|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 28250
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,487
|
بمعدل : 0.25 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مرتضى العاملي
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 26-05-2009 الساعة : 05:13 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق المغصوب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الشعر شعري وأنا الشاعر مرتضى شرارة العاملي شئت أم أبيت، ولا أسمح لك با ستخدام اسمي وقصائدي، وانتحال شخصيتي، والرد على القراء الكرام باعتبارك أنا، هل تنكر ذلك؟ لستُ الوحيد المسمّى مرتضى، ولكنّي الوحيد الذي اسمه مرتضى شرارة العاملي، وهو شاعر، وله ديوان شعر في الانترنت تتطفل عليه يوميا، وقد استبحته على مدار اللحظة. ثمّ إذا كان اسمك مرتضى العاملي فعلاً، فهل قصائدي بقدرة قادر صارت ملكية لك أيضا؟؟! كلامك غير منطقي أبداً. وعتبي الشديد على إخواني القراء في هذا المنتدى الذين سيقرأون تعليقي هذا، ومؤكد أنهم قرأوا تعليقي السابق، وما زالوا مصرين على كيل المدح والتقدير والإعجاب لك. لن أسمح بذلك مهما كلف الأمر. وأنت تقول لماذا أنا اختبئ خلف اسم (الحق المغصوب)، نعم اضطررت أن أفعل ذلك عندما لم يوافق منتداك المبجّل هذا على اسمي الحقيقي، فقد سجلت من ثلاثة أيام باسم (مرتضى شرارة)، ولم أحظ بالموافقة السامية من لدن هؤلاء العقلاء، وتفاجأت اليوم أن قصيدتي التي نشرتها بالأمس بعنوان (وسرقتني مني) قد تم حذفها من قبلك طبعا. ولكني لن أعدم الحيلة، فترقب أعاصيري. لن أحترم السارقين. ولن أداريهم. والله والرسول والأئمة الذين نافحت عنهم في كل صعيد كلهم معي ضدك.
|
اردت ان احترم عبثك ايها المدعي ولكن الظاهر انت جاءت حاقدا مملؤ حقدا وبغظا لشيعة ال محمد واذا كنت تدعي انك محب ال البيت فاليس من اخلاق الشيعة هذه التصرف وهذه الاخلاق التي تنم عن روح لا تعرف الحب والا القيم كيف انت اديب وتقوم في هذه الكلمات البذيئه هداك الله لما يصلح نفسك وانانيتك
زاني لن اتقضى مالا ولا جاها من نشر قصائد ليس باسمي واما ماتدعيه على علي الهنداوي اعطيني قصيدة له مسروقة وانا اجيبك عنه
نطق المدعي فما أجاد المنطقا
وأراد يحكي في التقى فتزندقا
بين الرجالُ قصائدٌ لذوي النُّهى
وقصيده بين الصـغار تعمـلـــقا
مترنماً بالشعر يحســــــــب أنه
صاغ القصيد فطال نجمًا أزرقا
والشعر نصف من جميلَ ونصفه
من ريشةٍ سرق الكــــــــلام فَلَفَّقا
بعض الحديث سفاسفٌ لو ترعوي
لكن ثغرك للسفاسف مــــلتقـــــى
تأبى الرجال بأن تكون هوامشاً
وتراك في ثوب الهوامش ألبقا
يا ليت شعري ما أجيبُ شويعراً
ما زال يرمي بالحجارة شاهقا
إني الثريا والنجوم شواهــــدي
فاسأل حسام الحرف كيف تألقا
شعري كدمع العاشقين أزاهـرٌ
والصخر إن سمع القصيد تفتقا
افعل كما شاءت نهاك وإنمــــا
لا تقترب نحو الحروف فَتُحْرَقا
|
|
|
|
|