عرض مشاركة واحدة

مرآة الأحاديث
عضو برونزي
رقم العضوية : 27727
الإنتساب : Dec 2008
المشاركات : 1,151
بمعدل : 0.19 يوميا

مرآة الأحاديث غير متصل

 عرض البوم صور مرآة الأحاديث

  مشاركة رقم : 18  
كاتب الموضوع : الغامدي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-06-2009 الساعة : 02:57 AM


اذا انت يالغامدي تنكر التواتر الششقية فعليك تنكر تواتر القرآن
فلا يوجد سند صحيح للقرآن عندكم

على العموم هذه الخطبة الشقشقية بسند صحيح :

علل الشرائع :

12 حدثنا محمدبن على ماجيلويه، عن عمه محمدبن ابى القاسم، عن احمد ابن أبى عبدالله البرقى، عن ابيه عن ابن ابى عمير، عن ابان بن عثمان، عن أبان ابن تغلب عن عكرمة، عن ابن عباس قال: ذكرت الخلافة عند أمير المؤمنين علي ابن ابى طالب " ع " فقال: أما والله لقد تقمصها ابن ابى قحافة أخوتيم وانه ليعلم ان محلى منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى الي الطير فسدلت دونها ثوبا وطويت عنها كشحها، وطفقت ارتأى بين ان أصول بيد جذاء

[151]

أوأصبر علي طخية عمياء، يشيب فيها الصغير، ويهرم فيها الكبير، ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربه، فرأيت ان الصبر على هاتا احجى، فصبرت وفي العين قذى، وفي الحلق شجى، أرى تراثى نهبا، حتى اذا مضى لسبيله فادلى بها لاخي عدي بعده، فيا عجبا بينا هو يستقيلها في حياته إذ عقدها لآخر بعدوفاته فصيرها في حوزة خشناء يخشن مسها ويغلظ كلمها، ويكثر العثار فيها والاعتذار منها فصاحبها كراكب الصعبة ان عنف بها حرن وان اسلس بها غسق، فمنى الناس بتلون واعتراض وبلوا، وهومع هن وهن، فصبرت على طول المدة وشدة المحنة حتى إذا مضى لسبيله جعلها في جماعة زعم انى منهم، فيالله وللشورى متى عترض الريب في مع الاول منهم، حتى صرت أقرن إلى هذه النظاير، فمال رجل لضغنه واصغى آخر لضهره، وقام ثالث القوم نافجا خضنيه بين نثيله ومعتلفه، وقام معه بنو أبيه يخضمون مال الله خضم الابل نبت الربيع، حتى اجهز عليه، عمله، وكبت به مطيته، فما راعني إلا والناس إلي كعرف الضبع قد انثالوا علي من كل جانب حتى لقد وطئ الحسنان، وشق عطفاي، حتى اذا نهضت بالامر نكثت طائفة وفسقت اخرى، ومرق آخرون كانهم لم يسمعوا الله تبارك وتعالى يقول: (تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الارض ولا فسادا والعاقبة للمتقين) بلى والله لقد سمعوها ووعوها لكنهم احلولت الدنيا في اعينهم، وراقهم زبرجها أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لولا حضور الحاضر وقيام الحجة بوجود الناصر وماأخذ الله على العلماء ألا يقروا على كظة ظالم، ولا سغب مظلوم، لالقيت حبلها على غاربها ولسقيت آخرها بكأس أولها ولالفيتم دنيا كم هذه عندي أزهد من عفطة عنز.

قال: وناوله رجل من أهل السواد كتابا فقطع كلامه وتناول الكتاب، فقلت يا أمير المؤمنين لو أطردت مقالتك إلى حيث بلغت، فقال: هيهات هيهات يابن عباس، تلك شقشقة هدرت ثم قرت.

قال ابن عباس: فما أسفت على كلام قط كأسفي على كلام أميرالمؤمنين عليه السلام إذ لم يبلغ به حيث أراد.



ترجمة الرجال :
محمد بن علي بن ماجيلويه وثقه الميرزا الأستر آبادي.
عمه محمد بن ابي القاسم ثقة في الخلاصة للحلي و في معجم الرجال للخوئي و غيرهما
احمد بن ابي عبد الله البرقي ثقة
ابيه ثقة
محمد بن ابي عمير ثقة
ابان بن عثمان ثقة
ابان بن تغلب ثقة
عكرمة , دام رواها عكرمة زادت من وثاقة الى وثاقتين يعني دبل

سندها قوي جداُ و خاصة و انها اتت من عكرمة


الحين نعرض لكم ماذا قال علماءك في التواتر يا بني باحة النواصب :



ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح " . إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95

حمل كتاب ارواء الغليل من هنا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=10806







".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام . شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40







مجموع الفتاوي لأبن تيمية
الجزء الثامن عشر
فصل:عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين

وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا، ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل‏:‏ أكثر مـن أربعـة، وقيل‏:‏ اثنا عشر، وقيل‏:‏ أربعون، وقيل‏:‏ سبعون، وقيل‏:‏ ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل‏:‏ غير ذلك‏.‏ وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي‏.‏
والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك‏.‏
كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا‏.‏ وتارة يكون لدينهم وضبطهم‏.‏ فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه‏.‏ وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك‏.‏ وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب‏.‏

وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى‏:‏ عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك‏.‏
وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم‏.‏

http://www.al-eman.com/feqh/viewchp.asp?BID=252&CID=353#s9




احلى تعليق من ابن تيمية التواتر يعمل حتى لو كان من كفار ههههههههههههههه

توقيع : مرآة الأحاديث
من مواضيع : مرآة الأحاديث 0 لماذا لم يقل النبي صل الله عليه و آله لأبي بكر و عمر مثل ماقال لعلي عليه السلام
0 الوهابية و الأنحطاط الفكري: هل يوجد سند صحيح يقول فيه علي ع بأنه ولي من الشيعة
0 هل هذا يستحق النقاش معه ؟؟؟
0 رد على الوهابية : الكليني يذكر في أحد أحاديثه من هم العدة و قال العدة منهم
0 حديث صحيح ابي بكر و عمر ارادوا قتل الامام علي ع و الإمام صفقهم و كفخهم هههه
رد مع اقتباس