|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 31226
|
الإنتساب : Feb 2009
|
المشاركات : 2,827
|
بمعدل : 0.48 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صراط علي حق نمسكه ..
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-05-2009 الساعة : 07:59 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب.الحق
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أقول لك يايسوع:
هل ترضى أن يتكلم أحداً في عرضك أو أهل بيتك او في عرض أحد من المسلمين
لا والله لا يوجد أحد من خلق الله يرضى أن يُمس عرضه بشوكة
كلنا لا نرضى ذلك فكيف ترضى هذا القول عن عرض محمد عليه الصلاة والسلام
وشكراً على حسن خلقك
|
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ياطالب الحق لماذا تتبلنا علينا ..
انا لم اقل إلا ماذكرته كتبكم المعتبره ..
وقلت لك لو انك تقرأ ماهو موجود في كتبكم لعرفت من هم الذي
يرمون عرض النبي عليه وعلى اله الصلاة والسلام
ثانيا : هل تعتبر ماقلته عن عائشه انها كانت تبعث الرجال إلى بنات اخواتها لكي
يرضعوهم هو طعن فيها .. فإن قلت نعم .. فأقول لك
تفضل اقرأ وبعد أن تقرأ راجع المصادر جيدا وتأكد هل هذه مصادر كتب الشيعه
ام انها كتب السنه المعتبره
حديث رضاع سالم في مسند أحمد ( 226 ) : عن عائشة قالت : أتت سهلة بنت سهيل بن عمرو ، وكانت تحت أبي حذيفة بن عتبة رسول الله صلى الله عليه وآله ، فقالت : إن سالما مولى أبي حذيفة يدخل علينا ، وأنا فضل ( * ) ، وإنا كنا نراه ولدا ، وكان أبو حذيفة تبناه كما تبنى رسول الله صلى الله عليه وآله زيدا ، فأنزل الله : " أدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله " ، فأمرها رسول الله صلى الله عليه وآله عند ذلك أن ترضع سالما ، فأرضعته خمس رضعات ، وكان بمنزلة ولدها من الرضاعة ، فبذلك كانت تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن خمس رضعات من أحبت عائشة أن يراها ، ويدخل عليها ، وإن كان كبيرا ، خمس رضعات ، ثم يدخل عليها ، وأبت أم سلمة وسائر أزواج النبي صلى الله عليه وآله أن يدخلن عليهن بتلك الرضاعة أحدا من الناس حتى يرضع في المهد ، وقلن لعائشة : والله ما ندري لعلها كانت رخصة من رسول الله لسالم دون الناس .
وقد ورد في صحيح مسلم تفصيل هذه القصة في ستة أحاديث ( 227 ) وآخرها في لفظ مسلم : وقلن لعائشة : والله ما نرى هذا إلا رخصة أرخصها رسول الله صلى الله عليه وآله لسالم خاصة فما هو بداخل علينا أحد بهذه الرضاعة ولا رائينا
( 227 ) صحيح مسلم باب رضاعة الكبير 4 / 168 170 ، وفي سنن النسائي في آخر باب رضاع الكبير من كتاب النكاح 2 / 84 فلا يدخل علينا أحد بهذه الرضاعة ولا يرانا ، وفي طبقات ابن سعد 8 / 270 271 بترجمة سهلة ، وفي روايته : أبى أزواج النبي صلى الله عليه وآله أن يأخذن بهذا ، وقلن : انما هذه رخصة من رسول الله صلى الله عليه وآله لسهلة ، وفي ترجمة سالم 3 / 87 ، من الطبقات قريب منه
واما ان كان قصدك عن كلمة باغيه ..
فأقول لك وهل تعرف ماهو المقصود بكلمة باغيه ..
انتظر ردك ولنا عوده انشاء الله .
|
التعديل الأخير تم بواسطة صفحة الحق ; 15-05-2009 الساعة 08:08 AM.
|
|
|
|
|