|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 22289
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 1,941
|
بمعدل : 0.32 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
strongstorm
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-07-2009 الساعة : 08:10 PM
يا عبدة الاسانيد . هل استطعت ان تضعف لي هذا السند بطريقة علمية ؟؟
الصفار في بصائر الدرجات صفحة 71 قال : ( حدثني العبّاس بن معروف قال : حدثنا حمّاد بن عيسى عن ربعي عن الجارود وهو أبو المنذر قال : دخلت مع أبي على علي بن الحسين عليه السلام فقال علي بن الحسين : ما تنقم الناس منّا ، نحن والله سرّ النبوة وبيت الرّحمة وموضع الرسالة ومعدن العلم ومختلف الملائكة )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصفار في بصائر الدرجات صفحة 48 قال : ( حدثنا أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن عبد الله بن غالب عن جابر عن أبي عبد الله قال : لما نزلت { يوم ندعو كل إناس بإمامهم } قال : فقال المسلمون : يا رسول الله ألست إمام الناس كلهم أجمعين ؟ فقال : أنا رسول الله إلى الناس أجمعين ، ولكن سيكون بعدي أئمة على الناس من الله من أهل بيتي يقومون في الناس فيكذّبون ويظلمهم أئمة الكفر والضلال وأشياعهم ألا ومن والاهم واتبعهم وصدّقهم فهو مني ومعي وسيلقاني ، ألا ومن ظلمهم وأعان على ظلمهم وكذّبهم فليس مني ولا معي وأنا منه بريء
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصفار في بصائر الدرجات صفحة 382 قال : ( حدثنا محمد بن الحسين عن جعفر بن بشير عن ذريح بن يزيد عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إني تركت فيكم الثقلين كتاب الله وأهل بيتي ، فنحن أهل بيته )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصفار في بصائر الدرجات صفحة 199 قال : ( حدثنا يعقوب بن يزيد عن ابن أبي عمير عن سيف بن عميرة عن أبي الصباح الكناني قال : قال ابو عبد الله عليه السلام : يا أبا الصباح نحن قوم فرض الله طاعتنا ، لنا الأنفال ولنا صفو المال ونحن الراسخون في العلم ونحن المحسودون الذين قال الله : { أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله } )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصفار في بصائر الدرجات صفحة 62 قال : ( حدثنا العباس بن معروف عن حمّاد بن عيسى عن حريز عن أبي حمزة الثمالي عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من سرّه أن يحيا حياتي ويموت مماتي ويدخل جنة ربي جنة عدن منزلي قضيب من قضبانها غرسها الله ربي بيده فليتول علياً والأئمة من بعده فإنهم أئمة الهدى أعطاهم الله فهماً وعلماً ، فهم عترتي من لحمي ودمي إلى الله أشكو من عاداهم من أمتي ، والله ليقتلن ابني لا أنالهم الله شفاعتي
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصدوق في كمال الدين وتمام النعمة صفحة 222 قال : ( حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب عن عبد الله بن محمد الحجال عن حماد بن عثمان عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عزّ وجل : { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم } قال : الأئمة من ولد علي وفاطمة عليهما السلام إلى أن تقوم الساعة )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصدوق في كمال الدين و تمام النعمة صفحة 221 قال : ( حدثنا محمد بن الحسن رضي الله عنه قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الحميري قال : حدثنا هارون بن مسلم عن أبي الحسن الليثي قال : حدثني جعفر بن محمد عن آبائه عليهم السلام أن النبي صلى الله عليه وآله قال : إن في كل خلف من أمتي عدلا من أهل بيتي ينفي عن هذا الدين تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين ، وإن أئمتكم قادتكم إلى الله عز وجل فانظروا بمن تقتدون في دينكم وصلاتكم ) .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الشيخ الصدوق في معاني الأخبار صفحة 90 قال : ( حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني - رضي الله عنه - قال : حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه عن محمد بن أبي عمير عن غياث بن إبراهيم عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن الحسين عن أبيه الحسين عليهم السلام قال : سأل أمير المؤمنين عليه السلام عن معنى قول رسول الله صلى الله عليه وآله إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ، من العترة ؟
فقال : أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتّى يردوا على رسول الله صلى الله عليه وآله الحوض
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصفار في بصائر الدرجات صفحة 75 قال : ( حدثنا محمد بن عبد الجبار عن البرقي عن فضالة بن أيوب عن عبد الله بن أبي يعفور قال : قال لي أبو عبد الله عليه السلام : يا ابن أبي يعفور : إن الله تبارك وتعالى واحد متوحد بالوحدانية متفرد بأمره ، فخلق خلقاً ففرّدهم لذلك الأمر ، فنحن هم ، يا ابن أبي يعفور فنحن حجج الله في عباده ، وشهداؤه في خلقه ، وأمناؤه وخزّانه على علمه ، والداعون إلى سبيله والقائمون بذلك فمن أطاعنا أعطاع الله
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الصفار في بصائر الدرجات صفحة 381- 382 قال : ( حدثنا محمد بن عيسى ويعقوب بن يزيد وغيرهما عن ابن محبوب عن إسحاق بن غالب عن أبي عبد الله عليه السلام قال :مضى رسول الله صلى الله عليه وآله وخلف في أمته كتاب الله ووصيّه علي بن أبي طالب عليه السلام أمير المؤمنين وإمام المتقين وحبل الله المتين وعروته الوثقى التي لا انفصام لها وعهده المؤكد ، صاحبان مؤتلفان يشهد كل واحد لصاحبه بتصديق ينطق الإمام من الله عز وجل في الكتاب بما أوجب الله فيه على العباد من طاعة الله وطاعة الإمام وولايته ، واجب حقه الذي أراد الله عز وجل من استكمال دينه وإظهار أمره والاحتجاج بحجته والاستضاء بنوره في معادن أهل صفوته ومصطفى أهل خيرته ، قد أوضح الله بأئمة الهدى من أهل بيت نبينا عن دينه ، وأبلج بهم عن سبيل منهاجه ، وفتح بهم باطن ينابيع علمه فمن عرف من أمة محمد صلى الله عليه وآله واجب حق إمامه وجد طعم حلاوة إيمانه ، وعلم فضل طلاقة إسلامه ، لأن الله نصب الإمام علماً لخلقه وحجة على أهل عالمه ، ألبسه الله تاج الوقار وغشاه من نور الجبّار يمدّ بسبب إلى السماء لا ينقطع عنه موارده ولا ينال ما عند الله تبارك وتعالى إلاّ بجهد أسباب سبيله ولا يقبل الله أعمال العباد إلاّ بمعرفته فهو عالم بما يرد من ملتبسات الوحي ومعميات السنن ومشتبهات الفتن ، ولم يكن الله ليضل قوماً بعد إذ هداهم حتى يبيّن لهم ما يتّقون وتكون الحجّة من الله على العباد بالغة ) .س
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
العلامة الكليني في الكافي 1/533 قال : ( علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن سعيد بن غزوان عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام قال : يكون تسعة أئمة بعد الحسين بن علي تاسعهم قائمهم ) .
الكليني في الكافي 1/246 قال : ( علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن إبراهيم بن عمر اليماني عن سليم بن قيس الهلالي عن أمير المؤمنين صلوات الله عليه قال : إن الله تبارك وتعالى طهّرنا وعصمنا وجعلنا شهداء على خلقه وحجته في أرضه ، وجعلنا مع القرآن وجعل القرآن معنا ، لا نفارقه ولا يفارقنا
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكليني في الكافي 1/192 قال : ( علي بن إبراهيم عن أبيه عن محمد بن أبي عمير عن ابن أذينة عن بريد العجلي عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عزّ وجل : { إنما أنت منذر ولكل قوم هاد } فقال : رسول الله صلى الله عليه وآله المنذر ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله صلى الله عليه وآله ، ثم الهداة من بعده علي ثم الأوصياء واحد بعد واحد
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الشيخ الصدوق في كتابه " الخصال " صفحة 65 : حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، ويعقوب بن يزيد جميعا ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن معروف بن خربوذ ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال : لما رجع رسول الله صلى الله عليه وآله من حجة الوداع ونحن معه أقبل حتى انتهى إلى الجحفة فأمر أصحابه بالنزول فنزل القوم منازلهم ، ثم نودي بالصلاة فصلى بأصحابه ركعتين ، ثم أقبل بوجهه إليهم فقال لهم :إنه قد نبأني اللطيف الخبير أني ميت وأنكم ميتون ، وكأني قد دعيت فاجبت وأني مسؤول عما ارسلت به إليكم ، وعما خلفت فيكم من كتاب الله وحجته وأنكم مسؤولون ، فما أنتم قائلون لربكم ؟ قالوا : نقول : قد بلغت ونصحت وجاهدت فجزاك الله عنا أفضل الجزاء ثم قال لهم : ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إليكم وأن الجنة حق ؟ وأن النار حق ؟ وأن البعث بعد الموت حق ؟ فقالوا : نشهد بذلك ، قال : اللهم اشهد على ما يقولون ، ألا وإني اشهدكم أني أشهد أن الله مولاي ، وأنا مولى كل مسلم ، وأنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فهل تقرون لي بذلك ، وتشهدون لي به ؟ فقالوا : نعم نشهد لك بذلك ، فقال : ألا من كنت مولاه فإن عليا مولاه وهو هذا ، ثم أخذ بيد علي عليه السلام فرفعها مع يده حتى بدت آباطهما : ثم : قال : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره واخذل من خذله ، ألا وإني فرطكم وأنتم واردون علي الحوض ، حوضي غدا وهو حوض عرضه ما بين بصرى وصنعاء فيه أقداح من فضة عدد نجوم السماء ، ألا وإني سائلكم غدا ماذا صنعتم فيما أشهدت الله به عليكم في يومكم هذا إذا وردتم علي حوضي ، وماذا صنعتم بالثقلين من بعدي فانظروا كيف تكونون خلفتموني فيهما حين تلقوني ؟ قالوا : وما هذان الثقلان يا رسول الله ؟ قال : أما الثقل الاكبر فكتاب الله عزوجل ، سبب ممدود من الله ومني في أيديكم ، طرفه بيد الله والطرف الآخر بأيديكم ، فيه علم ما مضى وما بقي إلى أن تقوم الساعة ، وأما الثقل الاصغر فهو حليف القرآن وهو علي بن أبي طالب وعترته عليهم السلام ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض قال معروف بن خربوذ : فعرضت هذا الكلام على أبي جعفر عليه السلام فقال : صدق أبو الطفيل - رحمه الله - هذا الكلام وجدناه في كتاب علي عليه السلام وعرفناه .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الشيخ الكليني في الكافي 2/27 قال : ( علي بن إبراهيم عن أبيه وأبو علي الأشعري عن محمد بن عبد الجبار جميعاً عن صفوان عن عمرو بن حريث قال : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام وهو في منزل أخيه عبد الله بن محمد فقلت له : جعلت فداك ما حوّلك إلى هذا المنزل ؟ قال : طلب النزهة . فقلت : جعلت فداك ألا أقص عليك ديني ؟ فقال : بلى ، قلت : أدين الله بشهادة أن لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمداً عبده ورسوله ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم شهر رمضان ، وحج البيت ، والولاية لعلي أمير المؤمنين بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ، والولاية للحسن والحسين ، والولاية لعلي بن الحسين ، والولاية لمحمد بن علي ولك من بعده صلوات الله عليهم أجمعين ، وأنّكم أئمتي عليه أحيا وعليه أموت ، وأدين الله به . فقال : ياعمر هذا والله دين الله ودين آبائي الذي أدين الله به في السر والعلانية ، فاتق الله وكف لسانك إلاّ من خير ، ولا تقل إني هديت بل الله هداك ، فأدّ شكر ما أنعم الله عزّ وجل به عليك ، ولا تكن ممّن إذا أقبل طعن في عينه وإذا أدبر طعن في قفاه ، ولا تحمل الناس على كاهلك ، فإنك أوشك إن حملت الناس على كاهلك أن يصدعوا شعب كاهلك
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الكليني في الكافي 2/21 : ( علي بن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس عن حماد بن عثمان عن عيسى بن السري قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : حدثني عما بنيت عليه دعائم الإسلام إذا أنا أخذت بها زكى عملي ولم يضرني جهل ما جهلت بعده ، فقال : شهادة أن لا إله إلاّ الله وأنّ محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله والإقرار بما جاء به من عند الله ، وحق في الأموال من الزكاة والولاية التي أمر الله عزّ وجل بها ، ولاية آل محمد صلى الله عليه وآله ، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : من مات لا يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ، قال الله عزّ وجل { يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم } فكان علي عليه السلام ثم صار من بعده حسن ثم من بعده حسين ثم من بعده علي بن الحسين ثم من بعده محمد بن علي ثم هكذا يكون الأمر ، إن الأرض لا تصلح إلاّ بإمام ، ومن مات لا يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ، وأحوج ما يكون أحدكم إلى معرفته إذا بلغت نفسه ههنا - قال : وأهوى بيده إلى صدره - يقول حينئذٍ : لقد كنت على أمر حسن
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
في بصائر الدرجات صفحة 168 بسند صحيح قال العلامة الصفار :
( حدثنا محمد بن الحسين عن صفوان عن أبي الصباح قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : بلغنا أنّ رسول الله صلى الله عليه وآله قال لعلي عليه السلام : أنت أخي وصاحبي وصفيّي ووصيّي وخالصي من أهل بيتي وخليفتي في أمّتي ، وسأنبئك فيما يكون فيها من بعدي ، يا علي إني أحببت لك ما أحبّه لنفسي وأكره لك ما أكرهه لها .
فقال لي أبو عبد الله عليه السلام : هذا مكتوب عندي في كتاب علي ، ولكن دفعته ( في نسخة دفنته ) أمس حين كان هذا الخوف وهو حين صلب المغيرة )
علوي الصمود ,,
|
|
|
|
|