عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية ليث 99
ليث 99
عضو متواجد
رقم العضوية : 39398
الإنتساب : Jul 2009
المشاركات : 84
بمعدل : 0.01 يوميا

ليث 99 غير متصل

 عرض البوم صور ليث 99

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : ليث 99 المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-08-2009 الساعة : 07:46 PM


- حدثني : أحمد بن عمر قال : ، حدثنا : يعقوب بن إسحاق الحضرمي ، قال : ، حدثنا : عكرمة إبن عمار ، عن إياس بن سلمة ، عن أبيه قال : مر عمر بن الخطاب (ر) في السوق ومعه الدرة فخفقني بها خفقة فأصاب طرف ثوبي فقال : أمط ، عن الطريق فلما كان في العام المقبل لقيني فقال : ياسلمة تريد الحج فقلت : نعم فأخذ بيدي فإنطلق بي إلى منزله فأعطاني ستمائة درهم وقال : إستعن بها على حجك وأعلم أنها بالخفقة التي خفقتك قلت : يا أمير المؤمنين ما ذكرتها قال : وأنا ما نسيتها !!.





السيوطي
- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 7 )
- وأخرج الدارمي في مسنده ، ونصر المقدسي في الحجة ، عن سليمان بن يسار أن رجلاًًً يقال له : صبيغ قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر وقد أعد له عراجين النخل فقال : من أنت فقال : أنا عبدالله صبيغ ، فقال : وأنا : عبدالله عمر فأخذ عمر عرجوناً من تلك العراجين فضربه حتى دمي رأسه فقال : يا أمير المؤمنين حسبك قد ذهب الذي كنت أجد في رأسي.

- وأخرج الدارمي ، عن نافع : أن صبيغاًً العراقي جعل يسأل عن أشياء من القرآن في أجناد المسلمين حتى قدم مصر فبعث به عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطاب فلما أتاه أرسل عمر إلى رطائب من جريد فضربه بها حتى ترك ظهره دبرة ، ثم تركه حتى برئ ثم عادله ثم تركه حتى برئ فدعا به يعود له ، فقال صبيغ : إن كنت تريد قتلي فإقتلني قتلاً جميلاً وإن كنت تريد أن تداويني فقد والله برأت فأذن له إلى أرضه ، وكتب إلى أبي موسى ، الأشعري أن لا يجالس أحد من المسلمين.

- وأخرج إبن عساكر في تاريخه ، عن أنس : أن عمر بن الخطاب جلد صبيغاًً الكوفي في مسألة عن حرف من القرآن حتى إطردت الدماء في ظهره.

- وأخرج إبن الأنباري في المصاحف ونصر المقدسي في الحجة وإبن عساكر ، عن السائب بن يزيد : أن رجلاًًً قال لعمر : إني مررت برجل يسأل عن تفسير مشكل القرآن فقال عمر : اللهم أمكني منه ، فدخل الرجل يوماًً على عمر فسأله فقام عمر فحسر عن ذراعيه وجعل يجلده ثم قال : ألبسوه تباناً وأحملوه على قتب وأبلغوا به حية ، ثم ليقم خطيب فليقل إن صبيغاً طلب العلم فأخطأه فلم يزل وضيعاً في قومه بعد أن كان سيداً فيهم.

- وأخرج نصر في الحجة ، عن أبي إسحق : أن عمر كتب إلى أبي موسى ، الأشعري أما بعد فإن الأصبغ تكلف ما يخفى وضيع ما ولي فإذا جاءك كتابي هذا فلا تبايعوه وإن مرض فلا تعودوه وإن مات فلا تشهدوه.

- وأخرج الهروي في ذم الكلام عن الإمام الشافعي (ر) قال : حكمي في أهل الكلام حكم عمر في صبيغ أن يضربوا بالجريد ويحملوا على الإبل ويطاف بهم في العشائر والقبائل وينادى عليهم هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على علم الكلام.






السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 227 )
- وأخرج إبن راهويه في مسنده ، عن محمد بن المنتشر قال : قال رجل لعمر بن الخطاب إني لا أعرف أشد آية في كتاب الله فأهوى عمر فضربه بالدرة ، وقال مالك نقبت عنها فإنصرف حتى كان الغد قال له عمر : الآية التي ذكرت بالأمس فقال : من يعمل سوء يجز به فما منا أحد يعمل سوءاً إلاّ جزي به فقال عمر : لبثنا حين نزلت ما ينفعنا طعام ولا شراب حتى أنزل الله بعد ذلك ورخص وقال : من يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ، ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيما.

- وأخرج إبن جرير ، عن عمر : أن رجلاًًً سأله عن آية‏؟‏ فكره ذلك وضربه بالدرة ، فسأله آخر ، عن هذه الآية ‏: وإن إمرأة خافت من بعلها نشوزا‏ ، فقال :‏ عن مثل هذا فسلوا ، ثم قال :‏ هذه المرأة تكون عند الرجل قد خلا من سنها ، فيتزوج المرأة الثانية يلتمس ولدها ، فما إصطلحا عليه من شيء فهو جائز‏.






السيوطي - الدر المنثور - سورة المائدة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 329 )
- وأخرج إبن جرير وإبن المنذر وإبن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه ، عن قبيصة بن جابر قال :‏ حججنا زمن عمر فراينا ظبياً ، فقال : أحدنا لصاحبه ‏:‏ أتراني أبلغه‏؟‏ فرمى بحجر فما أخطأ خششاه فقتله ، فأتينا عمر بن الخطاب فسألناه ، عن ذلك وإذا إلى جنبه رجل ، يعني عبد الرحمن بن عوف ، فإلتفت اليه فكلمه ثم أقبل على صاحبنا فقال :‏ أعمداً قتله أم خطأ‏؟‏ ، قال الرجل‏ :‏ لقد تعمدت رميه وما أردت قتله‏ ، قال عمر : ما أراك إلاّ قد أشركت بين العمد والخطأ ، إعمد إلى شاةً فإذبحها وتصدق بلحمها وإسق إهابها ، يعني ادفعه إلى مسكين يجعله سقاء ، فقمنا من عنده فقلت لصاحبي‏ :‏ أيها الرجل ، أعظم شعائر الله ، الله ما درى أمير المؤمنين ما يفتيك حتى شاور صاحبه ، إعمد إلى ناقتك فإنحرها فلعل ذلك‏ ، قال قبيصة‏ :‏ وما إذكر الآية في سورة المائدة ‏يحكم به ذوا عدل منكم‏ ، قال :‏ فبلغ عمر مقالتي فلم يفجأنا إلاّ ومعه الدرة ، فعلاً صاحبي ضرباً بها ، وهو يقول :‏ إقتلت الصيد في الحرم وسفهت الفتيا ، ثم أقبل علي يضربني فقلت :‏ يا أمير المؤمنين ، لا أحل لك مني شيئاًً مما حرم الله عليك‏.‏ قال :‏ يا قبيصة ، أني أراك شاباً حديث السن ، فصيح اللسان فسيح الصدر ، وإنه قد يكون في الرجل تسعة أخلاق صالحة وخلق سيء ، فيغلب خلقه السيء اخلاقه الصالحة ، فإياك وعثرات الشباب‏.
- وأخرج عبد بن حميد وإبن جرير ، عن بكر بن عبد الله المزني قال :‏ كان رجلان من الأعراب محرمان ، فأجاش أحدهما ظبياً فقتله الآخر ، فأتيا عمر وعنده عبد الرحمن بن عوف ، فقال له عمر : ما ترى‏؟‏ ، قال :‏ شاةً‏ ، قال :‏ وأنا أرى ذلك ، إذهبا فإهديا شاةً ، فلما مضيا قال : أحدهما لصاحبه ‏:‏ ما درى أمير المؤمنين ما يقول حتى سال صاحبه‏!‏ فسمعها عمر فردهما ، وأقبل على القائل ضرباً بالدرة وقال :‏ تقتل الصيد وأنت محرم وتغمص الفتيا‏؟‏ ، إن الله يقول ‏يحكم به ذوا عدل منكم‏ ثم قال :‏ إن الله لم يرض بعمر وحده فاستعنت بصاحبي هذا‏.

- .... ، عن أبي هريرة قال : قدمت البحرين فسألني أهل البحرين عما يقذف البحر من السمك فقلت لهم كلوا فلما رجعت سألت عمر بن الخطاب ، عن ذلك فقال : بم أفتيتهم ، قال : أفتيتهم أن يأكلوا قال : لو أفتيتهم بغير ذلك لعلوتك بالدرة !.

- عن أبي هريرة : أنه سئل عن لحم صيد صاده حلال أيأكله المحرم قال : نعم ثم لقي عمر بن الخطاب فأخبره فقال : لو أفتيت بغير هذا لعلوتك بالدرة إنما نهيت أن تصطاده.
- وأخرج مالك وإبن أبي شيبة وأبوعبيد وعبد بن حميد وإبن جرير والنحاس وإبن المنذر وإبن أبي حاتم وأبوالشيخ وإبن مردويه ، عن القاسم بن محمد ، قال : سمعت رجلاًًً يسأل إبن عباس ، عن الأنفال فقال : الفرس من النفل والسلب من النفل فأعاد المسألة فقال إبن عباس ذلك أيضاًً قال : الرجل الأنفال التي قال الله في كتابه ما هي فلم يزل يسأله حتى كاد يحرجه فقال إبن عباس : هذا مثل صبيغ الذي ضربه عمر وفي لفظ فقال : ما أحوجك إلى من يضربك كما فعل عمر بصبيغ العراقي وكان عمر ضربه حتى سالت الدماء على عقبيه.







السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 111 )
- وأخرج البزار والدار قطني في الإفراد وإبن مردويه وإبن عساكر ، عن سعيد بن المسيب قال : جاء صبيغ التميمي إلى عمر بن الخطاب (ر) فقال : أخبرني : ، عن الذاريات ذروا قال : هي الرياح ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقول : ما قلته قال : فأخبرني ، عن الحاملات وقرا قال : هي السحاب ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقوله : ما قلته قال : فأخبرني ، عن الجاريات يسرا قال : هي السفن ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقوله : ما قلته قال : فأخبرني ، عن المقسمات أمراً قال : هن الملائكة ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقوله : ما قلته ثم أمر به فضرب مائة وجعل في بيت فلما برأ دعاه فضرب مائة أخرى وحمله على قتب وكتب إلى أبي موسى ، الأشعري أمنع الناس من مجالسته فلم يزالوا كذلك حتى أتى أبا موسى فحلف له بالإيمان المغلظة ما يجد في نفسه مما كان يجد شيئاًً فكتب في ذلك إلى عمر فكتب عمر : ما أخاله ألا قد صدق فخل بينه وبين مجالسة الناس.

- وأخرج الفريابي ، عن الحسن قال : سأل صبيغ التميمي عمر بن الخطاب (ر) ، عن الذاريات ذروا وعن المرسلات عرفا وعن النازعات غرقا ، فقال عمر (ر) إكشف رأسك فإذا له ضفيرتان فقال : والله لو وجدتك محلوقاً لضربت عنقك ، ثم كتب إلى أبي موسى ، الأشعري أن لا يجالسه مسلم ولا يكلمه.






السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 317 )
- وأخرج عبد بن حميد ، عن عبد الرحمن بن يزيد : أن رجلاًًً سأل عمر عن قوله : وأبا فلما رآهم يقولون أقبل عليهم بالدرة !.

- وأخرج الحاكم أبوأحمد في الكني ، عن العدبس قال : كنا عند عمر بن الخطاب فأتاه رجل فقال : يا أمير المؤمنين ما الجواري الكنس ، فطعن عمر مخصرة معه في عمامة الرجل فألقاها عن رأسه ، فقال عمر : أحروري والذي نفس عمر إبن الخطاب بيده لو وجدتك محلوقاً لأنحيت القمل عن رأسك.







الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 114 )
- عمرو بن مرزوق : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد عليها قميص جديد ، فكشفتها الريح ، فشد عمر عليها بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه ، فتناوله بالدرة ، فذهب سعد يدعو على عمر ، فناوله الدرة وقال : إقتص ، فعفا عن عمر.





الذهبي
- سير أعلام النبلاء -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 448 )
- خالد بن عبدالله عن بيان ، عن وبرة ، قال : رأى عمر تميما الداري يصلي بعد العصر ، فضربه بدرته على رأسه ، فقال له تميم : يا عمر تضربني على صلاة صليتها مع رسول الله (ص) ! قال : يا تميم ، ليس كل الناس يعلم ما تعلم.



الذهبي- ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 128 )
- أحمد في مسنده ، حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، حدثنا : علي بن زيد ، عن يوسف إبن مهران ، عن إبن عباس ، قال : ماتت رقية بنت رسول الله (ص) ، فقال : إلحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فقال : دعهن يا عمر ، وإياكن ونعيق الشيطان مهما يكن من العين والقلب فمن الله الرحمة ، ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ، وقعد على القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي ، فجعل يمسح عين فاطمة بثوبه.




الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 129 )
- أحمد في مسنده ، حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، حدثنا : علي بن زيد ، عن يوسف إبن مهران ، عن إبن عباس ، قال : ماتت رقية بنت رسول الله (ص) ، فقال : الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فقال : دعهن يا عمر ، وإياكن ونعيق الشيطان مهما يكن من العين والقلب فمن الله الرحمة ، ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ، وقعد على القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي ، فجعل يمسح عين فاطمة بثوبه.





سنن الدارمي - المقدمة - من هاب الفتيا وكره - رقم الحديث : ( 144 )
- أخبرنا : أبوالنعمان ، ثنا : حماد بن زيد ، ثنا : يزيد بن حازم ، عن سليمان بن يسار : أن رجلاًًً يقال له صبيغ قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر وقد أعد له عراجين النخل فقال : من أنت ، قال : أنا عبدالله صبيغ ، فأخذ عمر عرجوناً من تلك العراجين فضربه ، وقال : أنا عبدالله عمر فجعل له ضرباً حتى دمي رأسه ، فقال : يا أمير المؤمنين حسبك قد ذهب الذي كنت أجد في رأسي.


توقيع : ليث 99

السلام على الحسين

و على علي ابن الحسين

و على اولاد الحسين


شيعتي مهما شربتم عذب ماء فذكروني او سمعتم بذبيحا او قتيلا فندبوني فأن السبط الذي من غير جرما قتلوني
من مواضيع : ليث 99 0 حط بالك لاتصير حمار
0 اخواني ممكن تعطوني دليل على انه محمد بن عبد الوهاب خالف السنه او القران
0 لقضاء الحوائج و للعلاج
0 عندي شبه لوتفضلتو اخواني
0 مور غريبه على بني ادم
رد مع اقتباس