|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.98 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الحسين بن علي الشهيد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-08-2009 الساعة : 12:52 PM
اللهم صـــل على محمد وآل محمد وعجــل فرجهم
براطم او ارطبون العرب ، ومن هم على اعمالهم ،
عندكم كلام علمي تفضلوا ردوا على الاخ العزيز صاحب الموضوع ، ماعندكم كلام خلك متابع احسن لك ، لانه ان كان التكلم من فضة ترى السكوت من ذهب
ــــــــــــــــــــــــــ
الاخ العزيز عاشق عترة الرسول صل الله عليه وآله
ذكرتني بأحد الاصدقاء السعوديين !
كان هالصديق العزيز اتى لي الكويت ، حتى نروح ويا بعض بالسيـاره (البدعة) وباللغة الانقليزية Car حق الي مايفهم عربي من المخالفين ;) الدمام كنا بنروح وخبر
لكن نسى انه يشيل كتاب الصحيفة السجادية ، هل تعلمون شصار فيه ؟
انسجن وماعرفنا عن اخباره إلا بعد 4 اشهر ، شنو السبب ماكو!!!!!!
ياو شققوا الكتب جدامي وداسوها ، قلت اسم الله فيها !
قلت بقلبي انتم وكلاب جهنم يا من تدوسون على اسم الله بالنار ان شاء الله
يعني هيئة الامر بالمعروف مو فاضية وايد للظواهر السلبية فاضية لشي ثاني
اعطيكم مثال :
[فوجئ رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لدى مداهمتهم احد اوكار السحر والشعوذة بحي ارض محبت المجاور لحي السيح بالمدينة المنورة يضم اكثر من 20 امرأة بساحرة افريقية عارية كما ولدتها امها وذلك صباح امس الاحد]
يعني الشرطة كأنه مالها دور!
يضحكون على منو!
زين مايقولون انها كانت بعصاية مخمة او يسمونها مكنسة
قريت مقالة حلوه من احد الكتاب السعوديين في جريدة القبس الكويتية :
تقول المقالة :
بعد التصريح المهم الذي ادلى به فضيلة الرئيس العام لرئاسة الامر بالمعروف السعودية لصحيفة سعودية، الذي قال فيه من دون لف او دوران، ومفاده ان الهيئة لن تقبل ما سماه بــ «المعرفة المسبقة» او «التلصص» او «التجسس» من قبل مَن يُدعون بالمتطوعين في هيئة الامر بالمعروف.
يتجدد الحوار في السعودية حول مدى سلطة افراد من الهيئة على الحياة العامة في السعودية، التي لا تزال محل خلاف عميق يشعر معه المواطن هنا ان القيادة السياسية ينبغي ألا تنطلي عليها مسألة اغلاق باب الاجتهاد الفقهي، التي مازالت تلقي بظلالها على حياة المواطن السعودي، الذي يمكننا ان نقول، بكل شفافية ان ثمة ضحايا ابرياء لدسائس ومنهج الهيئة ، الذي يعتمد على افراد يقومون بإيقاع من يختلفون معهم في شرك «الامن العام»، الذي قال لي ضابط برتبة نقيب فيه «ان من يجلب لنا عن طريق الهيئة هو قضية بحد ذاته!» وبرر ما قال بأنه لو كان الذي قبض عليه مخطئا في قضية تتعلق بشخصه اي انه لم يؤذ احدا ولم تنعكس فعلته سلبا على احد هو زميل ضابط، لكنا توصلنا لحل ودي ولأطلقنا سراحه، ولكنك رأيت بعينك موظف الهيئة وهو يطلب مني التوقيع على تسلم المواطن! واضاف: اننا جهاز امني مسؤول تماما ونهائيا عن حق المواطن في العدالة، واننا بموجب هذا ينبغي ان نكون نحن الذين قبضنا عليه، ولاحظنا ان الشبهة ثابتة وعبر دورة اجرائية معروفة وتتعهد بعدم الضغط عليه وتمنحه حق الدفاع عن نفسه امام القاضي، ولكننا في هذه الحالة من «التداخل» مع الهيئة نتسلمه وهو «مدان» وحين اوقع أنني تسلمته يكون هنالك من يتابع خفية بما حكم عليه، الى درجة ان افراد الهيئة يدخلون السجن، لو حكم عليه بالسجن، للتأكد من عدالتنا فهم لا يثقون بنا نحن حماة الوطن والشعب! فماذا نفعل؟ ان آلية عمل الهيئة كجهاز غير تنفيذي يصبح هكذا تدخلا في عملنا ويتضمن مسبقا عدم ثقة بنا! ان هيئة الامر بالمعروف لم تزل تعتمد على تقارير مملوءة بسوء الظن وانعدام اي تواصل انساني مع المتهم، واعتبار المواطن محل الشبهة مدانا ومذنبا، وينظرون اليه على اعتباره خارجا عن الدين وما.. الى ذلك!
ان المواطن السعودي يشعر بعدم الامان، وهو شعور قاتل وله انعكاسات مريرة على الشعب! بل نقول ان ما تشيده الدولة من اسباب النهوض والتقدم يجري هدمه من قبل افراد يظنون ان الجميع خطاؤون، وان المخطئ ينبغي معاملته على كونه قد انتهى تماما واعلن خروجه على نظام الدولة وهذه مسألة خطيرة، فتشكيك الدولة بولاء مواطنيها هو نوع قذر من العمل، وان تم تبرير ذلك بالدين.
جارالله الحميد* كاتب سعودي *
هل رأيتم
هذا هو حال الشعب السعودي ،
ونترك لكم الحكم
|
|
|
|
|