| 
	 | 
		
				
				
				عضو  فضي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 31113
  |  
| 
 
الإنتساب : Feb 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 1,792
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.29 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
السید الامینی
المنتدى : 
المنتدى العام
			
			
			 
			
			بتاريخ : 05-07-2009 الساعة : 04:55 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
  
كُنْ وكُونوا 
• كُنْ آمِراً بالمعروفٍ وعاملاً به، ولا تكُن مِمّن يأمرُ به وينأى عنه، فيَبوء بإثمِه، ويَتعرّض لمقتِ ربِّه. ( عيون الحكم 312:6 ) 
• كُنْ آنَسَ ما تكونُ بالدنيا، أحذَرَ ما تكون منها. ( شرح غرر الحكم 607:4 ) 
• كُنْ أبداً راضياً بِما يأتي به القَدَر. ( غرر الحكم 245 ) 
• كُنْ راضياً تَكُن مَرْضيّاً. ( عيون الحكم 313:6 ) 
• كنْ أحسنَ ما تكونُ في الظاهر حالاً، أقلَّ ما تكون في الباطن مالاً. ( شرح نهج البلاغة 314:2 ) 
• كُنْ أوثقَ ما تكون بنفسِك، أحذرَ ما تكون مِن خُداعها. ( شرح غرر الحكم 608:4 ) 
• كُنْ بأسرارِك بخيلاً، ولا تُذِعْ سِرّاً أُودِعتَه؛ فإنّ الإذاعة خيانة. ( غرر الحكم 246 ) 
• كُنْ بالبلاء مَحبوراً، وبالمكارهِ مسروراً. ( غرر الحكم 245. المحبور: المسرور ) 
• كُنْ بالمعروف آمراً، وعن المنكر ناهياً، وبالخير عاملاً، وللشَّرِّ مانعاً. ( عيون الحكم 314:6 ) 
• كنْ بالوَحدةِ آنَسَ منك بِقُرَناءِ السُّوء. ( شرح غرر الحكم 603:4 ) 
• كنْ بَطيءَ الغَضَب، سريعَ الفَيء، مُحِبّاً لقبولِ العُذر. ( شرح غرر الحكم 607:4. الفَيء: الرجوع، يُقال: هو سريعُ الفيء عن غضبه ) 
• كنْ بَعيدَ الهِمم إذا طَلَبتَ، كريمَ الظَّفَرِ إذا غَلَبتَ. ( غرر الحكم 246 ) 
• كنْ بِمالِك مُتبرِّعاً، وعن مالِ غيرك مُتَورِّعاً. ( شرح غرر الحكم 604:4 ) 
• كُنْ جواداً بالحقّ، بخيلاً بالباطل. ( عيون الحكم 311:6 ) 
• كُنْ جواداً مُؤْثِراً، أو مُقتصِداً مُقدِّراً، وإيّاك أن تكون الثالث. ( شرح غرر الحكم 603:4 ) 
• كُنْ حَسَنَ المَقال، جميلَ الأفعال؛ فإنّ مقالَ الرجل بُرهانُ فضلِه، وفِعالُه عُنوانُ عقلِه. ( غرر الحكم 246 ) 
• كُنْ حُلْوَ الصبر عند مُرِّ الأمر. ( عيون الحكم 314:6 ) 
• كُنْ حليماً في الغضب، صبوراً في الرَّهْب، مُجمِلاً في الطَّلَب. ( شرح غرر الحكم 607:4. الرَّهْب: الخوف ) 
• كُنْ زاهداً فيما يَرغَب فيه الجَهُول. ( شرح غرر الحكم 602:4 ) 
• كُنْ سَمِحاً ولا تكُن مُبذِّراً. ( نهج البلاغة: الحكمة 33 ) 
• كُنْ صادقاً تكُن وفيّاً. ( غرر الحكم 245 ) 
• كنْ صَمُوتاً مِن غير عَيّ؛ فإنّ الصمت زينةُ العالِم، وسِترُ الجاهل. ( عيون الحكم 314:6 ) 
• كُنْ عاقلاً في أمرِ دِينك. ( شرح غرر الحكم 606:4 ) 
• كُنْ عالِماً بالحقّ عاملاً به، يُنْجِك اللهُ سبحانه به. ( غرر الحكم 247 ) 
• كُنْ عالِماً ناطقاً، أو مُستمِعاً واعياً، وإيّاك أن تكون الثالث. ( شرح غرر الحكم 603:4 ) 
• كنْ عاملاً بالخيرِ ناهياً عن الشَّرّ، مُنْكِراً شيمةَ الغَدر. ( عيون الحكم 314:6 ) 
• كُنْ عَفُوّاً في قُدرتك، جواداً في عُسرتِك، مُؤْثِراً مع فاقتك، تَكمُلْ لك الفضائل. ( شرح غرر الحكم 611:4. عيون الحكم 314:6 ) 
• كُنْ على حَذَرٍ من الأحمق إذا صاحَبتَه، ومِن الفاجرِ إذا عاشَرتَه، ومِن الظالم إذا عامَلتَه. ( عيون الحكم 313:6 ) 
• كُنْ مِن الدنيا على قُلْعَة. ( تحف العقول 86. على قُلْعة: على رِحلة ) 
• كُنْ في الحرب بحِيلتِك أوثقَ منكِ بشدّتِك، وبحَذَرِك أفرحَ منك بنَجْدتِك؛ فإنّ الحرب حربُ المُتَهوِّر، وغنيمةُ المُتحذِّر. ( شرح نهج البلاغة 312:20. النَّجدة: الشجاعة ) 
• كُنْ في الحِرصِ على تَفقُّدِ عُيوبِك كعدوِّك. ( شرح نهج البلاغة 305:20 ) 
• كُنْ في الدنيا ببدنِك، وفي الآخرة بقلبِك وعملِك. ( غرر الحكم 246 ) 
• كُنْ في الدنيا زاهداً، وفي الآخرة راغباً. ( بحار الأنوار 422:77 ) 
• كُنْ في السرّاءِ عبداً شَكُوراً، وفي الضرّاء عبداً صبوراً. ( شرح غرر الحكم 602:4 ) 
• كُنْ في الشدائد صبوراً، وفي الزَّلازل وَقُوراً. ( عيون الحكم 311:6 ) 
• كُنْ في الفتنةِ كابنِ اللَّبُون، لا ضَرْعٌ فيُحلَب، ولا ظَهْرٌ فيُركَب. ( نهج البلاغة: الحكمة 1. ابن اللَّبون: ابن الناقة إذا استكمل سنتَين ) 
• كُنْ في الملأ وَقُوراً، وكُنْ في الخَلاءِ ذَكوراً. ( شرح غرر الحكم 602:4 ) 
• كُنْ قَنِعاً تكن غنيّاً. ( غرر الحكم 245 ) 
• كُنْ كالنَّحلة؛ إذا أكَلَت أكَلَتْ طيّباً، وإذا وَضَعَت وضَعَت طيّباً، وإن وَقَعَت على عُودٍ لم تَكسِرْه. ( عيون الحكم 312:6 ) 
• كُنْ لعقلِك مُسعِفاً، ولهوا مُسَوِّفاً. ( شرح غرر الحكم 613:4 ) 
• كُنْ للعدوِّ المُكاتِمِ أشدَّ حَذَراً منك للعدوِّ المُبارِز. ( شرح نهج البلاغة 311:20 ) 
• كُنْ للمظلوم عَوناً، وللظالمِ خَصماً. ( عيون الحكم 314:6 ) 
• كُنْ للهِ سبحانه مُطيعاً وبِذِكره آنِساً. ( نهج البلاغة: الخطبة 223 ) 
• كُنْ لِلوُدِّ حافظاً، وإن لم تَجِدْ مُحافِظاً. ( شرح غرر الحكم 604:4 ) 
• كُنْ لما لا ترجو أقربَ منك لِما ترجو. ( غرر الحكم 246. وفي تحف العقول: « أرجى منك لِما تَرجو » ) 
• كنْ لِمَن قَطعَك واصلاً، ولِمَن سألك مُعطياً، ولمَن سكتَ عن مسألتِك مُبتدئاً. ( عيون الحكم 311:6 ) 
• كُنْ لنفسِك مانعاً رادعاً، ولِنَزوَتِك عند الحَفيظةِ واقماً قامعاً. ( نهج البلاغة: الكتاب 56. الحَفيظة: الغضب. واقماً: قاهراً. قامعاً: قاهراً. قامعاً: رادّاً كاسراً ) 
• كُنْ لِهواك غالباً، ولِنجاتِك طالباً. ( غرر الحكم 246 ) 
• كُنْ لَيِّناً مِن غيرِ ضَعف، شديداً مِن غيرِ عُنف. ( شرح غرر الحكم 605:4 ) 
• كُنْ مُتَّصفاً بالفضائل، مُتبرِّئاً من الرذائل. ( عيون الحكم 311:6 ) 
• كُنْ مُتنزِّهاً تكن تَقيّاً. ( غرر الحكم 245 ) 
• كُنْ متوكِّلاً تكن مَكْفِيّاً. ( شرح غرر الحكم 599:4 ) 
• كُنْ مشغولاً بما أنت عنه مسؤول. ( عيون الحكم 314:6 ) 
• كُنْ مُقتدِراً، ولا تكن مُحتكِراً. ( شرح غرر الحكم 601:4 ) 
• كُنْ مُقَدِّراً، ولا تكن مُقَتِّراً. ( نهج البلاغة: الحكمة 33. المُقتِّر: المُضيِّق ) 
• كُنْ مِمّن لا يَفرُط به عُنف، ولا يَقعُد به ضَعف. ( غرر الحكم 246 ) 
• كُنْ مِن الكريمِ على حَذَرٍ إن أهَنْتَه، ومِن اللئيم إن أكرَمْتَه، ومِن الحليم إذا أحرَجْتَه. ( شرح غرر الحكم 613:4. وفي عيون الحكم 313:6: ـ « ومن العاقل إذا أحرَجْتَه » ) 
• كُنْ مُنْجِزاً لِلوعَد، مُوفياً بالنَّذْر. ( غرر الحكم 245 ) 
• كُنْ مُؤاخِذاً نفسَك، مُغالباً سوءَ طبِعك، وإيّاك أن تحملَ ذنوبَك على ربِّك. ( عيون الحكم 312:6 ) 
• كُنْ مُؤْثِراً، ولا تكن مُحتكِراً. ( غرر الحكم 145 ) 
• كُنْ مُوقِناً تكن قويّاً. ( شرح غرر الحكم 600:4 ) 
• كُنْ مُؤمناً تقيّاً مُتَقنِّعاً عفيفاً. ( عيون الحكم 315:6 ) 
• كُنْ وَرِعاً تكن زكيّاً. ( شرح غرر الحكم 600:4 ) 
• كُنْ وَرِعاً تكن مِن أعبدِ الناس. ( شرح نهج البلاغة 259:20 ) 
• كُنْ وصيَّ نفسِك.. ( غرر الحكم 246 ) 
• كونُوا عبادَ الله إخواناً، تفوزوا لديه بالنعيم المُقيم. ( شرح غرر الحكم 470:6 ) 
• كُونُوا عن الدنيا نُزّاهاً، وإلى الآخرة وُلاّهاً. ( نهج البلاغة: الخطبة 191. وُلاّهاً: أُولي حنينٍ وولهٍ إلى الآخرة ) 
• كونوا قوماً صِيحَ بِهِم فانتبهوا. ( عيون الحكم 316:6 ) 
• كُونُوا قوماً عَلِموا أنّ الدنيا ليست بِدارِهم، فاستبدلوا. ( غرر الحكم 247 ) 
• كُونُوا كالسابقين قَبلَكم، والماضين أمامَكم؛ قَوَّضوا مِن الدنيا تقويضَ الراحل، وطَوَوها طَيَّ المَنازِل. ( نهج البلاغة: الخطبة 176. التقويض: نَقْضٌ مِن غير هَدم، أو نَزْعُ الأعواد والأطناب ) 
• كُونوا مِمّن عَرَف فَناءَ الدنيا فَزَهِد فيها، وعَلِمَ بقاءَ الآخرةِ فعَمِل لها. ( شرح غرر الحكم 616:4 ) 
• كُونُوا مِن أبناء الآخرة، ولا تكونوا مِن أبناء الدنيا؛ فإنّ كلَّ وَلَد سَيَلحَقُ بأُمِّه يومَ القيامة. ( غرر الحكم 247. عيون الحكم 316:6 ) 
 
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |