[كلمات]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر القرشي [ مشاهدة المشاركة ]

يا سلفية حالكم مرزي جدا اول شي لا تقبلون بنبي الله ويوسف وترمونه بالشرك وتقولون هذا حال انبياء السابقين ولا علاقة لنا بهم يا حمقاء هل حال الانبياء السابقين كان على الشرك؟؟؟؟؟؟ ثانيا: لماذا لا يبني مقاما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ على ماذا يقيم المقام على القميص مع وجود النبي؟؟؟؟ يبني المقام على اجسادهم المباركة وهذا ما ايده القران الكريم الذي انتم تكفرون ببعض اياته وتؤمنون ببعض الاخر وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا أن وعد الله حق وأن الساعة لا ريب فيها إذ يتنازعون بينهم أمرهم فقالوا ابنوا عليهم بنيانا ربهم أعلم بهم قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجدا هؤلاء القوم مسلمين لا كما اراد الوهابية يصورنهم بانهم كفرة لان الكافر لا يبني المساجد الكتاب : تفسير البحر المحيط المؤلف : أبو حيان محمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيان النحوي الأندلسي (المتوفى : 745هـ) مصدر الكتاب : موقع التفاسير ج7ص443 وروي أن التي دعت إلى البنيان كانت كافرة أرادت بناء بيعة أو مصنع لكفرهم فمانعهم المؤمنون وبنوا عليهم مسجداً. الكتاب : الدر المنثور في التأويل بالمأثور المؤلف : عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى : 911هـ) مصدر الكتاب : موقع التفاسير ج6ص351 فقال الملك : لأتخذن عند هؤلاء القوم الصالحين مسجداً ، فلأعبدن الله فيه حتى أموت . فذلك قوله : { قال الذين غلبوا على أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً } الكتاب : تفسير اللباب في علوم الكتاب المؤلف : أبو حفص سراج الدين عمر بن علي بن عادل الحنبلي الدمشقي النعماني (المتوفى : 775هـ) مصدر الكتاب : موقع التفاسير ج10ص345 قوله : { لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِداً } يعبد الله فيه ، ونستبقي آثار اصحاب الكهف بسبب ذلك المسجد الكتاب : بحر العلوم المؤلف : أبو الليث نصر بن محمد بن أحمد بن إبراهيم السمرقندي (المتوفى : 373هـ) مصدر الكتاب : موقع التفاسير ج3ص42 { قَالَ الذين غَلَبُواْ على أَمْرِهِمْ } ، يعني : الذين كانوا على دين أصحاب الكهف وهم المؤمنون . { لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِدًا } ؛ قال الزجاج : فيه دليل أنه ظهر أمرهم ، وغلب الذين أقروا بالبعث على غيرهم ، لأنهم اتخذوا مسجداً؛ والمسجد يكون للمسلمين . طيب هذه اقوال علماء السنة مرت خالفها الوهابية والدليل ان هذا الفعل ممدوح هو عدم ذم الله لهم

اولا لا نرمى نبى الله يوسف بالشرك نعوذ بالله من هذا
فعندما مات يوسف عليه السلام لم يبنى احد على قبره مسجدا لياتوه الناس من كا فج عميق
ثم
التبرك بكتاب البخارى لا يكون التبرك بذات الكتاب ولكن بما يحتويه من ايات قرانية واحاديث نبوية صحيحة فعندما تسافر تأخذ اى كتاب اى طبعة لصحيح البخارى وتشغل وقت سفرك بالقراءة قيه فتكون قد شغلت بقراءة القران والعلم النافع فتحط عليك البركة بسبب طاعتك لله وترك اللغو واللهو كما يحدث فى الاسفار