[المنيعي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف [ مشاهدة المشاركة ]

اقتباس : سبحان الله ؟!!!! اسم الكتاب المنتظم في التاريخ والزميل يكذب ويقول المجروحين ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يا زميلي لم اكذب ولم تكذب انت ولم يكذب احد فانا قلت انها موجوده كتاب المجروحين - ابن حبان ج 3 ص 73 فراجع قبل ان ترد علي اقتباس : أعتقد انك انت من احترق دماغك اقرا الموضوع واقرا عنوان الكتاب حتى تكذبون عيني عينك ؟!!!!!! نكرر لم يكذب احد فلا تتهمنا بكلام لم نقوله فلا تسئ الفهم عزيزي اقتباس : وليس غريب عليه فانه قد تبعد بالنعال اولا كتاب تاريخ بغداد مدينة السلام تأليف الإمام الحافظ أبي بكر الخطيب البغدادي [ ج 15 : ص 509 ] ط دار الغرب الإسلامي الطبعة الأولى 1422 هـ - 2001 م ص.ب. 5787 – 113 بيروت / تحقيق : د. بشار عواد معروف اتق الله في نفسك ..الاتخشى ان يحاسبك الله في تجنيك على ابي حنيفه ..فالواضح جدا انه نص مذكور في كتاب لعالم من اهل السنه والجماعه وقد ذكره العالم ليبين اسماء الرواة الضعفاء والغير موثوقين .. والمتروكين وذكر لنا احاديثهم التي رووها . . (((أخبرنا محمد بن الحسين بن الفضل القطان ، أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثني علي بن عثمان بن نفيل ، حدثنا أبو مسهر ، حدثنا يحيى بن حمزة - وسعيد يسمع - أن أبا حنيفة قال : لو أن رجلا عبد هذه النعل يتقرب بها إلى الله ، لم أر بذلك بأسا . فقال سعيد : هذا الكفر صراحا

يا عزيزي لم اخالفك في هذا فانت والواضح ان هناك سوء فهم من قبلكم ..انظر الى الروايه جيدا:

اقتباس :

أخبرنا محمد بن الحسين بن الفضل القطان أخبرنا عبد الله بن جعفر بن درستويه حدثنا يعقوب بن سفيان حدثني علي بن عثمان بن نفيل حدثنا أبو مسهر حدثنا يحيى بن حمزة وسعيد يسمع أن أبا حنيفة قال لو أن رجلا عبد هذه النعل يتقرب بها إلى الله لم أرى بذلك بأسا فقال سعيد هذا الكفر صراحا

أي لا يحيى ولا سعيد قد سمعا هذا من أبي حنيفة، خلافاً لرواية ابن حبان ...اجبني انت يا عزيزي اين سمع بن حمزه وسعيد بهذه المقوله

وثمة تعليق في الحاشية من تاريخ بغداد 13/374:

" في مسألة: لو أن رجلاً عبد هذه النعل يتقرّب بها إلى الله إلخ، في الرواية الأولى عبد الله بن جعفر بن درستويه. حكى الخطيب نفسه فيه عن البرقاني تضعيفه، وإنْ كان قد رد هذا التضعيف بدعوى لا مستند لها. اثبت لي ان لها مستند وسوف اقتنع برايك لهذا من الواضح اكرر ان الموضوع محترق

ووجدت أيضا تعقيبا لهذه الطريق لابن الدمياطى فى كتابه (المستفاد من تاريخ بغداد) حاصله أنه لم يروِ ذلك أحد من أصحاب أبى حنيفة، وهذا القول يخالف أصول أبى حنيفة بل وفروعه، فهو بعيد أن يقوله، ويحيى بن حمزة – الراوى عن أبى حنيفة – شامى وأبى حنيفة عراقى، فهو أجنبى عن بلد أبى حنيفة، وأصحابه أحفظ وأعلم لكلام أبى حنيفة منه، وبذلك ضعف هذه المقولة عنه.واما باقي الرواه الذين ذكرتهم فلا خلاف عليهم