|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.99 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ولد الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-07-2009 الساعة : 04:05 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرطبون_العرب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أخي صاحب الموضوع :
بس عندي استفسار بسيط جدااا ؟ ؟
هل على بن أبي طالب رضي الله عنه أو الحسن او الحسين أحتفلوا بعيد الغدير في حياتهم ؟؟؟
وهل علي بن أبي طالب أمر أبنائه او أصحابه بالإحتفال بعيد الغدير ؟؟
وهل عمار بن ياسر عندما كان واليا على الكوفة في خلافة عمر بن الخطاب هل أمر أهل الكوفة بالإحتفال بعيد الغدير ؟؟
طبعا انا من وجهة نظري المتواضعة أن عيد الغدير هي مناسبة من إختراع البشر وليس هناك توجيه إلهي او نبوي بالإحتفال بهذا العيد ,,,
طبعا هذا أسئلة بسيطة جداا أرجو منك ياعزيزي التفكر والتمعن فيها ,,,,
|
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
الجواب على هذا الاشكال تفضل :
- بحار الأنوار - الشيخ محمد باقر المجلسي ج 094
ثو: أبي، عن سعد، عن ابن هاشم، عن القاسم، عن جده، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت: جعلت فداك للمسلمين عيد غير العيدين ؟ قال: نعم يا حسن أعظمها وأشرفها، قال: قلت له: وأي يوم هو ؟ قال: يوم نصب أمير المؤمنين صلوات الله عليه علما للناس، قال: قلت: جعلت فداك وأي يوم هو ؟ قال: إن الايام تدور وهو يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، قال: قلت: جعلت فداك وما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال: تصومه يا حسن وتكثر الصلاة فيه على محمد وأهل بيته، وتتبرء إلى الله ممن ظلمهم وجحدهم حقهم، فان الانبياء عليهم السلام كانت تأمر الاوصياء عليهم السلام باليوم الذي كان يقام فيه الوصي أن يتخذ عيدا، قال: قلت: ما لمن صامه منا ؟ قام: صيام ستين شهرا، ولا تدع صيام يوم سبعة وعشرين من رجب، فانه هو اليوم الذي انزلت فيه النبوة على محمد صلى الله عليه واله وثوابه مثل ستين شهرا لكم
السلام عليك يا امير المؤمنين
(لم اشترط الصحة حيث لم ابحث عن رجال السند لانه الروايات كثيره جدا تؤكد لنا صدورها )
بحار الأنوار - الشيخ محمد باقر المجلسي ج95 ص300 :
عبد الله بن جعفر الحميري (شيخ القميين ووجههم ) قال: حدثنا هارون بن مسلم (ثقة وجه)، عن أبي الحسن الليثي (أخو أبي ضمرة ثقة)، عن أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام أنه قال لمن حضره من مواليه وشيعته: أتعرفون يوما شيد الله به الاسلام، وأظهر به منار الدين، وجعله عيدا لنا ولموالينا شيعتنا ؟ فقالوا: الله ورسوله وابن رسوله أعلم، أيوم الفطر هو يا سيدنا ؟ قال: لا، قالوا: أفيوم الأضحى هو ؟ قال: لا، وهذان يومان جليلان شريفان ويوم منار الدين أشرف منهما، وهو اليوم الثامن عشر من ذي الحجة، وإن رسول الله صلى الله عليه وآله لما انصرف من حجة الوداع وصار بغدير خم أمر الله عزوجل جبرئيل عليه السلام أن يهبط على النبي صلى الله عليه وآله وقت قيام الظهر من ذلك اليوم وأمره أن يقوم بولاية أمير المؤمنين عليه السلام وأن ينصبه علما للناس بعده، وأن يستخلفه ....
وهذي عشانك خَرَجْتُ لك اسانيد الرواية 
|
|
|
|
|