|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 33446
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 1,382
|
بمعدل : 0.24 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شبل الامام السيستاني
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 17-07-2009 الساعة : 11:51 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وفاء نادر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
تدري انا ليش سميتها " روائع " ؟؟!!
لأن اسلوبك جداً جميل ومشوق في السرد المغامرات ألي تصير لك هناك
المهم خلنا في الأسئلة بسم الله نبدا :
انا عارفه سنك واشياء ثانية عنك
سأكتفي بهذه القدر اليوم ولي عودة
ان شاء الله
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخيتي العزيزة وفاء
شكرا على الإطراء
بقلبٍ ينبض صدقا
بوفاءٍ ووفاءٍ لوفاء
1 : اسمك الكريم لو سمحت ؟؟
أولا الإسم وأعتذر عنه ولابد أن تعرفوه يوما من الأيام لأنني مقيم إن شاء الله في هذا المنتدى وليس لي نية بتركه إلى ما شاء الله. فعذرا.
2 : عاشق ال 14 يهوى الرياضة كالركوب الخيل وتكواندو فهل لكرة القدم مكان في حياتك وآي الفرق تشجع ؟؟
سؤالك عن الرياضة التي أحبها فضلا عمّا ذكرتيه فأنا أحب وأمارس معظم الرياضات في الهواء الطلق وخاصة بالصيف فطبيعة كندا خلابة فكل مافيها يستهويني من السباحة وصيد الأسماك والجري وصعود الجبال والمشي في الغابات والكثير الكثير من الأشياء متى ما سنحت لي الفرصة لذلك قبل الشتاء الكئيب واللذي يكون نصف العام...أما عن كرة القدم كنت أحبها كثيرا في الكويت والآن فقط أتابع كأس العالم ودوما أشجع البرازيل وكذلك تابعت مبارات العراق والسعودية وكنت أشجع العراق وفرحت كثيرا بفوزهم فكان عيدا بالنسبة لي.
3 : حدثنا عن عاشق ال14 عندما ينظم الشعر ؟؟؟
أولا أنا أنظم الشعر ولكن لا أعلم إن كنت شاعرا وحين أنظمه أعيش أبياته فتريني أبكي إن كان حزينا وفي الحقيقة أنا أحزنته... وفرِحا إن كان سعيدا وأنا اللذي جعلته سعيدا فكله يعتمد على المزاج والحدث في ذلك الحين.
4 : اول قصيدة لك عنوانها ,, ومتى كانت وبعض من ابياتها ؟؟
واويلاه...أول قصيدة كانت لي قبل أكثر من عشرة أعوام وأسميتها المسجد, ولها قصّة حزينة جدا فكنت أكتبها وقلبي يعتصر حزنا على ما آل إليه الأمر في ذلك الوقت بين الشيعة أنفسهم حيث كنت مسؤولا في لجنة المسجد الوحيد للشيعة في عاصمة كندا حيث كان كنيسة وإشتريناها وحوّلناها إلى مسجد وكان إنجاز كبير بالنسبة لنا...ثمّ ثارت فتنة بين جاليتين بأحقيتهم لإدارة المسجد ونسبته لأحد المراجع ورفض الجهة الأخرى أن ينسب لأي مرجعية مما أدى إلا عدم تبنّي أيّا من المراجع له مما أثر على موروده المادي, ثم إحتدم الجدال بين الجاليتين وتدخلت الشرطة لفض النزاع وأرادوا بيع المسجد ليتقاسموا الأموال وشراء حسينيات بها مما أثار حفيظة الكثير ولقد بذلنا شتى الطرق لمنع بيع المسجد لأنه قائم على الصدقات ولا يحق لأحد أن يطالب بصدقته التي أعطاها متصدقا...فالحمد لله مازال المسجد قائما بعدما بكيت دما على نفاق أناس كنت أعدهم من الصالحين ومن الجهتين فكان دائما يحضرني حديث الإمام الحسين عليه السلام {الناس عبيد الدنيا..والدين لعق على ألسنتهم..يحوطونه ما درّت معايشهم..فإذا مُحّصوا بالبلاء..قلّ الديّانون}، أما قصيدة المسجد فلا أذكر منها شئ سوى أنها كانت قوية جدّا على الجهتين المتناحرتين، فقد أغضبتهم علي لأنني ذممتهم بها ومازلت مصرّا برأيي فيهم رغم أنني مازلت أحبهم...آآآه آه... لقد قلّبتم المواجع فلقد كنت أيامها طريا وقلبي مفعم بالإيمان ولكن الغربة وما أدراكم مالغربة...على كلٍّ أول قصيدة كتبتها في منتدى أنا شيعي هي مديح للمشرف العقائدي اللذي أبهرني بإسلوبه الرائع واللذي يجعل قارئه يخيل إليه أنه يقرأ لأحد الأئمة عليهم السلام من الفصاحة والبلاغة وأظنه يحفظ نهج البلاغة وكذلك مدح إدارة ومشرفين ومحاورين وأعضاء المنتدى وكتبتها أثناء الحوار في أحد المواضيع وعلى عجالة وقلت له
الله الله يامشرفنا العقائدي,بوركت وتباركنا بك
أحسنت كلاما وأبدعت مقالا وأريد منك جوابا
لماذا أنت مغيب وراء الكواليس لا نراك إلا في شدة وتحرمنا رؤيتك في الرخاء.
فقد ظلمتنا بغيابك عنا.وحرمتنا مـن هذا المعين
فنرى وجودك بيننا راحة....وقلوبـنا بـه تستكين
فدع عنك الإشراف وإنزل-في الساحات لتنير العين
والسيد الأميني لك عونا-وعبد محمد وحيدرة الأمين
وكريم آل البيت لنا فخرا.....يسقينا مـن كتاب مبين
وسمو عاطفة والقرشي لنا.حُمات وقسات عالمعتدين
ومحاورينا جزيتم كل خيرا...عن آل بيت النبي الأمين
والنجف الأشرف لنا ذخرا...كاسر أنف الناصبي اللعين
وأنا والموالين لكم منا...كل حب وإخلاص حتى الودجين
5 : ماذا يقرأ عاشق ال14 وأي الكتب يفضل ؟؟
كنت أقرء الكتب الدينية ولدي منها الكثير ولكن مشاغل الدنيا جعلتني أبتعد عنها وللغربة الأثر الكبير في صقل شخصية الإنسان وجعله ينسلخ شيئا فشيئا رغم الجهاد المرير للحفاظ على الدين والأخلاق ولكن من الصعب جدا الحفاظ على العادات والتقاليد وأيضا الدين والأخلاق فأصبح الهم الوحيد كيفية الحفاض على أبنائنا من الإنحراف وهذا بحد ذاته يأخذ من الروح وطرا والله المستعان...أما الآن فضلا عن الحفاظ على عائلتي فإهتمامي الثاني هو سياسي بحت..فتجدوني أتابع الأحداث بكل دقة وحذر وعلى أهبة الإستعداد لأي تطور وخاصة نحن في زمن الظهور كما تثبت معظم الشواهد والعلامات...فأنا أعمل الآن لما يتطلبه الأمر في زمننا هذا من التهيئة للظهور القريب إن شاء الله...أما وأفضل الكتب بعد القرآن فهو نهج البلاغة.
حياك الله أخيتي العزيزة وفاء...وإن عدتم عدنا إن شاء الله
والسلام
|
|
|
|
|