|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 33105
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 1,343
|
بمعدل : 0.23 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ايادالموالي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-05-2009 الساعة : 02:19 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايادالموالي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
جاء لفظ: «حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج»، عن عدد من الصحابة بأصح الأسانيد، منها:
(1) ما جاء عن عبد الله بن عمرو بن العاص، رضي الله عنه، كما:
v في مسند الإمام أحمد بن حنبل: حدثنا أبو المغيرة حدثنا الأوزاعي حدثني حسان بن عطية قال أقبل أبو كبشة السلولي ونحن في المسجد فقام إليه مكحول وابن أبي زكريا وأبو بحرية فقال: سمعت عبد الله بن عمرو يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ومن كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من النار». هذا في غاية الصحة، مسلسل بالثقات المصرحين بالتحديث، وهو كذلك عند أحمد من طريق أخرى صحيحة، وعند البخاري،
قال في تذكرة الحفاظ:1/2 عن أبي بكر: (جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال: إنكم تحدثون عن رسول الله(ص)أحاديث تختلفون فيها والناس بعدكم أشد اختلافاً ، فلاتحدثوا عن رسول الله شيئاً !! فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه ) ! انتهى
فكيف تجمعون بين قول أبي بكر فلا تحدثوا عن رسول الله شيئاً )!(تذكرة الحفاظ:1/2)
وبين قول النبي( بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج )
مسند الإمام أحمد بن حنبل
|
أبو بكر مثل صاحبه عندما منع الرسول عليه افضل
الصلاة والسلام عندما قال أتوني بدوات وكتف
أكتب لكم كتاب لا تضلوا بعده أبداء
فقال عمر حسبنا كتاب الله
أقول وياليت هم أخذوا بكتاب الله
خلفوه وراء ظهورهم
نعم لو كتب ذلك الكتاب
ما كنا في هذا الحال
اي ما حتلت سرائيل فلسطين
ولا الهند كشمير ولا كان علينا
حكام عملاء ضد شعوبهم
|
|
|
|
|