[** مسلمة سنية **]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبا جعفر العراقي [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله ( بعض فتاوي ابن جبرين ضد الشيعة الامامية ) 1- ما حكم دفع زكاة أموال أهل السنة لفقراء الرافضة (الشيعة) وهل تبرأ ذمة المسلم الموكل بتفريق الزكاة إذا دفعها للرافضي الفقير أم لا؟ الجواب: لقد ذكر العلماء في مؤلفاتهم في باب أهل الزكاة أنها لا تدفع لكافر ولا لمبتدع، فالرافضة بلا شك كفار 2- لدي أمر طالما أشغلني؛ حيث إنني أحد موظفي أرامكو ، وحديث عهد بهذه الوظيفة، ولكن ما أشغلني أنني أعمل مع رافضة في نفس القسم، وجرت العادة على الاشتراك في وجبات الطعام خلال وقت الدوام، ويكون الأكل جماعيا ، وما قد يتخلل ذلك من الضحك والمزاح، مما قد يضعف عند المسلم قضية الولاء والبراء والغيرة على هذا الدين، مع العلم أنني أحدث واحد فيهم ورئيسي المباشر منهم، مما قد يضطرهم إلى مضايقتي في العمل إذا أحسوا مني بغضهم. أفيدونا رعاكم الله، فإنني في حيرة من أمري؛ لما قد يترتب على ذلك إن أنا قطعتهم وجعلت علاقتي معهم مجردة فيما يتعلق بالعمل، ولكن قد يضايقوني كما أسلفت؟. الجواب : عليك أن تحاول الانتقال إلى جهة أخرى لا يوجدون بها، أو لا يكون لهم سلطة فيها، فإن لم تجد قريبا فعليك أن تظهر لهم المقت والاحتقار، والسخرية منهم، وأن لا يكون لك انبساط معهم ولا انشراح صدر . وإذا رأيت منهم مضايقة خاصة فسجل كلماتهم واكتب بها إلى المسئولين في الشركة، حتى يلقوا جزاءهم، كما أن عليك محاولة إقناعهم ببطلان معتقدهم وصحة ما أنت عليه، فإن رجع أحد منهم وإلا قامت عليهم الحجة، والله أعلم. وصلى الله على محمد وال محمد

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم ...

بما اني بعيدة عن أجواء الخليج و العراق فبصراحة لم أكن مطّلعة على فتاويه ...

هل شخص كهذا يستحق طلب الرحمة له ؟؟؟

بل عليه اللعنة و أكثر بعدد ما في هذه الأرض من حصى ...

سيقولون الروافض حاقدون ...

قبل أيام قليلة طرح أحد الأعضاء موضوع عن مقتل مروة الشربيني رحمها الله ... و كان صاحب هذا الموضوع هو أول من دعا لها بالرحمة و طلب لها جنان الخلد !!!

و لم أرَ من أي من الموالين إلا طلب الرحمة لها ...

تقولون تقية ...

ما حاجتنا لها هنا ؟؟؟!!!!

على كل سأطلب الرحمة و المغفرة و الهداية لأفراد عائلتي و لكل انسان سني معتدل ما حييت ...

لكن انسان يقطّع اوصال امّة محمد و بيثّ فيها السموم و العداء ... ترددت ما أقول فيه !!!!

<< عليه من الله ما يستحق >>

لكنه لا يستحق الرحمة ...

لم أستطع ان اكتفي بهذه العبارة ...

وجدت نفسي أقول : ربّي لا ترحمه و لا تدخله في رحمتك !!!!!

تمعّنت فيما قلته بلساني و وجداني >>> فلم يكن إلّا اللعن بعينه !!!!

فالنفس السوية ترفض الظلم و أي ظلم أشد ممّا قام به امثال هؤلاء ... وتتمنى هذه النفس ان لا يرحم الله الظالمين ... و ما تمني و طلب عدم الرحمة إلّا اللعن بعينه

لم يتّقوا الله في دينهم و علمهم و فتاويهم فظلموا انفسهم و أتباعهم باضلالهم قبل أن يحل ظلمهم على الشيعة

فعليه لعنة الله هو و كل من سار على دربه في تمزيق و تشتيت و ظلم المسلمين

و الشكر لصاحب الموضوع و ناقل الفتاوي