|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-06-2009 الساعة : 01:48 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبه علي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هنا شرطين للمغفرة
1- رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ
ولم يقل لإخواننا فقط بل اشترط الإيمان
2- لا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا
وهنا اشترط أيضا الإيمان
وهل وقتها كان عمر وعثمان وابوبكر ليسو مؤمنين
|
وهل من كان مؤمنا ثم انسلخ قبل موته يعد من المؤمنين؟
وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا
بلعام بن باعوراء”. كان هذا الرجل عالمًا ومؤمنًا وتقيًّا وعابدًا، ولكن كان بداخل هذا العالم شيء ما سيء؛ حب المكانة والمنزلة، حب الشهرة والرئاسة، فكان يطلب العلم حبًّا في المكانة. والآيتان 175-176 من سورة الأعراف تحكي القصة: “وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا..” فهو قد انسلخ من العلم والدين كالجلد عندما ينسلخ من الجسد.
|
|
|
|
|