقاء
الذهبي- سير أعلام النبلاء - في ترجمة الإمام البخاري - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 469 ) - وقال أبو علي الغساني : أخبرنا : أبو الفتح نصر بن الحسن السكتي السمرقندي ، قدم علينا بلنسية عام أربعة وستين وأربع مئة قال : قحط المطر عندنا بسمرقند في بعض الأعوام فإستسقى الناس مراراً فلم يسقوا فأتى رجل صالح معروف بالصلاح إلى قاضي سمرقند فقال له : إني رأيت رأياً أعرضه عليك قال : وما هو قال : أرى أن تخرج ويخرج الناس معك إلى قبر الإمام محمد بن إسماعيل البخاري وقبره بخرتنك ونستسقي عنده فعسى الله أن يسقينا ، قال : فقال القاضي : نعم ما رأيت ، فخرج القاضي والناس معه وإستسقى القاضي بالناس وبكى الناس عند القبر وتشفعوا بصاحبه ، فأرسل الله تعالى السماء بماء عظيم غزير أقام الناس من أجله بخرتنك سبعة أيام أو نحوها لا يستطيع أحد الوصول إلى سمرقند من كثرة المطر وغزارته وبين خرتنك وسمرقند نحو ثلاثة أميال.
( توسل النبي (ص) بنفسه والأنبياء )
الطبراني - المعجم الكبير - باب الفاء 19519 - حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة ، ثنا : روح بن صلاح ، ثنا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك ، قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي بن أبي طالب ، دخل عليها رسول الله (ص) : فجلس عند رأسها فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، وتشبعيني وتعرين ، وتكسيني ، وتمنعين نفسك طيباً ، وتطعميني تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور سكبه رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه وكفنها ببرد فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفرون فحفروا قبرها فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ دخل رسول الله (ص) : فإضطجع فيه ، ثم قال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي فإنك أرحم الراحمين وكبر عليها أربعاً ، وأدخلوها اللحد هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر). الرابط:
|
|
|
|
|