|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نصير أهل البيت
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-07-2009 الساعة : 01:02 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أولا : كتاب النهج ليس كتابا محل للاحتجاج به
ثانيا : حسنا حسنا سننسف الموضوع كالعادة
1-
فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي» ( ).
الجواب:
سند الرواية كما نقلها ابن حديد
قال أبو بكر أحمد بن عبد العزيز : وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة ، قال : حدثنا إبراهيم ابن المنذر عن ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الاسود ، قال : غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة ع ، معهما السلاح ، فجاء عمر في عصابة ، منهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الاشهل ، فصاحت فاطمة ع ، وناشدتهم الله . فأخذوا سيفي علي والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا ، ثم قام أبو بكر فخطب الناس ، واعتذر إليهم ، وقال : إن بيعتي كانت فلتة وقى الله شرها ، وخشيت الفتنة ، وأيم الله ما حرصت عليها يوما قط ، ولقد قلدت أمرا عظيما ما لي به طاقة ولا يدان ، ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني . وجعل يعتذر إليهم ، فقبل المهاجرون عذره . وقال علي والزبير : ما غضبنا إلا في المشورة ، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار ، وإنا لنعرف له سنة ، ولقد أمره رسول الله ص بالصلاة بالناس وهو حي .
والسند ضعيف كما نصصتم بابن لهيعة
وهذه الرواية ليست موجوده بالذي جمعه الشريف رضي الله عنه
ولكن مع هذا فيها فضائح لخلفائكم;)
2-
وجاء عنه عليه السلام: «لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلاً لما تركناه» ( ).
الجواب:
رجعنا للمصدر فرأينا كلاما جميلا ينسف هذه المقولة
[ابن ابي الحديد 2 : 45 . تاريخ الطبري 3 : 202 عن محمد بن عثمان بن صفوان الثقفي ، عن ابن قتيبة ، عن مالك بن مغول ، عن ابن الجر . والحديث ليس بصحيح سنده محمد بن عثمان بن صفوان ، ذكره الذهبي في ميزان الاعتدال 3 : 641 ، وقال : قال أبو حاتم ، منكر الحديث .]
تقول:
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: «وكان أفضلهم في الإسلام -كما زعمت- وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا ( ).
قلت :
اللون الاحمر الي كبرته لك كافي بدل ان اسهب بالكلام
وبدل البتر تعالوا لنقرأ الكلام جيدا
[(وذكرت أن الله تعالى اجتبى له من المسلمين أعواناً أيده الله بهم، فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الإسلام، فكان أفضلهم - كما زعمت - في الإسلام، وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة وخليفة الخليفة، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد، فرحمهما الله وجزاهما أحسن ما عملا! وذكرت أن عثمان كان في الفضل تالياً]
وهذا الكلام هو لمعاوية وليس للإمام علي عليه السلام وراجع اول كلمة :rolleyes:
وذكرت
وذكرت
وذكرت
يا معاااوية كذا وكذا
قولك :
وورد عن الضحاك بن مزاحم، عن علي عليه السلام قال: «كان خليلي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا يحبس شيئاً لغد، وكان أبو بكر يفعل» ( ).
قلت :
قال ابن حبان بترجمة الضحاك : [لقى جماعة من التابعين ، و لم يشافه أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم]
فكيف يعنعن وهو لم يشافه احد من اصحاب النبي صل الله عليه وآله 
فالرواية باطلة
أما قولك :
وقال علي عليه السلام كما في نهج البلاغة يثني على عمر الفاروق رضي الله عنه: «لله بلاء فلان -أي عمر رضي الله عنه- فقد قوّم الأود، وداوى العمد، خلّف الفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرها، أدّى إلى الله طاعته، واتقاه بحقه» ( ).
قلنا :
ماشاء الله وعلى كيفكم تقولون يعني عمر 
والرواية لم تذكر اسم عمر
وإنما الذي ذكر اسم عمر امراة وليس الإمام علي عليه السلام
قال خادم : بشيييييييييييه
تقول:
ومما يدل على وجود الألفة والمحبة ما جاء في مشاورة عمر رضي الله عنه لعلي عليه السلام في خروجه بنفسه إلى غزو الروم، فقال له علي عليه السلام: «إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجلاً مجرباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهره الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى كنت ردءاً للناس، ومثابة للمسلمين» ( ).
قلنا:
الإمام علي عليه السلام قال رأيه بالحرب !!
فاين الاشكال؟؟
وهذا الكلام سيكون تعظيم لابن العلقمي وغيره الذي اتهمتموه بالغدر في الدولة العباسية كذبا وزورا لانه اعطا نصائح للخليفة حتى لا يغزو المغول الدولة الاسلامية
أما الباقي هذا يدل على الجهل فالصحب المقصود بهم هم المنتجبين وهم كثيرين
يـــــاعلي مدد
|
|
|
|
|