عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية محمد البيضاني
محمد البيضاني
عضو برونزي
رقم العضوية : 19076
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 412
بمعدل : 0.07 يوميا

محمد البيضاني غير متصل

 عرض البوم صور محمد البيضاني

  مشاركة رقم : 29  
كاتب الموضوع : محمد البيضاني المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-05-2009 الساعة : 12:03 PM


241 ـ شفائي الاصفهاني

هو شرف الدين حسن بن حكيم الاصفهاني ، المعروف بشفائي .
من مشاهير علماء ايران في العهد الصفوي أيام الشاه عباس الكبير ، وكان طبيباً ماهرا ، اديباً شاعراً ، متكلماً .

عاصر الشيخ البهائي ، والسيد الداماد ، وكان من المقربين إلى الشاه عباس الكبير والمحظوظين لديه ، لقبه بملك الشعراء وممتاز ايران .

ولد باصفهان ، وتوفي في شهر رمضان سنة 1037 هـ ، وقيل 1038 هـ . من آثاره ديوان شعر فارسي سماه (شكر المذاقين) ، ومثنوية (مهر ومحبت) ، و(ديده بيدار) ، و(نمكدان حقيقت) ، و(مجمع البحرين) ، و(خمسه) .




242 ـ ابن راشد الحلي

هو الشيخ تاج الدين الحسن بن راشد الحلي .
من فضلاء علماء الحلة ، وكان فقيهاً بارعاً ، أديباً شاعرا .

له قصائد عديدة في أهل البيت (عليهم السلام) سماها (الحلِّيات الراشديات) ، وله أراجيز كثيرة منها : (الجمانة البهية) ، و(الصلاة) ، و(تاريخ الملوك والخلفاء) ، و(تاريخ القاهرة) ، وله كتاب (مصباح المهتدين) ، توفي حدود سنة 830 هـ .






243 ـ الشامي الجبعي


هو أبو منصور جمال الدين الحسن بن زين الدين الشهيد الثاني ابن علي ابن احمد بن محمد بن علي بن جمال الدين العاملي ، الجبعي ، النحاريري ، المعروف بالشامي .
من أعيان علماء جبل عامل في لبنان ، وكان فقيهاً فاضلاً ، محدثاً ثقة ، محققاً ، عابداً ، زاهداً جليل القدر ، وحيد عصره معرفة بالفقه والحديث والرجال ، اديباً شاعراً جيد الشعر ، حسن الخط ، مؤلفاً .

ولد بجبع من قرى جبل عامل في السابع والعشرين من شهر رمضان سنة 959 هـ ، وتوفي بجبع في أوائل المحرم سنة 1011هـ ، ودفن بها .

من آثاره وكتبه : (منتقى الجمان) ، و(شرح ألفيه الشهيد محمد بن مكي) ، و(معالم الدين وملاذ المجتهدين) ، و(التحرير الطاووسي) ، و(ديوان شعر) ، و(مناسك الحج) ، و(شرح اعتقادات الصدوق) ، و(مشكاة القول السديد) ، و(الاجازات) وغيرها من الكتب والحواشي .






244 ـ التوني


هو تاج الدين حسن بن سليمان التوني ، السبزواري ، المتلقب في شعره بسليمي .
من شعراء إيران في القرن التاسع الهجري .

أصله من تون ـ من مدن جنوب خراسان ـ استوطن في شبابه مدينة شيراز ، ثم انتقل إلى سبزوار وسكنها ، وتولى بها تحصيل الرسوم والضرائب الحكومية ، ثم استعفى من تلك الوظيفة وحج إلى بيت الله الحرام وزيارة العتبات المقدسة في العراق .

توفي في طريقه لزيارة الامام الرضا (عليه السلام) بمدينة جهاندار سنة 854 هـ ودفن بسبزوار .

له (ولايتنامه) ، ومنظومة (حرز النجاة) ، وله (ديوان شعر) .







245 ـ آفتاب خراسان

هو حسن سنگلاخ الخراساني ، وكان يسمي نفسه بآفتاب خراسان .
من عرفاء وادباء آذربيجان ، وكان شاعراً ، خطاطاً ماهراً ، مؤلفاً .

ولد سنة 1184 هو من أصل خراساني ، وقام بأسفار كثيرة ، ومكث في اسطنبول ومصر اكثر من 25 سنة .

عاصر بعضاً من ملوك القاجارية كفتح علي شاه ومحمد شاه وناصر الدين شاه .

توفي بتبريز في السابع عشر من شهر صفر سنة 1294 هـ ، ودفن بها . ألف كتباً منها : (امتحان الفضلاء) أو (تذكرة الخطّاطين) ، و(صراط السطور ومداد الخطوط) ، و(آداب المشق) ، و(درج جواهر) ، و(سياحتنامه) .






246 ـ ملك النحاة

هو أبو نزار الحسن ابن أبي الحسن صافي بن عبدالله بن نزار بن الحسن التركي ، البغدادي ، المعروف بملك النحاة .
من مشاهير علماء النحو ، وكان أديباً ، فصيحاً ، بليغاً ، شاعراً ماهراً ، مقرئاً ، فاضلاً ، مشاركاً في الفقه والاصول والكلام والصرف ، وله فيها مؤلّفات منها : (الحاكم) ، و(ديوان شعر) ، و(المقتصد) ، و(الحاوي) ، و(المقامات) ، و(اصول الدين) ، و(اسلوب الحق) ، و(العمدة) ، و(التذكرة السنجرية) ، و(المسائل العشر) وغيرها .

ولد ببغداد سنة 489 هـ ، وقام بجولة زار خلالها كلاً من خراسان وكرمان وغزنة ، وأخيراً استقر في دمشق ، ولم يزل بها حتى توفي في الثامن من شوال سنة 568 هـ ، وقيل في التاسع من شوال وقيل توفي سنة 569 هـ .







247 ـ القاضي المهذب

هو أبو محمد الحسن بن علي بن إبراهيم بن محمد بن الحسين بن الزبير الغساني ، المصري ، الاسواني ، الملقب بالقاضي المهذب والمهذب الاسواني . من علماء وقضاة مصر ، كان أديباً كاتبا شاعرا ، فصيح الألفاظ ، نسابة ، حسن الخط .
اختص بالملك الصالح طلايع بن رزيك وزير الفاطميين ، وحظي لديه ونال جوائزه ، وعينه قاضيا .

من اثاره كتاب (الأنساب) ، و(ديوان شعر) .

توفي بمصر في شهر ربيع الثاني ، وقيل في شهر رجب سنة 561 هـ .







248 ـ الامام المجتبى (عليه السلام)

هو أبو محمد الحسن ابن الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب القرشي ، الهاشمي ، العلوي ، الملقب بالمجتبى والزكي والسبط والطيب ، واُمه فاطمة الزهراء بنت النبي محمّد(صلى الله عليه وآله) .
الامام الثاني من أئمة أهل البيت (عليهم السلام) ، والسبط الأول لرسول الله محمّد (صلى الله عليه وآله) ، وسيد شباب أهل الجنة .

كان سيداً معصوماً من الزلل والخطايا ، عالماً ، تقياً ، زاهداً ، جواداً ، كريماً ، وكان يعرف بكريم أهل البيت (عليهم السلام) ، ومناقبه وفضائله كثيرة لا تعد ولا تحصى .

ولد في النصف من شهر رمضان ، وقيل في شهر شعبان من السنة الثانية ، وقيل الثالثة من الهجرة بالمدينة المنورة .

كان أشبه الناس بالنبي محمّد (صلى الله عليه وآله) خلقاً وهدياً وسؤدداً ، وكان النبي (صلى الله عليه وآله) يحبه حباً جماً ، وسماه بالحسن ، ولم يكن هذا الاسم متداولاً في الجاهلية .

بويع للامامة في اليوم الذي استشهد فيه أبوه أمير المؤمنين (عليه السلام) ، وأول من بايعه كان قيس بن سعد بن عبادة ، ثم بايعه الناس ، ولم يزل بالكوفة إلى شهر ربيع الأول سنة 41 هـ ، ثم خرج على رأس جيش إلى المدائن في اثني عشر ألفاً لمقابلة فلول جيش معاوية بن أبي سفيان الخارج على طاعته والمتمرد على خلافته وامامته .

وبعد حوادث يطول شرحها أخذ معاوية يغري قادة جيش الامام (عليه السلام) ، مما أدى إلى غدره وخيانته والتفرق عنه ، مما اضطر الامام (عليه السلام) على اعلان الهدنة مع معاوية ، ثم توجه الامام (عليه السلام) إلى المدينة المنورة بعد أن سلم الأمر إلى معاوية .

جمع خمس عشرة حجة ماشياً والنجائب تقاد معه ، وروى أحاديث عن جده المصطفى (صلى الله عليه وآله) وأبيه المرتضى (عليه السلام) واُمه الزهراء (عليها السلام) ، وروى عنه جماعة من الرواة .

كان مقامه مع جده رسول الله (صلى الله عليه وآله) سبع سنين ، ومع أبيه الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) ثلاثين سنة .

انحصرت ذرية النبي (صلى الله عليه وآله) فيه وفي أخيه الامام الحسين (عليه السلام) .

اتهمه أعداؤه وأعداء أبيه بأنه كان مزواجاً مطلاقا .

ولم يزل الامام (عليه السلام) نوراً يستضاء به وعالماً يستفاد منه حتى سمته زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس بتحريض من معاوية بن أبي سفيان ممنياً أياها بأن يزوجها من ابنه يزيد إذا مات الحسن (عليه السلام) ، فاستشهد (عليه السلام) بالمدينة في شهر ربيع الاول سنة 50 هـ ، وقيل سنة 49 هـ ، وقيل سنة 51 هـ ، ودفن بالبقيع ، فسلام الله عليه يوم ولد ويوم استشهد ويوم يبعث حياً ، واللعن الدائم على أعداء أهل البيت من الأولين والآخرين .

ومن شعره (عليه السلام) :

قل للمقيم بغير دار اقامة***حان الرحيل فودّعِ الأحبابا
ان الذين لقيتهم وصحبتهم***صاروا جميعاً في القبور تراباً



249 ـ الماهابادي


هو الشيخ أفضل الدين حسن بن علي بن أحمد بن علي الماهابادي .
من علماء ايران في أوائل القرن السادس الهجري ، وكان فقيهاً ، صالحاً ، محدثاً ثقة ، اديباً ، شاعراً ، مؤلفاً .
له من الآثار : (شرح نهج البلاغة) ، و(رد التنجيم) ، و(الاعراب) ، و(ديوان شعر) ، و(ديوان نثر) وغيرها .


250 ـ حكيم عارف


هو سراج الدين حسن ابن غياث الدين علي الايجي أو الايگي ، المعروف بحكيم عارف ، والمتلقب في شعره بعارف .
من مشاهير ادباء وشعراء القرن الحادي عشر .
كان والده رئيس الشرطة بقصبة ايجة ، فولد بها سراج الدين سنة 976 هـ . نظم الشعر في صباه ، وقام بجولة زار خلالها كرمان ويزد وسيستان ، ثم رحل إلى بلاد الهند ، ونزل عند السلطان سليم بمدينة الله آباد ، ولم يزل محظوظاً لديه حتى وشوا به عند السلطان فأمر بسجنه فسجن ، وبعد ان مكث في السجن سنتين اطلقوا سراحه ، فانتقل إلى مدينة اگره ملتجئا بالسُّلطان اكبر شاه ، وبعد وفاة اكبر شاه انتقل إلى الدكن عند محمد قلي قطب شاه ، وبعد مدة عاد إلى مسقط رأسه ايجه ، وبعد عدة سنوات قام بجولة اخرى زار خلالها العراق وخراسان وقندهار ثم دخل الهند ثانية فجاء الى اگره ودخل على السلطان سليم فعفى عنه وأكرمه .
توفي ببنگاله سنة 1028 هـ ، وقيل سنة 1035 هـ .
له (ديوان شعر) خال من الكلمات العربية .


توقيع : محمد البيضاني


من مواضيع : محمد البيضاني 0 جديد قصيدتين للرادود مقداد الساعدي بمناسبة استشهاد الامام الكاظم عليه السلام
0 ابناء الخط الصدري تصلي خلف امام جمعة النجف تلبية لدعوة سماحة السيد القائد مقتدى الصدر
0 البوم من نوادر صور السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
0 بعد موافقتهم بقاء جزء من قوات الاحتلال عبطان ينتقد الذين يقفون مع الاحتلال ويشرع
0 مصور كتاب الصوم بين السائل والمجيب للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس
رد مع اقتباس