عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية محمد البيضاني
محمد البيضاني
عضو برونزي
رقم العضوية : 19076
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 412
بمعدل : 0.07 يوميا

محمد البيضاني غير متصل

 عرض البوم صور محمد البيضاني

  مشاركة رقم : 28  
كاتب الموضوع : محمد البيضاني المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-05-2009 الساعة : 12:01 PM



226ـ حجر بن عدي


هو أبو عبدالرحمن حجر بن عدي بن معاوية بن جبلة بن عدي بن ربيعة ابن معاوية بن الحارث بن معاوية الكندي ، الكوفي ، المعروف بحجر الخير وابن الأدبر .
من أجلّ أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) ، ومن عظماء أصحاب الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) والإمام الحسن بن علي (عليه السلام) .

كان عابداً ، زاهداً ، شجاعاً ، محدثاً ، شاعراً ، موالياً ، مخلصاً للامام أمير المؤمنين (عليه السلام) ، شهد معه الجمل وصفين .

أمره محمّد بن يوسف أن يلعن علياً (عليه السلام) فقال : ان الأمير قد أمرني أن ألعن علياً فالعنوه لعنه الله .

اشترك في الجيش الذي غزا بلاد الشام وافتتحوا قرية مرج عذراء ـ من قرى دمشق ـ فقتله معاوية بن أبي سفيان سنة 51هـ ، وقيل سنة 53هـ .




227 ـ الحر الرياحي


هو الحر بن يزيد بن ناجية بن سعيد ، وقيل سعد ، وقيل قعنب بن عتاب ابن هرمى بن رياح بن يربوع بن حنظلة بن مالك التميمي ، اليربوعي ، الرياحي .
من رؤساء أهل الكوفة وأشرافهم ، ومن سادات بني تميم .

كان من امراء جيش عبيد الله بن زياد بن أبيه والي الامويين على الكوفة .

بعثه عبيدالله من القادسية أميراً على ألف فارس ليستقبلوا الامام الحسين (عليه السلام) عند قدومه إلى العراق ، ويمنعوه من دخول الكوفة .







228 ـ حسان بن ثابت

هو أبو الوليد وأبو المضرب وأبو عبد الرحمن حسان بن ثابت بن المنذر ابن حرام بن عمرو بن زيد مناة بن عدي بن عمرو الأنصاري ، الخزرجي ، النجاري ، المدني ، المشهور بذي الأكلة .
أحد أصحاب النبي مُحمّد (صلى الله عليه وآله) وشاعره الخاص ، وكان محدثاً ، رواية .

من فحول الشعراء المخضرمين ، اتصل بملوك الشام من الغساسنة ، ومدحهم وتقرب من بلاطهم وحظي لديهم ونال جوائز هم ، ولما بزغ نور الاسلام أسلم واتصل بالنبي (صلى الله عليه وآله) وجعل شعره في خدمته وخدمه الاسلام ، فكان يدافع عنه ويرد على هجاء أَعدائه من قريش وغيرهم من المشركين ، فلقب بشاعر النبي (صلى الله عليه وآله) .

كان أشعر أهل المدينة في عصره ، ولم يشهد مع النبي (صلى الله عليه وآله) أي مشهد من مشاهده لجبنه وخوفه .

يقال عنه بأنه كان أول شاعر في الاسلام نظم الشعر الديني .

بعد وفاة النبي (صلى الله عليه وآله) والى أبا بكر وعمر ، ولما ماتا رثاهما ، ثم والى عثمان بن عفان وجهر بذلك وتحزب له ، وفي عهد النبي(صلى الله عليه وآله) كان يمدح الامام أمير المؤمنين (صلى الله عليه وآله)وأهل بيته (عليهم السلام) فدعا له النبي (صلى الله عليه وآله) قائلاً : لا زلت مؤيداً بروح القدس ما دمت ناصرنا ، ونظم حديث الغدير مشيداً به ، ولما توفي النبي (صلى الله عليه وآله) انقلب على الامام (عليه السلام) وتوقف عن نصرته مخالفاً بذلك أوامر النبي (صلى الله عليه وآله)في حق الامام (عليه السلام) .

توفي بالمدينة سنة 54 هـ ، وقيل سنة 50 هـ ، وقيل حدود 53 هـ ، وقيل سنة 40 هـ ، وكانت ولادته ونشأته بالمدينة ، وله (ديوان شعر) .

ومن شعره في يوم غدير خم :

يناديهم يوم الغدير نبيهم***بخمّ وأسمع بالنبيّ مناديا يقول فمن مولاكم ووليكم***فقالوا ولم يبدوا هناك التعاميا الهك مولانا وأنت ولينا***ولا تجدن منّا لك اليوم عاصيا فقال له : قم يا علي فانني***رضيتك من بعدي إِماماً وهاديا فمن كنت مولاه فهذا وليه***فكونوا له أنصار صدق مواليا هناك دعا : اللهم وال وليه***وكن للذي عادى علياً معاديا



229 ـ حسن العاملي

هو الشيخ حسن آل سليمان العاملي .
من مشاهير أدباء وشعراء جبل عامل في لبنان ، وكان عالماً فاضلاً .
تخرج على علماء جبل عامل والنجف الأشرف .
كان يسكن بلدة أنصار ، وقيل قلعة مارون في ساحل صور .
توفي في شهر رجب سنة 1184 هـ .


230 ـ أبو محمد العلوي

هو أبو محمّد الحسن بن أبي الضوء العلوي ، الحسيني ، البغدادي .
من علماء وادباء بغداد ، وكان جليل القدر ، عظيم الشأن ، شاعراً حسن الشعر ، وكان نقيب مشهد باب التين ببغداد .
توفي سنة 537 هـ .


231 ـ العنصري البلخي

هو أبو القاسم حسن بن أحمد البلخي ، الملقب بملك الشعراء ، والمشهور بعنصري وحكيم .
من كبار شعراء ايران في القرن الخامس الهجري ، وأحد شعراء الدولة الغزنوية .
ولد ببلخ ، ومات أبواه وهو في حداثة سنّه ، فلما شب مارس التجارة ولكنه أفلس ، فانصرف إلى الأدب وأخذ يعاني الشعر حتى قاله وأجاد فيه .
عاصر من الغزنويين كلاً من نصر بن سبكتكين والي خراسان ، والسلطان محمود ، وابنه السلطان مسعود ، فمدحهم وحظي لديهم ونال عطاياهم .
له (ديوان شعر) ، وقصيدة (وامق وعذرا) ، ومنظومة (رستم وسهراب) ، ومنظومة (شادبهر وعين الحياة) ، ومنظومة (خسرو وشيرين) ، وقصيدة (خنگ بت وسرخ بت) .
توفي في غزنة سنة 431 هـ ، وقيل سنة 432 هـ .


232 ـ أبو علي الفارسي

هو أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار بن محمد بن سليمان بن أبان الفارسي ، الفسوي ، الشيرازي .
من كبار علماء النحو ، وأوحد زمانه في العربية ، وكان أديباً ، شاعراً ، مؤلفاً .
ولد بمدينة فسا في إيران سنة 288 هـ ، وفي سنة 307 هـ رحل إلى بغداد وأقام بها .
تتلمذ على علماء عصره وأخذ عنهم ، وتجول في بلاد الشام ، فزار طرابلس وحلب ، وبها خدم سيف الدولة الحمداني وحظي لديه ، وبعد مدة رجع إلى بغداد .
عاصر عضد الدولة الديلمي البويهي وتقرب منه ، فأكرمه وعظَّم شأنه .
ولم يزل في بغداد حتى توفي في السابع عشر من ربيع الثاني ، وقيل ربيع الأوّل سنة 377 هـ ، وقيل قبل 370 هـ ، ودفن بها .
له من المؤلفات أكثر من ثلاثين كتاباً منها : (التذكرة في النحو) ، و(الحجة في علل القراآت) ، و(الشعر) ، و(المسائل الحلبية) ، و(مختصر عوامل الاعراب) ، و(الايضاح النحوي) ، و(المسائل البغدادية) ، و(التكملة في التصريف) وغيرها .


233 ـ الفردوسي

هو أبو القاسم حسن بن اسحاق بن شرف شاه بن منصور الفردوسي ، الطوسي ، وقيل في اسمه منصور بن حسن ، وقيل اسمه اسحاق بن شرف شاه ابن محمد بن منصور ابن فخر الدين أحمد ، وكان يلقب بسحبان العجم ، والمتلقّب في شعره بفردوسي .
أكبر أدباء وشعراء إيران ، ومن مشاهير شعراء العالم ، وله صولات وجولات في شعره في الحماسة والفخر وذكر الأساطير والملاحم التاريخية لأبطال بلاد فارس .
ولد بقرية باژ من قرى طابران من أعمال طوس سنة 315 هـ ، وقيل 323 هـ ، وقيل سنة 324 هـ ، وقيل سنة 329 هـ .
قام بجولة زار خلالها غزنين وهراة وطوس وطبرستان ، ثم رجع إلى خراسان .
من اثاره كتاب (الشاهنامه) والمشتملة على ستين ألف بيت من الشعر ، نظمها في ثلاثين سنة ، وقدمها للسلطان محمود بن سبكتكين الغزنوي ، وكان أكبر شاعر في بلاطه ، وترجم كتاب الشاهنامه إلى أكثر اللغات الحية ، ويعتبر الكتاب من مفاخر الأدب العالمي ، ويضم بين دفتيه ملاحم وحروب ملوك وأبطال الفرس القدامى والتي تعد من أمجاد ومفاخر الفرس في قديم الأزمنة .


234 ـ الأصم البغدادي

هو السيد حسن بن باقر بن إبراهيم بن محمد الحسني ، البغدادي ، المعروف بالأصم ، والمشهور بالعطار .
من مشاهير ادباء وشعراء بغداد ، وكان عالماً فاضلاً ، جيد الشعر .
توفي سنة 1241 هـ


235 ـ ابن صاحب كشف الغطاء


هو الشيخ حسن بن جعفر صاحب كتاب كشف الغطاء ابن خضر بن يحيى الجناجي ، الحلي ، النجفي .
عالم من علماء العراق ، وأحد أعيان وأدباء النجف الأشرف ، وكان فقيهاً ، صالحاً ، زاهداً ، ثقة ، حسن الأخلاق ، مدرساً ، شاعراً ، ومن وجهاء عصره .
ولد في النجف الأشرف سنة 1201 هـ .
درس على العلماء والفضلاء أمثال والده وغيره ، وتصدر للتدريس ، فحضر دروسه جملة من الفضلاء والصلحاء وتخرجوا عليه .
من آثاره العلمية (أنوار الفقاهة) ، و(شرح مقدمات كشف الغطاء) ، و(السلاح الماضي) .
توفي في النجف الأشرف أيام الوباء في 27 ، وقيل 28 شوال ، وقيل ذي القعدة سنة 1262 هـ ، ودفن هناك .


236 ـ أبو الفتوح العلوي


هو السيد أبو الفتوح الحسن بن جعفر بن محمد بن الحسين بن محمد ابن موسى بن عبدالله القرشي ، الطالبي ، العلوي ، الحسني .
من ولاة وامراء العصر الفاطمي بمكة ، وكان محارباً شجاعاً ، أديباً شاعراً ، فصحياً .
ولاه الحاكم بأمر الله الفاطمي صاحب مصر على مكة بعد وفاة أخيه عيسى بن جعفر سنة 384 هـ .
في شهر ذي العقدة سنة 401 هـ أظهر العصيان للحاكم بأمر الله ودعا لنفسه وادعى الخلافة ، وتلقب بالراشد بالله ، وخرج من مكة يريد الشام ، فتأثر من ذلك الحاكم ، ولكن المترجم له ندم على عمله وقدم اعتذاره إليه وتنازل عما أقدم عليه ، فصفح عنه الحاكم ورضي عن اعتذاره ، فأبقاه على امارته على مكة ، فرجع إلى مكة والياً عليها ، ولم يزل على ولايته لمكة حتى توفي بها
سنة 430 هـ .


237 ـ الدوريستي

هو الشيخ حسن بن جعفر بن محمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن أحمد بن العباس العبسي ، الدوريستي ، الرازي .
عالم جليل القدر ، فقيه فاضل ، محدث ، أديب شاعر .
توفي آواخر القرن الخامس الهجري أو أوائل القرن السادس الهجري .


238 ـ مجد الدين الحسيني

هو مجدالدين الحسن بن الحسين الطاهر ، العلوي ، الحسيني ، من نسل زيد الشهير ابن الامام زين العابدين (عليه السلام) .
كان سيِّداً جليل القدر ، عظيم المنزلة لدى خلفاء عصره ، أديباً شاعراً مجيداً مكثراً .
تنقل في الخدمات حتى تولَّى في شهر ربيع الأول سنة 624 هـ نقابة الطالبيين في بغداد .
توفي ببغداد في شهر محرم سنة 645 هـ ، ودفن في الكوفة ، وكانت ولادته في الكوفة سنة 571 هـ .


239 ـ عسكري الكاشاني

هو السيد حسن بن حسين الكاشاني ، المتلقب في شعره بعسكري .
أديب ، شاعر ايراني ، له (ديوان شعر) .
كان من أولاد أعيان مدينة كاشان ، سافر إلى بلاد الروم (تركية) للتجارة ، وزار الهند ودخل الدكن وأقام بها ثمان سنين ، ومنها قصد مكة المكرمة ، فغرقت سفينته ولكنه نجى هو وغلامه ، فرجع إلى الهند ولم يتشرف بزيارة مكة المكرمة .
كان على قيد الحياة ستة 1025 هـ .


240 ـ الحسن الجبعي

هو الشيخ حسن بن حسين بن يحيى بن محمد العاملي ، الجبعي ، من آل الحر .من فضلاء أدباء جبل عامل ، وكان جليل القدر ، شاعراً ، كاتباً ، بارعاً ، بليغاً . ولد سنة 1237 هـ ، وتوفي سنة 1298 هـ ، وقيل 1297 هـ . من شعره : عندي شواهد عدل في محبتكم***أقلها ما حكاه مدمعي القاني ما سرني في أُويقات اللِّقا زمن***إلا رأيت زمان الهجر أبكاني إن كان ذنب فإنّ العفو شأنكم***وكم وكم قد غفرتم زلة الجاني


توقيع : محمد البيضاني


من مواضيع : محمد البيضاني 0 جديد قصيدتين للرادود مقداد الساعدي بمناسبة استشهاد الامام الكاظم عليه السلام
0 ابناء الخط الصدري تصلي خلف امام جمعة النجف تلبية لدعوة سماحة السيد القائد مقتدى الصدر
0 البوم من نوادر صور السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
0 بعد موافقتهم بقاء جزء من قوات الاحتلال عبطان ينتقد الذين يقفون مع الاحتلال ويشرع
0 مصور كتاب الصوم بين السائل والمجيب للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
رد مع اقتباس