|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,810
|
بمعدل : 3.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الاشبيلي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-08-2009 الساعة : 12:52 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
- عائشة، بنت جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب
وهى أخت الإمام موسى الكاظم وكانت من العابدات القانتات المجاهدات وتوفيت سنة 145هـ و قبرها فى مصر في بداية الطريق الموصل إلى جبل المقطم
( عن الوكالة الشيعية للانباء / مقامات أهل البيت عليهم السلام فى مصر )
|
كذب تفضل اعطينا رابط الوكالة الانباء
اقتباس :
|
وإلى هذا الرأي ذهب الحافظ أبو نعيم في (حلية الأولياء)، وكذا محمّد بن طلحة الشافعيّ، إذ كتب يقول:
( وأمّا أولاده فكانوا ستّة، خمسةَ ذكور وبنتاً واحدة، وأسماء أولاده: محمّد القانع، والحسن، وجعفر، وإبراهيم، والحسين، وعائشة )
(مطلب السٌؤول / 87 )
|
صلوووووووووووووووووات ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حلية الاولياء وهل تعرف من هو صاحب حلية الاولياء ؟!!!!!
اقتباس :
|
وقال الإربلّيّ مفصحاً بالقول:
( وأسماء أولاده: محمّد القانع، الحسن، جعفر، إبراهيم، الحسين، وعائشة. ثمّ قال: ونُقل عن الحافظ عبدالعزيز بن الأخضر الجنابذيّ في (معالم العترة الطاهرة) أنّ للإمام الرضا عليه السّلام خمسةَ رجال وابنةً واحدة: محمّد الإمام، وأبو محمّد الحسن، وجعفر، وإبراهيم، والحسين، وعائشة) .
وقال بعد ذلك:
قال ابن الخشّاب في (مواليد أهل البيت «عليهم السّلام»): ( وُلد له خمسٌ وابنة واحدة، أسماء بنيه: محمّد الإمام أبو جعفر الثاني، وأبو محمّد الحسين، وجعفر، وإبراهيم، والحسن،وعائشة فقط. )
(كشف الغمة /3/89،90،113 )
|
جهل مركب اقرا جيدا نقل الاخضر وهذا من علماء السنه فالروايه غير ملزمه لنا وهذه من مرويات السنه لاا مرويات الشيعة
اقتباس :
|
- عائشة بنت موسى الكاظم بن جعفر الصادق:
هي من بنات موسى الكاظم وذكر ذلك الكثير من علماء الشيعة أنفسهم بما فيهم الشيخ المفيد نفسه في الإرشاد ص 303،
و ( عمدة الطالب لابن عنبه هامش ص 266، )
و ( الأنوار النعمانية لنعمة الله الجزائري 1/380. )
وهذا دليل محبة أهل البيت لأم المؤمنين عائشة
اذ أن موسى الكاظم له من الولد سبعه وثلاثون ذكراً وأنثى واحدة سماهاعائشة.
قال في الأنوار النعمانية 1/380
( وأما عدد أولاده فهم سبعة وثلاثون ولداً ذكراً وأنثى: الإمام علي الرضا و... و ... و ... وعائشة ).
وإن كان هناك خلاف في عدد أولاده لكن الذي لا خلاف فيه أن له ابنة اسمها: عائشة، قال أبو نصر البخاري
( ولد موسى من ثمانية عشر ابناً واثنتين وعشرين بنتاً )سر السلسلة العلوية ص 53.
وأورد التستري في تواريخ النبي والآل سبع عشرة بنتاً هًن
( فاطمة الكبرى وفاطمة الصغرى ورقية ورقية الصغرى وحكيمة وأم أبيها وأم كلثوم وأم سلمة وأم جعفر ولبانة وعلية وآمنة وحسنة وبريهة وعائشة وزينب وخديجة )
( تواريخ النبي والآل 125 – 126. )
|
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
حارب الله الجهل لماذا لا تضع النص الكامل ؟! وتقول ان علماء الشيعة تقول ان السنه يدعون ان الامام اسمى على اسم عيوش ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وعيب عليكم تكذبون فاسم عايشه وليست عائشه بلله عليكم الى متى تكذبون ؟!!!!!! في رسالة أرسلها الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى عائشة بيد ابن عباس فقال له: (ارجع إلى عائشة وأذكر لها خروجها من بيت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وخوّفها من الخلاف على الله عز وجل ونبذها عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقل لها: إن هذه الأمور لا تصلحها النساء وإنك لم تؤمري بذلك فَلِمَ ترضي بالخروج عن أمر الله في تبرجك وبنيك الذي امرك النبي (صلى الله عليه وآله) بالمقام فيه حتى سرت إلى البصرة فقتلت المسلمين وعمدت إلى عمالي فأخرجتهم وفتحت بيت المال وأمرت بالتنكيل بالمسلمين وأبحت دماء الصالحين فارعي وراقبي الله عز وجل فقد تعلمين إنك كنت اشد الناس على عثمان فما حذا مما مضى)، قال ابن عباس: فلما جئتها وأديت الرسالة إليها وقرأت كتاب علي (عليه السلام) عليها، قالت: يا أبن عباس، أبن عمك يرى أنه قد تملك البلاد، والله ما بيده منها شيء إلا وبيدنا أكثر منه.
وفي خطبة له (عليه السلام) بعد معركة الجمل: قال: (... لو كانت عائشة طلبت حق وأهانت باطلا لكان لها في بيتها مأوى وما فرض الله عليها الجهاد وأن أول خطئها في نفسها وما كانت والله على القوم إلا أشأم من ناقة الحجر وما أزداد عدوكم بما صنع الله إلا حقداً وما زاداهم الشيطان إلا طغياناً ولقد جاؤوا مبطلين وأدبروا ظالمين..).
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى قرضة بن كعب وأهل الكوفة قال: (ولاذ أهل البصرة بعائشة فقتل حولها عالم جم لا يحصي عددهم إلا الله، ثم ضرب الله وجه بقيتهم فأدبروا فما كانت ناقة الحجر بأشام منها على أهل ذاك المصر مع ما جاءت به من الحوب الكبير في معصيتها ربها ونبيها واغترار من إغترّ بها وما صنعته من التفرقة بين المؤمنين وسفك دماء المسلمين بلا بينة ولا معذرة ولا حجة لها.
أنظر كتاب الجمل للشيخ المفيد ص 403.
ومره ثانيه لا تكذبون
وكذلك باقي الروايات فانها من مرويات السنه وفوق هذا وذاك فان التسمية لا تدل على الحب
واما تقولون ان اهل البيت يحبون عائشه كذبه صلعاء والله مقهور عليك جدا
|
|
|
|
|