[بتديت مل]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ][ رافضي للنخاع ][ [ مشاهدة المشاركة ]

صحيح أثبت أنك بهيم وماينفع معاك المحاوره لأنك بهيم تقول هذي فضيله حمد الله والشكر صحيح قاضي مافيك مخ هوو عمر يقول ياليتني مانولدت يعني من هول ماسواه في دنياه من الفساد الي سواه يقول هالكلآم أنت أهبل ياعزيزي ماتفكر شنو هالكلآم ومعناه اذا ماتفهم راح أفسر لك يمكن مخَك موقف يبيلنا نحركه اشوي

طيب يا زميل
اول شي انا ما حبيت ناقش معك الموضوع لانك من الاعضاء يلي بعتبرن كمالة عدد
يعني لا علم ولا ادب ولا منطق
كل ما عليك نسخ و لصق بعض الشبه دون ان تفهمها و تصفق لنفسك المهم

قلتلك من اول الموضوع اني رديت على هذه الشبهة سابقا في منتداكم و ها انا اعيد الكرة
قال الله تعالى
(لا اقسم بيوم القيامة ولا اقسم بلنفس الوامة)
و قال تعالى
( يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربكي راضية مرضية)

الاية الاولى تتحدث عن النفس في لحظة الموت و عند رئيت ملك الموت ..و الاية الثانية تتحدث عن النفس في حياته
و يقول تعالى في الحديث القدسي
( وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين ولا أجمع له أمنين إذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة وإذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة )
هل فهمت يا صديقي اي ان الرجل ان امن في الدنيا خاف في الاخرة و ان خاف في الدنيا امن في الاخرة
فعندما قال الله تعالى
(( يا ايتها النفس المطمئنة ..ارجعي الى ربك راضية مرضية ))فهنا يصف حال النفس عند لقاء ملك الموت
و هذا ما يفصله حديث النبي صلى الله عليه و سلم
(إن العبد المؤمن إذا كان في إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا نزلت إليه ملائكة كأن وجوههم الشمس معهم كفن من الجنة وحنوط من الجنة فيجلسون منه مد البصر ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه فيقول أيتها النفس الطيبة أخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان)
خلاصة القول النفس الوامة هية نفسها النفس المطمئنة مع اختلاف التوقيت تلوم نفسها في الحياة الدنيا و تطمئن عند الموت و عند رؤية ملك الموت
و هذا حال قول عمر بن الخطاب رضي الله عنه

و عليك يا زميلي ان ستشهدت بئيات الله ان تقراها اولا
و لا تطبق الكلام الذي يقوله الله تعالى عن حال الكافر في الاخرة على رجل قال كلامه في الحياة الدنيا
ولو انك ستشهدت بلئيات التالية فهي اقرب جدا الى موضوعك

إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ{57} وَالَّذِينَ هُم بِآيَاتِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ{58} وَالَّذِينَ هُم بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ{59} وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ{60} أُوْلَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ