|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 38082
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 160
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبن المعلم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-07-2009 الساعة : 03:35 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية **
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هذه بعض المصادر
( فقد جاء في شرح ابن أبي الحديد 16 : 278 )
أنّ عمر بن عبد العزيز ، قد كتب إلى عامله على المدينة أبي بكر بن عمرو بن حزم : إذا ورد عليك كتابي هذا ، فاقسمها في ولد علي من فاطمة عليهما السلام , والسلام...فنقمت بنو أُمية على عمر بن عبد العزيز عمله هذا وعاتبوه فيه ، فقال لهم : انكم جهلتم وعلمتُ ، ونسيتم و ذكرتُ ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال : << فاطمة بضعة مني ، يسخطني ما أسخطها ، ويرضيني ما أرضاها » قالوا : فأن أبيت إلاّ هذا فأمسك الأصل ، وأقسم الغلّة ، ففعل.
وفي رواية الجوهري أنّه قال لهم : قد صحّ عندي وعندكم أنّ فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أدّعت فدك ، وكانت في يدها ، وما كانت لتكذب على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع شهادة علي عليه السلام وأُمّ أيمن وأُمّ سلمة ، و فاطمة عندي صادقة فيما تدّعي و إن لم تقم البيّنة ، وهي سيدة نساء أهل الجنة ، فأنا اليوم أردّها على ورثتها . . . ولو كنت بدل أبي بكر وادّعت فاطمة كنت أصدّقها على دعواتها . فسلّمها إلى محمد بن علي الباقر عليه السلام وعبد الله بن الحسن .
( و قد جاء في الشافي | المرتضى 4 : 102 . وتلخيص الشافي | الطوسي 3 : 127 . والسقيفة وفدك | الجوهري : 104 . وشرح ابن أبي الحديد 16 : 217 . والطرائف | ابن طاووس : 248 )
أنّ المأمون قد جلس مجلساً مشهوراً و نصب فيه وكيلاً لفاطمة عليها السلام وآخرلاَبي بكر ، وجلس هو لسماع المناظرة والقضاء ، وحكم بردّ فدك إلى أولاد فاطمة عليهاالسلام بعد قيام الحجة ووضوح الأمر.
( كما جاء في فتوح البلدان | البلاذري : 46 . ومعجم البلدان | ياقوت ـ فدك ـ 4 : 272 . والشافي | المرتضى 4 : 102 )
أنّ المأمون كتب كتاباً في الثاني من ذي القعدة سنة 210 هـ إلى عامله على المدينة قثم بن جعفر أمره فيه بتسليمها إلى محمد بن يحيى بن الحسين بن زيد بن علي بن الحسين عليه السلام ، ومحمد بن عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين عليه السلام ، ومما جاء في الكتاب : قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أعطى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فدك وتصدّق بها عليها ، وكان ذلك أمراً ظاهراً معروفاً لا اختلاف فيه بين آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم . . . فرأى أمير المؤمنين أن يردّها إلى ورثتها ويسلّمها إليهم ، تقرباً إلى الله تعالى بإقامة حقّه ، وإلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بتنفيذ أمره وصدقته.
كيف شككوا بحكم ابا بكر ؟؟؟!!!!
و لماذا أعادوها لأبناء علي من فاطمة فقط عليهما صلوات الله و سلامه ؟؟؟!!!!! ألا يدل هذا أنّهم إمّا رأوها هبة من رسول الله ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) لابنته عليها السلام ؟؟؟؟ و قد كذّبها أبو بكر زورا و بهتانا !!!!!
أو أنّهم يرون الأرض من حقّها في ميراث والدها عليه و عليها أفضل الصلاة و السلام !!!!! و بهذا يكون أبو بكر قد أختلق حديثا على لسان الرسول الأكرم ( عليه و على آله أشرف الصلاة و السلام ) ؟؟؟ و قد ظلمها بأن منعها ميراثها ...
|
تحاججني بمراجعكم !!!!!!
|
|
|
|
|