|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيــــــــــدرة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-05-2009 الساعة : 07:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أهلا با لزميل وميض المشغول ....
اقتباس :
|
أسألك سؤالا لماذا لا تستدل في أمور العقيدة بالقرآن أولا إن كنت صادقا .
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههه
عزيزي ولماذا تريد ان نترك السنه ؟!
واما القران يا عزيزي فلن تدركوا معناه
اقتباس :
|
لو استمعت لبرنامج الحوار الصريح في المستقلة لسمعت ردا شافيا كافيا على شبهاتك .
وفقك الله أخي .
ولك ان أحاورك في يوم حول دعاء غير الله لكن لا تستعجل .
شكرا لك .
أرد على شبهتك :
أقول : كل من مات فدعاؤه شرك وكل غائب فدعاؤه شرك .
لماذا ؟؟؟؟
أولا : بالنسبة للشيخ عثمان الخميس حفظه الله يمكن مخاطبته عن طريق الإتصال الشفهي إما بالمقابلة وإما بوسائل الإتصال الحديثة كالهاتف والإيميل والماسنجر والموقع والمنتدى فهذه وسائل اتصال استخدامها في الخطاب هي تماما كمثل خطابك للحاضر المرئي لك شفهيا فتلك الأخرى وغيرها هي وسائل للتوصل لخطاب الحي .
لكن إن ناديت أي أحد حي ( غائب ) من غير وسيلة اتصال من الوسائل المذكورة واعتقدت أنه يسمعك وهو عنك بعيد أو اعتقدت أنه يستجيب لك فقد جانبت الصواب .
وهذا ينطبق على كل البشر دون استثناااااااااااء .
وللحديث بقية .......
|
أطئمن راسلته مية مرة وانته روح قوله في واحد يتحداك يا سموره ههههههههههههههههه
والسؤال نفسة لماذا تهرب منه يا زميلي ؟!!!!!!!!
صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا.
فاين هذه الايه في قران ؟!
ممكن يا وميض انت واو غيرك من السنه تكتبون لنا ايه الرجم هذه ؟!
ولننتظر اما ان تاتون لنا بايه الرجم او تقولون ان عمر زاد في كتاب الله والخيار لكم
|
|
|
|
|