[ذو الفقارك ياعلي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب.الحق [ مشاهدة المشاركة ]

إذهب وابحث في مشاركات اليسوع وستعرف ماذا يقصد ففي مشاركاته يتضح ما كان قصده فهنا تقول الآية ( وإن طائفتان من المؤمنين ) يعني كلا الطائفتين مؤمنتين وأنت كبرت كلمة بغت تقصد إحدى الطائفتين المؤمنتين وعائشة رضي الله عنها كانت ضمن إحدى الطائفتين فالحمد لله -> هذا نص قرآني يقول بأن كلا الطائفتين مؤمنتين فبهذه الآية تشهد أن عائشة مؤمنة {وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } (9) سورة الحجرات هل تم الصلح بين عائشة والإمام علي بمعنى الآيه هل امثلت الفئة الثانية إلى أمر الله الجواب (لا) إذا انتفت صفة المؤمنين من الفئة الباغية ومالذي سبب معركة صفين والنهروان اليست بسبب معركة الجمل أما قولك: فإنك تقول الخارجة من بيتها: فهل هذا ينطبق على كل إمرأة خرجت أم فقط عليها رضي الله عنها ----------> إن هذا بالقياس بديع[/right]

هذه الآية تنطبق على كل النساء ومنهم عائشة ثم هل هي خرجت للقتال طوعا أم مكرهة إذا فتنطبق عليها الآية وتصبح خارجية ومخالفة لكتاب الله

اقرأ داخل الإقتباس بالأحمر