|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.84 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يتيمة آل مُحمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-06-2009 الساعة : 03:46 AM
وازيد بيت من الشعر لأغيض بها محبين مروان لعنة الله عليه
الكتاب :
عمدة القاري شرح صحيح البخاري
بدر الدين العيني الحنفي
ملفات وورد من ملتقى أهل الحديث
قوله كان مروان على الحجاز أي أميرا على المدينة من قبل معاوية قوله فجعل يذكر يزيد بن معاوية إلى آخره قد أوضحه الإسماعيلي في روايته بلفظ أراد معاوية أن يستخلف يزيد فكتب إلى مروان وكان على المدينة فجمع الناس فخطبهم وقال إن أمير المؤمنين قد رأى رأيا حسنا في يزيد ودعا إلى بيعة يزيد فقال عبد الرحمن ما هي إلا هرقلية أن أبا بكر والله لم يجعلها في أحد من ولده ولا من أهل بلده ولا من أهل بيته فقال مروان ألست الذي قال الله فيه والذي قال لوالديه أف لكما قال فسمعتها عائشة فقالت يا مروان أنت القائل لعبد الرحمن كذا وكذا والله ما أنزلت إلا في فلان بن فلان الفلاني وفي لفظ والله لو شئت أن أسميه لسميت ولكن رسول الله لعن أبا مروان ومروان في صلبه فمروان فضض أي قطعة من لعنة الله عز وجل فنزل مروان مسرعا حتى أتى باب عائشة رضي الله تعالى عنها فجعل يكلمها وتكلمه ثم انصرف وفي لفظ فقالت عائشة كذب والله ما نزلت فيه قوله
|
|
|
|
|