عرض مشاركة واحدة

عاشق الحسين بن علي الشهيد
عضو برونزي
رقم العضوية : 28687
الإنتساب : Jan 2009
المشاركات : 627
بمعدل : 0.11 يوميا

عاشق الحسين بن علي الشهيد غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الحسين بن علي الشهيد

  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : عبدالله القياض المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 18-07-2009 الساعة : 02:03 AM


اشكر الاخ كتاب بلاعنوان في اثبات قول اهل السنة بالتحريف

وبغض النضر عن ماجاء به الكاتب من اكاذيب الا انني استوقفتني كلمات اريد يعطيني مصدرها




اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله القياض [ مشاهدة المشاركة ]
ولهذا قال الإمام الخوئي في وصيته لنا وهو على فراش الموت، عندما أوصانا كادر التدريس في الحوزة:
(عليكم بـهذا القرآن حتى يظهر قرآن فاطمة)
وقرآن فاطمة الذي يقصده الإمام هو المصحف الذي جمعه علي u .

.

هل ممكن تعطيني مصدر كلامك ؟؟؟؟ والا انت كذاب


وقلت اجمع الشيعه على التحريف ومااعرف وين مصدر كلامك
هذي هي اقوال بعض علمائنا المتقدمين والمتأخرين في نفي هذه الفرية على شيعة اهل البيت عليهم السلام

(رأي الشيخ الصدوق : إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد (ص) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا إنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب. )كتاب إعتقادات الإمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 )




(رأي الشيخ المفيد : وأما الوجه المجوز فهو إن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز ، ويكون ملتبساً عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده ، عن الحق فيه ، ولست أقطع على كون ذلك ، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه.)الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )





( رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مجموعاً مؤلفاً على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي صلى الله عليه واله وسلم ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي صلى الله عليه واله وسلم عدة ختمات ، وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعاًً مرتباً غير منثور ، ولا مبثوث.)الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )





(رأي الشيخ الطوسى : وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاًًً ، لأن الزيادة فيه مجمع علي بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاًًً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيحمن مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات.. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من إختلاف الأخبار في ألفروع إليه ، وقد روي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم رواية لا يدفعها أحد أنه قال : إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وأنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر ، لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به ، كما إن أهل البيت عليه السلام ومن يجب إتباع قوله حاصلٌ في كل وقت ، وإذا كان الموجود بيننا مجمعاًً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه .)الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 42 )






(رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية إشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ، أومنقوصاً مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد.

- ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير ، فأما الزيادة فيه : فمجمع علي بطلانه ، وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييراً أو نقصاناً ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه. )الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )






( رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق اليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد إستفاض ، عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده.

- بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله ، قال : أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا إعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفاً ومغيراً ويكون على خلاف ما إنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلاًً فتنتفي فائدته وفائدة الأمر بإتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد إستفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفاً فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب اللهم كذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.)الفيض الكاشاني - تفسير الصافي- الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )







( رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف ، وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في إسم القرآن ... لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر. )الشيخ جعفر كاشف الغطاء - كشف الغطاء - رقم الصفحة : ( 298 )





(رأي السيد محسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول أحد من الإمامية لا قديماً ولا حديثاًًًً إن القرآن مزيد فيه ، قليل أو كثير ، فضلاً عن كلهم ، بل كلهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه. )الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )







( رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء : وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتحدي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم. )الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )









( - رأي السيد شرف الدين العاملي : والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفاًً ولا ينقص حرفاًً ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعياً إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعاً على ذلك العهد الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين ، والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مراراًًً عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية .... نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ ، فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواتراً قطعياً ، عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) لا يرتاب في ذلك إلاّّ معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضاًً مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلاً ، عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملاًَ بأوامر أئمتهم (ع). )
الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )






(- رأي السيد البروجردي الطباطبائي : قال الشيخ لطف الله الصافي ، عن أستاذه آية الله السيد حسين البروجردي فإنه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه ، بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه ، وأن الضرورة قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سنداً ودلالة ، وقال : وإن بعض هذه الروايات تشتمل على ما يخالف القطع والضرورة ، وما يخالف مصلحة النبوة ، وقال في آخر كلامه الشريف : ثم العجب كل العجب من قوم يزعمون أن الأخبار محفوظة في الألسن والكتب في مدة تزيد على الف وثلاثمائة سنة ، وأنه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة إلى القرآن المجيد. )الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 )






(- رأي السيد محسن الحكيم الطباطبائي : وبعد ، فإن رأي كبار المحققين ، وعقيدة علماء الفريقين ، ونوع المسلمين من صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور والجمع كما هو المتداول بالأيدي ، لم يقل الكبار بتحريفه من قبل ، ولا من بعد. )الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 )




(- رأي السيد محمد حسين الطباطبائي : فقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه (ص) ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ما إنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه ، وخلاصة الحجة أن القرآن أنزله الله على نبيه ووصفه في آيات كثيرة بأوصاف خاصة لو كان تغيير في شئ من هذه الأوصاف بزيادة أو نقيصة أو تغيير في لفظ أو ترتيب مؤثر ، فقد آثار تلك الصفة قطعاً ، لكنا نجد القرآن الذي بأيدينا واجداً لآثار تلك الصفات المعدودة على أتم ما يمكن وأحسن ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئاًً من صفاته ، فالذي بأيدينا منه هو القرآن المنزل على النبي (ص) بعينه ، فلو فرض سقوط شئ منه أو إعراب أو حرف أو ترتيب ، وجب أن يكون في أمر لا يؤثر في شئ من أوصافه كالإعجاز وإرتفاع الإختلاف ، والهداية ، والنورية ، والذكرية ، والهيمنة على سائر الكتب السماوية ، إلى غير ذلك ، وذلك كآية مكررة ساقطة ، أو إختلاف في نقطة أو إعراب ونحوها.)الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 )


وانا لو سلمت معك جدلا ان بعض علماء الشيعه قال بالتحريف فحاله كحال الصحابه والتابعين الذين قالو بالتحريف ونص بعضهم على ان هناك زياده في القران الكريم وقال ان بسم الله الرحمن الرحيم ليست من القران ! او ان في القران خطأ والعياذ بالله






من مواضيع : عاشق الحسين بن علي الشهيد 0 الادله القطعيه على بغض علماء الوهابيه الامام علي واهل البيت واهانتهم اليهم
0 بعض اقوال كبار علماء شيعة اهل البيت عليهم السلام في نفي اكذوبة تحريف القران
0 الشيعي العقيلي تفضل هنا
0 النبي عند اهل السنة يأمر هم بشرب الخمر والسرقية حتى تنالهم الرحمه الإلهيه !!!
0 تحليل الشيخ ابن باز زواج الخدعه!! هل هذا الزواج ياوهابيه يراضه الله ورسوله
التعديل الأخير تم بواسطة عاشق الحسين بن علي الشهيد ; 18-07-2009 الساعة 02:10 AM.

رد مع اقتباس