[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

انا لم اقل علماء السنة بلمطلق يا صديقي ففيهم من هوى مثال لزهد و الورع و التقى و فيهم من هم محسوبون على علماء السنة او محسوبون على اهل لسنة و نحن منهم براء ولاكن بكل الاحوال سواء الصالح و الطالح فيهم فهو ليس قدوتي فقدوتي و امامي القران

هذا شانك انت يا صغيري طيب فيهم المحسوب ؟!!! ليش العلماء الصالحين ما يقولون ان هناك طالح

اقتباس :

كل علماء الشيعة..؟؟!! سماع يا صاحبي خليني اعطيك شوي من الفلسفة يلي بعرفك ما بتحبها بيقولو الحكماء اذا اردت ان تقتدي فقتدي بمن مات اما الحي فلا تؤمن فتنته

نعم كلهم القدوه واما كلام الحكماء فهذا اقنع بيه نفسك
علماء الشيعة هم من قال بحقهم رسول الله علماء امتي خير من انبياء بني اسرائيل

اقتباس :

لا تحاول تصيدني عل وحدة قلت امامي و دستوري كتاب الله و ان كانت الاحاديث و الروايات توفق كتاب الله اخذت بها و ان لم تكن كذالك ضربت بها عرض الحائط نععم امامي هوى الاقران و اي شيئ يوافقه اخذت منه و اي شيئ يخالفه لا التزم به

هذا كلامك خارجي وانت من الخوارج اقرا ماذا يقول الذهبي
وانا اقولك تنكرون السنه حتى على شروطكم لانها تفضحكم

اقتباس :

اا عن رسول الله صلى الله عليه و سلم ,...فلا تحتج علي برواية يتيمة تحتمل الف تفسير و الف تئويل كما اسلفت فقد يكون خطاء من الراوي في هذه الكلمة و قد لا يكون المقصود القسم بكلمة و ((ابيك)) كما للعلماء بحث طويل بهذا الشئن و مرة اخرى لا احب ان انسخ http://majles.alukah.net/showthread.php?t=3184 فلثابت ان النبي صلى الله عليه و سلم نهى عن القسم بغير الله وقد ذكرت لك انه من المحتمل ان يكون هذا الحديث قبل ان ينهى الله تعالى على المسلمين القسم بفيره كما جاء في صحيح البخاري و غيره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أدرك عمر بن الخطاب ، وهو يسير في ركب ، يحلف بأبيه ، فقال : ( ألا إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم ، من كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت ) . الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6646 خلاصة الدرجة: [صحيح] إن الله عز وجل ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم . قال عمر : فوالله ! ما حلفت بها منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عنها . ذاكرا ولا آثرا . الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1646 خلاصة الدرجة: صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ أنه أدرك عمر بن الخطاب في ركب . وعمر يحلف بأبيه . فناداهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ألا إن الله عز وجل ينهاكم أن تحلفوا بآبائك . فمن كان حالفا فليحلف بالله أو ليصمت ) . الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1646 خلاصة الدرجة: صحيح ايان القسم كان لا شيئ فيه في اول الاسلام و من ثم تم تحريمه

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا ويلاااااااااااااه شرب الخمر قلتم اول الاسلام الزنا قلتم اول الاسلام

اقتباس :

اما عم ابا بكر الذي حلف او استحلف..بابيه ..فهي زلة لسان و ان الله لا يؤاخذكم في الغو في ايمانكم

زله لسان ؟!!!!!! نشوف لبعد شوي

اقتباس :

بكل تئكيد كلن سمعوه ولاكن جل من لا يسهو ان الله لا يؤاخذكم في الغو في ايمانكم

وعائشه زله لسان كذلك ؟!!!!
ماشاء الله

اقتباس :

لا قصدي انها كلمة متداولة عند العرب و قد استعملها النبي صلى الله عليه و سلم لانها لم تكن محرمة

ولم تحرم اصلا

اقتباس :

انا لم اقل هذا و قصدي من ذكر الروايات الكثيرة ان الثابت عن النبي صلى الله عليه و سلم القسم بالله وحده فلا تقارن مئات الروايات بكلمة برواية واحدة تحتمل عدة تفاسير

يــــــــه تفسيرات ههههههههههههههههههههههههههههههه

اقتباس :

روسي ولا افغاني ولا انشالله حتى من بلاد الواق الواق شو دخلني بعدين يا صاحبي..يقول تعالى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفو ..ان اكرمكم عند الله اتقاكم

حلو وخليك متذكر هذا الكلام
وجميل جدا ان يعترف زميلنا بكذب علماء السلفين حينما يعيبون على المسلمين غير العرب

اقتباس :

على ما يبدو انك قرات مشاركتي على جوع و الله اعلم انا هيك لما بجوع ما بركز ركز معي الله يخليلي ياك انا ضربت نفسي مثل انا ايام ما كنت جاهل كنت اقسم بئي شي ازا معي تفاحة اقسم عليها و ازا موزة نفس الشي و احلف براس امي و برحمة ابي حتى جاري مرة حلفت على راسو لما عرفت انو القسم بغير الله محرم ..نويت ان لا اقسم بغير الله ولاكن احيانا بيطلع مني القسم بغير الله لانه الف على لساني و استغفر ربي فلا اشكال ان اقسم بعض الصحابة بغير الله عن طريق السهو كما فعل ابا بكر و حفصة و غيرهم خصوصا و للمرة العاشرة اذكر قوله تعالى ((ان الله لا يؤاخذكم في الغو في ايمانكم))

سبحان الله ؟؟؟؟؟؟؟
يا حبيبي الله يخلي لك امك وابوك وجارك انا شو دخلي بقصصك هذه ؟؟؟؟؟؟

اقتباس :

انا الان انتظرك بس سمعني يا صاحبي دخلت معك بعدة حوارات و نتهت معلقة كنت اكتفي بوضع وجهة نظري و استدلالاتي و اطلع على وجهة نظرك و استدلالاتك اما في هذا الموضوع فئنا معك حتى ينقطع النفس..او تقنعني او اقنعك و السلام عليكم

أوك حبوب وباقي التعليقات مع احترامي ما شفت فيها شي يستحق التعليق لانك تكرر كلامك بمرادفات
والان نعطي الادله
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ عَنْ عُمَارَةَ عَنْ أَبِي زُرْعَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا قَالَ أَمَا وَأَبِيكَ لَتُنَبَّأَنَّهُ أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ تَخْشَى الْفَقْرَ وَتَأْمُلُ الْبَقَاءَ وَلَا تَمَهَّلْ حَتَّى
{ إِذَا بَلَغَتْ الْحُلْقُومَ }
قُلْتَ لِفُلَانٍ كَذَا وَلِفُلَانٍ كَذَا وَقَدْ كَانَ لِفُلَانٍ (مسند احمد ---ج14-ص403)
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي الْعُشَرَاءِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ
قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَمَا تَكُونُ الذَّكَاةُ إِلَّا فِي الْحَلْقِ أَوْ اللَّبَّةِ قَالَ لَوْ طَعَنْتَ فِي فَخِذِهَا لَأَجْزَأَكَ
حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي الْعُشَرَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ قَالَ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ وَأَبِيكَ حَدَّثَنَاه هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ قَالَا ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ قَالَ ثَنَا أَبُو الْعُشَرَاءِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَ حَدِيثِ وَكِيعٍ حَدَّثَنَا حَوْثَرَةُ بْنُ أَشْرَسَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ فَذَكَرَ نَحْوَهُ (مسند احمد -- ج38--ص 413)
وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وابن نمير قالا حدثنا ابن فضيل عن عمارة عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله أي الصدقة أعظم أجرا ؟ فقال
: أما وأبيك لتنبأنه أن تصدق وأنت صحيح شحيح تخشى الفقر وتأمل البقاء ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت لفلان كذا ولفلان كذا وقد كان لفلان (صحيح مسلم -ج2-ص716)
حدثنا علي بن حمشاد و يحيى بن محمد العنبري قالا : ثنا محمد بن إبراهيم العبدي ثنا أمية بن بسطام ثنا يزيد بن زريع ثنا حجاج الصواف حدثني إياس بن معاوية بن قرة عن أبيه : قال : لما كان يوم القادسية بعث بالمغيرة بن شعبة إلى صاحب فارس فقال : بعثوا معي عشرة فبعثوا فشد عليه ثيابه ثم أخذ حجفة ثم انطلق حتى أتوه فقال : القوا لي ترسا فجلس عليه فقال العلج : إنكم معاشر العرب قد عرفت الذي حملكم علي المجيء إلينا أنتم قوم لا تجدون في بلادكم من الطعام ما تشبعون منه فخذوا نعطيكم من الطعام حاجتكم فإنا قوم مجوس و إنا نكره قتلكم إنكم تنحبسون علينا أرضنا فقال المغيرة : و الله ما ذاك جاء بنا و لكنا و كنا قوما نعبد الحجارة و الأوثان فإذا رأينا حجرا أحسن من حجر القيناه و أخذنا غيره و لا نعرف ربا حتى بعث الله إلينا رسولا من أنفسنا فدعانا إلى الإسلام فاتبعناه و لم نجئ للطعام إنا أمرنا بقتال عدونا ممن ترك الإسلام و لم نجئ للطعام و لكنا جئنا لنقتل مقاتلكم و نسبي ذراريكم و أما ما ذكرت من الطعام فإنا لعمري ما نجد من الطعام ما نشبع منه و ربما لم نجد ريا من الماء أحيانا فجئنا إلى أرضكم هذه فوجدنا فيها طعاما كثيرا و ماء كثيرا فو الله لا نبرحها حتى تكون لنا و لكم فقال العلج بالفارسية صدق قال : و أنت تفقأ عينك ففقئت عينه من الغد أصابته نشابة غريب
صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح (مستدرك الحاكم بتعليق الذهبي -ج3--ص 510)

دَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِى عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - قَالَتْ لَهُ وَهُوَ يَسْأَلُهَا عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى ( حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ ) قَالَ قُلْتُ أَكُذِبُوا أَمْ كُذِّبُوا قَالَتْ عَائِشَةُ كُذِّبُوا . قُلْتُ فَقَدِ اسْتَيْقَنُوا أَنَّ قَوْمَهُمْ كَذَّبُوهُمْ فَمَا هُوَ بِالظَّنِّ قَالَتْ أَجَلْ لَعَمْرِى لَقَدِ اسْتَيْقَنُوا بِذَلِكَ . فَقُلْتُ لَهَا وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا قَالَتْ مَعَاذَ اللَّهِ لَمْ تَكُنِ الرُّسُلُ تَظُنُّ ذَلِكَ بِرَبِّهَا . قُلْتُ فَمَا هَذِهِ الآيَةُ . قَالَتْ هُمْ أَتْبَاعُ الرُّسُلِ الَّذِينَ آمَنُوا بِرَبِّهِمْ وَصَدَّقُوهُمْ ، فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْبَلاَءُ ، وَاسْتَأْخَرَ عَنْهُمُ النَّصْرُ حَتَّى اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ مِمَّنْ كَذَّبَهُمْ مِنْ قَوْمِهِمْ وَظَنَّتِ الرُّسُلُ أَنَّ أَتْبَاعَهُمْ قَدْ كَذَّبُوهُمْ جَاءَهُمْ نَصْرُ اللَّهِ عِنْدَ ذَلِكَ . أطرافه ( البخاري -ج15-ص339)

وأذ تريد بعد اعطيك

يلله الان تفضل كفر لي هولاء حتى اعطيك ما حلف به عمر وخالد واسيد ومعاذ وعثمان وحسان وعمرو

والسلام عليكم