[كريم آل البيت]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحر0 [ مشاهدة المشاركة ]

أستاذي العزيز كريم آل البيت بيض الله وجهك وعافاك الباري . تعليق بسيط متظامن مع الموضوع . الله ما شفناة لكن بالعقل عرفناة أنت معاي اكيد . قرآن === سنة حديث صامت == صامت أبي واحد يفسر لي كيف صامت يفسر لصامت أخر ويشرح الاحكام ويستنبط الفقة وغيره من الامور الدينية والدنيوية . شي صعب ها شي مأرق . أدري يا أخي كريم آل البيت أنة صعب علي وعليك وعلى بقية الأخوة ولكن يجي واحد من الاخوة الوهابية والمتوهبة أن تشرح لنا حتى نستدرك معهم .

أهلاً ومرحباً بالحبيب الحُرّ .....

جعلك اله مِنهم وأدام عليك حرّيتك بالعقيدة الحقّة وبالتسليم للواحِد الجبّار ،

نعم يا غالي .. فكم هيَ صعبة تِلك المُعادلة ؟!

ولكِن .. هكذا هُم السُفهاء المُستعلمين .. كرِهوا الإسلام والتسليم للواحِد الأحد ؟! هُم دائِماً حُسّاد .. يملء قلوبهم الحَسَد والضغينة .. فكرِه الله إنبعاثِهم وثبّطهم وقال لهم أقعدوا مع القاعِدين .. ليسوا ( قائِمين ) لله ولا بأمره قوّامين ؟!

قال فيهم ربك العظيم :
( أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله مِن فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكِتاب والحِكمة وآتيناهم مُلكا عظيما ) .

سعِدنا كثيراً بمُشاركتك هذه ومُتابعتك للموضوع وتأييده .. ولكن كُنا سنكون أسعد حالاً و( مُقاماً ) .. لو كنت شاركت بالإجابة على ما وضعناه مِن سؤال

على كُلٍ .. لك التحية والود والتقدير ،

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد [ مشاهدة المشاركة ]

علي مع القرآن والقرآن مع علي روى الهيثمي في مجمع الزوائد بسنده عن أم سلمة قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : علي مع القرآن ، والقرآن مع علي قال : رواه الطبراني في الصغير والأوسط . مجمع الزوائد 9 / 134 . ويقول الحاكم في المستدرك : علي مع القرآن ، والقرآن مع علي ، لن يفترقا حتى يردا على الحوض . قال الحاكم : هذا حديث صحيح الإسناد ، وأبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون. المستدرك للحاكم 3 / 124 . كثير من الآيات والدلات في الأحاديث المروية تدور حول الإشارة إلى الإمام علي ع كما أن ما قدمناه عند عرضه على العقول المنصفة لا أظن أنهم سيخرجون بدون نتيجة إيجابية منصفة في إتباع من هم أحق بالإتباع من غيرهم أضف إلى ذلك حديث التقلين الذي ملأ كتب القوم والله الهادي إلى طريق السبيل مع شكري وتحياتي الخالصة لحبيبنا كريم آل البيت

أهلاً ومرحباً بِكَ حبيبنا العزيز عبد محمد ،

نعم حبيبنا عليّ وآل عليّ وذُريته المُقرّبون عليهم السلام .. الذين قال عنهم ربّك العظيم : أولئِك المُقرّبون .. ثُلّة مِن الأولين وقليلٌ مِن الآخرين .. وقال العليم الخبير عنهم : كلا إن كِتاب ( الأبرار ) لفي عليين .. وما أدراكَ ما علّيون .. كِتاب ( مرقوم ) .. يشهدهُ ( المُقرّبون ) .

أيدرون هؤلاء الظالمون .. أيدرون ما علّيون !! بل أيسمعون ويقرأون ؟؟ ويقولون أنه عليه السلام لا ذِكر له في اقُرآن ؟!! أبعد هذا ذِكر ؟! أبعد هذا بيان ؟!!

فما لهُم .. ما لهم لا يؤمنون وإذا قُريء عليهم القُرآن لا يسجدون !!!

حسبنا الله ونعم الوكيل ،

سعِدنا بمشاركتك أيها الفاضل الكريم .. ولكن نسألك :

ما قولك فيما سألنا عنه : إقام الصلاة ؟!!

لك التحية والود والتقدير ......

ونقول للموالين وغيرهم مِن المُسلمين :

ما معنى وفِقه ( إقام ) الصلاة ؟؟ وهل قصَد بها الرحمن الصلاة المؤدّاة ركوعاً وسجودا ( الخمس ) المفروضات ؟! وإن كانوا بها يظنّون .. فهل يُعقَل أن يأمر الله عِباده بما لا يستطيعون ولا يُطيقون ؟! وهل نترُك ويترُك العِباد كُل مشاغِل حياتهم ويظِلّون يُصلّون ؟!! لم يأمُرنا الله إلا بخمس .. فكيف يأمُرنا بأن نُقيمها ؟؟ وهل علم الظانون ما هوَ معنى وفِقه ( إقامة ) الشيء ؟؟ الإقامة .. ما معنى الإقامة .. أليس الله هوَ القيّوم .. فما معنى قيّوم ؟!

سننتظِر إلى حين .. حتى تتدبّروا الأمر جيداً .. فنجِد منكُم مُجيبين !!!!

ولنا عودة بإذن الله ...........

فأين المُتّقون ؟؟؟