[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أرطبون_العرب [ مشاهدة المشاركة ]

ولا تنسى قول الرسول لعمرو بن العاص : ( نعم المال الصالح للرجل الصالح ) ...

هههههههههههههههههههههه
أولاً أجب عن نكرانه للشهادة
ثانياً لا تنسى دعاء أمكم عائشة عليه ، تفضل :-
دعاء أم المؤمنين عائشة على معاوية أبن أبي سفيان وعمرو بن العاص!!
لما بلغ قتل محمد بن أبي بكر جزعت عليه جزعا شديدا وجعلت تقنت وتدعو في دبر الصلاة على معاوية وعمرو بن العاص .
__________
رواه الطبري في تاريخه ج6 ص60
وابن الأثير في الكامل ج3 ص155
وابن كثير في تاريخه ج7 ص314
وابن أبي الحديد في شرح النهج ج2 ص33
فالسؤال الذي يطرح نفسه :
هل لدى معاوية مسوغ شرعي واحد لقتل محمد ؟ وهل لديه مسوغ لإحراقه ؟ علما بأن كرامة الميت دفنه . قال عز ّو جلّ في محكم كتابه: {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً }النساء93
فالنتيجة النهائية :
أن معاوية كاتب الوحي عند أهل السنة في النار خالدا فيها أبدا .
ودعائها عليهما وتمني هلاكهما يؤدي الى ان معاوية ظالما في نظر عائشة وبهذا تسقط عدالته ومن تسقط عدالته كيف يتسنى للمسلمين الأخذ منه والثقة به ؟
أو أن أم المؤمنين لا تعرف تكليفها الشرعي حتى تدعو على كاتب الوحي ؟ وإذا كانت لا تعرف تكليفها الشرعي كيف جاز لها الخروج على إمام زمانها ؟
فما رأيك يا افلاطون ؟؟
ههههههههههههههههههههههههههه