[أين الحق؟]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي هويتي [ مشاهدة المشاركة ]

هههههههههههه

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي هويتي [ مشاهدة المشاركة ]

وأكيد استهزأ وأضحك في وجهك وأتمسخر واقلك هههههههههههه سؤالي صار لي شهر ولا شفت جواب شتريد أسوي ؟؟؟؟ وأنا أكثر إشفاق بماذا تتبع كتاب الله وسنتي أم كتاب الله وعترتي !!!!! وش فايدة كثرتهم مثل قلتهم تريد تجاوب جاوب وإذا ما عندك تقرأ وتستفيد ولا في أحد مانعنك وبالنسبة لآسلوبي إذا كان للتهكم في محله أتهكم ولا في مانع :d:d:d:d:d

اضحك ما بدا لك ، أنا جئت إلى هذا المنتدى و أعلم أنكم ستضحكون علي ، ولكن لا يهم ، أنا قلت أعرض ما عندي و تعرضون ما عندكم . و إذا وجدت ما عندكم حق أخذته دون اكتراث بضحكاتكم لي و إذا ازداد يقيني بطريقي أحمد الله تعالى على نعمته . و أدعو الناس إلى الحق مهما كلفي الثمن . اضحك يا شيعي هويتي فيضحك كثيرا من يضحك أخيرا ... (( إن الذي أجرموا كانوا من الذين أمنوا يضحكون . و إذا مروا بهم يتغامزون . و إذا انقلبوا إلى أهلهم انقلبوا فكهين . و إذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون . و ما أرسلوا عليهم حافظين . فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون . على الأرائك ينظرون . هل ثوب الكفار ما كانوا يفعلون ))


أما سؤالك : فقد أجبت عليه منذ أول مرة ، وانت مشغول بالضحك علي ، فلم ترى الإجابة . ولكن سأعيد

قلت لك أني أتبع كتاب الله لقوله تعالى : " إن هذا الكتاب يهدي للتي هي أقوم "
و أتبع الرسول الكريم - صلى الله و آله لقول الله تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم "
و أقتدي بعترة رسول الله - رضوان الله عليهم جميعا ، لقول الرسول : " وعترتي " في حديث الثقلين.


فهذا نهجي بإذن الله تعالى ، هداني الله و إياكم للصراط المستقيم ، و أنار طريقنا بنور الإيمان و الهدى .

وكم أتمنى يا أخ ( شيعي هويتي ) أن أجتمع بك في الجنة ، نضحك مع بعضنا ، تقول لي تذكر يا أخي في الدنيا عندما كنا في منتدى أنا شيعي و أصفك بالوهابي و أضحك عليك .. فأجيبك نعم أذكر ، و أنا أنظر إليك أنك شيعي ضللت الطريق و أسعى لإنقاذك . ها نحن قد غفر الله لنا فصرت أنا و انت في الجنة نضحك مع بعضنا ، برحمة الله التي وسعت كل شي .. كما قال تعالى : " ورحمتي و سعت كل شي "

أدعو الله أن يرحمنا جميعا برحمته التي وسعت كل شي . و أن يجعلنا أي شيئ من تلك الأشياء حتى يدخلني في رحمته و مستقر عفوه ولطفه ، إنه ولي ذلك و القادر عليه .